أمراض الربيع عند الأطفال وطرق الوقاية منها
جو 24 : لكل فصل أمراضه، ففي الصيف يكثر الإسهال، والجفاف، وقد يتعرض طفلك لضربة شمس، وفي الربيع تظهر الحساسية، وفي الخريف تبدأ نزلات البرد، التي تفاجئ الأمهات قائلة: البرد قادم؛ لتبدأ معه أمراض الشتاء، وقد تكون الأكثر قسوة، إليك أعراضها وطرق التخلص منها.
الزكام المعتاد
الأعراض: سيلان الأنف، السعال، والحرارة البسيطة التي سرعان ما تزول.
كم يدوم؟: من المفترض عدة أيام، ولكن السعال قد يدوم ما يصل إلى 6 أسابيع.
شعور الطفل: الغضب، وصعوبة التنفس والأكل، أن كان الأنف محتقنا.
ما يمكن فعله: جربي قطرات ملحية لفتح الأنف على الرغم من أنها تجعل بعض الأطفال تتقيأ.
ما يجب تجنبه: المضادات الحيوية فهي لن تعالج الفيروس؛ لأنها تستهدف البكتيريا فقط.
اللجوء إلى الطبيب: لا حاجة للطبيب إلا أن دام السعال أو ساء وضعه.
التهاب الملتحمة
الأعراض: إفرازات صفراء لزجة بفعل فيروس أو حساسية أو بكتيريا.
كم يدوم؟: عدة أيام، على الرغم من أن التهاب البكتيريا قد يدوم فترة أطول للشفاء.
شعور الطفل: قد تكون عيناه متورمتين، وسيغضب إن كان الجفنان ملتصقين معاً.
ما يمكن فعله: إجراء كمادات لعينيه بغمس قطع قطن في حليب الصدر، الذي يعتبر مضاداً حيوياً طبيعياً أو يمكنك استخدام ماء فاتر مغلي.
ما يجب تجنبه: امسحي كل عين مرة لتجنب انتشار العدوى
اللجوء إلى الطبيب: إن دام الأمر فقد يكون ذلك علامة على كونه التهاباً بكتيرياً يحتاج إلى مضاد حيوي.
التهاب الأذن
الأعراض: شد الطفل لأذنه أو وجود إفرازات تخرج مع دم.
كم يدوم؟: من عدة أيام إلى أسبوعين، والحالات الحادة منه تسبب ثقب طبلة الأذن.
شعور الطفل: نكد ومتألم، ولن يكون على سجيته، وقد يعاني من ارتفاع حرارة.
ما يمكن فعله: إعطاء الطفل باراسيتامول على فترات محددة لتخفيف الألم.
ما يجب تجنبه: استخدام اللهاية؛ لأن المص يزيد من الضغط على الأذن الوسطى.
اللجوء إلى الطبيب: عندما يكون هناك إفرازات ، فقد يعني ذلك الحاجة إلى مضاد حيوي وقد يكون هناك ثقب بطبلة الأذن.
الإنفلونزا
الأعراض: أعراض الرشح نفسها ولكن مع حرارة أعلى.
كم يدوم؟: ستعلمين أنه ليس زكاماً عندما تدوم الإعراض إلى ما يصل أسبوعين.
شعور الطفل: بائس ويعاني من الحرارة، وقد لا يتمكن من إخبارك، ولكن قد يتعرض لانتفاخ الأطراف.
ما يمكن فعله: تقديم المشروبات باستمرار؛ لضمان عدم تعرض الطفل للجفاف.
ما يجب تجنبه: استخدام منديل أو إعادة استخدام المناديل الورقية؛ لأن الجراثيم تعيش لساعات.
اللجوء إلى الطبيب: عند تعرض الطفل للجفاف، وذلك بجفاف الحفّاظ، أو كون منطقة اليافوخ غائرة.
الزكام المعتاد
الأعراض: سيلان الأنف، السعال، والحرارة البسيطة التي سرعان ما تزول.
كم يدوم؟: من المفترض عدة أيام، ولكن السعال قد يدوم ما يصل إلى 6 أسابيع.
شعور الطفل: الغضب، وصعوبة التنفس والأكل، أن كان الأنف محتقنا.
ما يمكن فعله: جربي قطرات ملحية لفتح الأنف على الرغم من أنها تجعل بعض الأطفال تتقيأ.
ما يجب تجنبه: المضادات الحيوية فهي لن تعالج الفيروس؛ لأنها تستهدف البكتيريا فقط.
اللجوء إلى الطبيب: لا حاجة للطبيب إلا أن دام السعال أو ساء وضعه.
التهاب الملتحمة
الأعراض: إفرازات صفراء لزجة بفعل فيروس أو حساسية أو بكتيريا.
كم يدوم؟: عدة أيام، على الرغم من أن التهاب البكتيريا قد يدوم فترة أطول للشفاء.
شعور الطفل: قد تكون عيناه متورمتين، وسيغضب إن كان الجفنان ملتصقين معاً.
ما يمكن فعله: إجراء كمادات لعينيه بغمس قطع قطن في حليب الصدر، الذي يعتبر مضاداً حيوياً طبيعياً أو يمكنك استخدام ماء فاتر مغلي.
ما يجب تجنبه: امسحي كل عين مرة لتجنب انتشار العدوى
اللجوء إلى الطبيب: إن دام الأمر فقد يكون ذلك علامة على كونه التهاباً بكتيرياً يحتاج إلى مضاد حيوي.
التهاب الأذن
الأعراض: شد الطفل لأذنه أو وجود إفرازات تخرج مع دم.
كم يدوم؟: من عدة أيام إلى أسبوعين، والحالات الحادة منه تسبب ثقب طبلة الأذن.
شعور الطفل: نكد ومتألم، ولن يكون على سجيته، وقد يعاني من ارتفاع حرارة.
ما يمكن فعله: إعطاء الطفل باراسيتامول على فترات محددة لتخفيف الألم.
ما يجب تجنبه: استخدام اللهاية؛ لأن المص يزيد من الضغط على الأذن الوسطى.
اللجوء إلى الطبيب: عندما يكون هناك إفرازات ، فقد يعني ذلك الحاجة إلى مضاد حيوي وقد يكون هناك ثقب بطبلة الأذن.
الإنفلونزا
الأعراض: أعراض الرشح نفسها ولكن مع حرارة أعلى.
كم يدوم؟: ستعلمين أنه ليس زكاماً عندما تدوم الإعراض إلى ما يصل أسبوعين.
شعور الطفل: بائس ويعاني من الحرارة، وقد لا يتمكن من إخبارك، ولكن قد يتعرض لانتفاخ الأطراف.
ما يمكن فعله: تقديم المشروبات باستمرار؛ لضمان عدم تعرض الطفل للجفاف.
ما يجب تجنبه: استخدام منديل أو إعادة استخدام المناديل الورقية؛ لأن الجراثيم تعيش لساعات.
اللجوء إلى الطبيب: عند تعرض الطفل للجفاف، وذلك بجفاف الحفّاظ، أو كون منطقة اليافوخ غائرة.