البطريرك ثيوفيلوس يشيد بالنظرة المتطورة لمفهوم المواطنة في خطاب الملك
جو 24 : أصدرت بطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية بياناً أشادت فيه بمضمون خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين للأمة، مؤكدة على دعمها لنهج جلالته المُستند الى إرث هاشمي عريق بُني على القيّم الانسانية و النضال لرفعة شأن الوطن و مكانة المواطن و الدفاع عن حقوقه.
وقال غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك القدس و سائر أعمال فلسطين و الأردن، أن بطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية ترى في خطاب جلالته تجسيداً لصورة المملكة الاردنية الهاشمية الناصعة البياض، و حرص كبير على وحدة شعبها، و تفاني في رعاية مواطنيها، و حكمة في مواجهة التحديات التي يقف الأردن أمامها، و رؤية دقيقة لمستقبل الأردن و كيفية تحقيق الاهداف.
وأضاف بطريرك القدس أن المدينة المقدسة التي برزت في خطاب جلالته تفتخر بوصاية الهاشميين على مقدساتها الاسلامية و المسيحية، و ترى بهذا الدور الهاشمي حلقة وصل بين التاريخ و المستقبل، بين شرف الانتماء للقدس و الاطمئنان بأمانة الوصي عليها، خليفة عمر بن الخطاب و الهاشميين الأشراف جلالة الملك عبد الله الثاني.
ولفت غبطته الى النظرة المتطورة لمفهوم المواطنة التي عبّر عنها جلالته بوضوح، هذه النظرة التي يعمل جلالته على ترجمتها في كل مفصل من حياة المواطن الأردني تبعث الأمل بمستقبل آمن و مشرق لكافة الأردنيين.
وأكد غبطة البطريرك دعم الكنيسة الأرثوذكسية لجهود جلالة الملك في بناء الأردن الحديث و قيادته للمبادرات الدولية لمحاربة التطرف و تعزيز الحوار و تحقيق السلام، مشدداً على أن لكل أردني الحق في أن يرفع رأسه بملكه.
وقال غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك القدس و سائر أعمال فلسطين و الأردن، أن بطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية ترى في خطاب جلالته تجسيداً لصورة المملكة الاردنية الهاشمية الناصعة البياض، و حرص كبير على وحدة شعبها، و تفاني في رعاية مواطنيها، و حكمة في مواجهة التحديات التي يقف الأردن أمامها، و رؤية دقيقة لمستقبل الأردن و كيفية تحقيق الاهداف.
وأضاف بطريرك القدس أن المدينة المقدسة التي برزت في خطاب جلالته تفتخر بوصاية الهاشميين على مقدساتها الاسلامية و المسيحية، و ترى بهذا الدور الهاشمي حلقة وصل بين التاريخ و المستقبل، بين شرف الانتماء للقدس و الاطمئنان بأمانة الوصي عليها، خليفة عمر بن الخطاب و الهاشميين الأشراف جلالة الملك عبد الله الثاني.
ولفت غبطته الى النظرة المتطورة لمفهوم المواطنة التي عبّر عنها جلالته بوضوح، هذه النظرة التي يعمل جلالته على ترجمتها في كل مفصل من حياة المواطن الأردني تبعث الأمل بمستقبل آمن و مشرق لكافة الأردنيين.
وأكد غبطة البطريرك دعم الكنيسة الأرثوذكسية لجهود جلالة الملك في بناء الأردن الحديث و قيادته للمبادرات الدولية لمحاربة التطرف و تعزيز الحوار و تحقيق السلام، مشدداً على أن لكل أردني الحق في أن يرفع رأسه بملكه.