مقتل 7 عراقيين وجرح 23 آخرين بينهم جنود في تفجيرات ببغداد
جو 24 : قتل 7 أشخاص وأصيب 23 آخرون بجروح، بينهم جنود، في تفجيرات ضربت مناطق متفرقة من العاصمة العراقية بغداد، بحسب ما أفاد مصدر في الشرطة.
وقال المصدر، وهو ضابط شرطة برتبة نقيب، إن قنبلتين محليتي الصنع انفجرتا بالتزامن لدى مرور رتل سيارات عسكرية في منطقة الرشيدية شمالي بغداد.
وأضاف أن الانفجارين أسفرا عن مقتل جنديين اثنين وإصابة 5 آخرين بجروح.
وقتل شخصان وأصيب 11 آخرون بجروح بانفجار قنبلة في شارع النواب بمدينة الكاظمية شمالي بغداد، بحسب المصدر نفسه.
وذكر ضابط الشرطة أن قنبلة أخرى انفجرت على مقربة من سوق لبيع الخضار والفواكه في منطقة النهروان جنوب شرقي بغداد مما أدى لمقتل 3 أشخاص وإصابة 7 آخرين بجروح.
والتفجيرات اليومية وأعمال العنف الأخرى ظاهرة مألوفة في بغداد على مدى السنوات الماضية وتستهدف في الغالب تجمعات المدنيين مما يؤدي لسقوط ضحايا.
ويقول المسؤولون العراقيون إن جماعات مرتبطة بتنظيم “داعش” تقف وراء تلك الهجمات، وتبنى المتطرفون بالفعل مسؤوليتهم عن أغلب الهجمات السابقة.
وزاد خطر متشددي تنظيم “داعش” وقوتهم الهجومية بعد سيطرتهم على مساحات واسعة من أراضي العراق في صيف العام الماضي وإعلانهم دولة الخلافة عليها الى جانب أراضي يسيطرون عليها في سوريا.
وانخفضت وتيرة التفجيرات في بغداد خلال الأيام القليلة الماضية منذ أن بدأت القوات العراقية يوم الاثنين بشن حملة عسكرية لاستعادة مدينة تكريت وبلدات ومدن أخرى في محافظة صلاح الدين شمال بغداد.
وانطلقت الحملة بمشاركة نحو 30 ألف من قوات الجيش والشرطة ومقاتلي الميليشيات الشيعية وأبناء العشائر السنية في أكبر هجوم منذ سيطرة “داعش” صيف العام الماضي على مساحات واسعة في شمال وغرب البلاد. وكالات
وقال المصدر، وهو ضابط شرطة برتبة نقيب، إن قنبلتين محليتي الصنع انفجرتا بالتزامن لدى مرور رتل سيارات عسكرية في منطقة الرشيدية شمالي بغداد.
وأضاف أن الانفجارين أسفرا عن مقتل جنديين اثنين وإصابة 5 آخرين بجروح.
وقتل شخصان وأصيب 11 آخرون بجروح بانفجار قنبلة في شارع النواب بمدينة الكاظمية شمالي بغداد، بحسب المصدر نفسه.
وذكر ضابط الشرطة أن قنبلة أخرى انفجرت على مقربة من سوق لبيع الخضار والفواكه في منطقة النهروان جنوب شرقي بغداد مما أدى لمقتل 3 أشخاص وإصابة 7 آخرين بجروح.
والتفجيرات اليومية وأعمال العنف الأخرى ظاهرة مألوفة في بغداد على مدى السنوات الماضية وتستهدف في الغالب تجمعات المدنيين مما يؤدي لسقوط ضحايا.
ويقول المسؤولون العراقيون إن جماعات مرتبطة بتنظيم “داعش” تقف وراء تلك الهجمات، وتبنى المتطرفون بالفعل مسؤوليتهم عن أغلب الهجمات السابقة.
وزاد خطر متشددي تنظيم “داعش” وقوتهم الهجومية بعد سيطرتهم على مساحات واسعة من أراضي العراق في صيف العام الماضي وإعلانهم دولة الخلافة عليها الى جانب أراضي يسيطرون عليها في سوريا.
وانخفضت وتيرة التفجيرات في بغداد خلال الأيام القليلة الماضية منذ أن بدأت القوات العراقية يوم الاثنين بشن حملة عسكرية لاستعادة مدينة تكريت وبلدات ومدن أخرى في محافظة صلاح الدين شمال بغداد.
وانطلقت الحملة بمشاركة نحو 30 ألف من قوات الجيش والشرطة ومقاتلي الميليشيات الشيعية وأبناء العشائر السنية في أكبر هجوم منذ سيطرة “داعش” صيف العام الماضي على مساحات واسعة في شمال وغرب البلاد. وكالات
تابعو الأردن 24 على 
