مشاريع انتاجية لتحسين الدخل والحد من الفقر والبطالة
جو 24 : يعتبر القطاع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني من اهم القطاعات الانتاجية على مر العصور بإعتباره نظام حياة واسلوب معيشة ومصدر للدخل كذلك نظام امن غذائي ومحور من محاور التنمية كذلك فاعده اقتصادية للتنمية في الريف ويعتبر مدخل من مداخل مكافحة مشكلتي الفقر والبطاله.
وبحسب الناطق الاعلامي لوزارة الزراعة الدكتور نمر حدادين وما تشهده الان مع بداية شهر اذار شهر الخير والذي تنتظره العديد من الاسر الاردنية في الارياف والبوادي الاردنية تبدأ بعملية شراء حليب الاغنام والطازج من مربي الثروة الحيوانية بهدف تصنيعه والاتجار به وتقوم العديد من الاسر الاردنية بتخصيص مكان مناسب داخل البيت لغايات عملية التصنيع والبيع المباشر للمستهلكين ومن المعروف لدينا جميعا بان جميع الاسر الاردنية خلال فصل الربيع يقومون بشراء احتياجاتهم من الالبان وخصوصا لبن الجميد والجبنه والسمن البلدي المصنع من حليب الاغنام .
والشيء المهم في هذه العملية بإن الاسره تعمل بروح الفريق الواحد لتقديم ما هو افضل واجود كون المنافسه الشريفه سيدة الموقف للمصنعين وهذا العمل المبارك موسم دخل ومدر للعديد من الاسر الريفيه وتعتمد اعتمادا مباشرا على عملية التصنيع المتميز والبيع طول فترة الربيع تقوم القرية بتزويد المدينة بكافة احتياجاتهم من هذه المنتجات ومن المعروف بأن الاسر الاردنية تأمن احتاجاتها من الحول الى الحول .
وتعتبر المشاريع الصغيره مدخلا من مداخل مكافحة الفقر والبطاله وهي الامل والمستقبل للعديد من الاسر الاردنية في الريف والبادية كما انها وسيله لتحفيز التشغيل الذاتي والعمل الخاص كما تشكل المشاريع الصغيره والمتوسطة في الاردن حيزا مهما وكبيرا من النشاط الاقتصادي والتخفيف من حجم البطاله وزيادة دخل الاسر في الارياف والبوادي بسبب انتشارها الواسع ومحدودية تمويلها او تمويل ذاتي او الاستفاده من قروض مؤسسة الاقراض الزراعي.
فهي تقدم قروض ميسره بفوائد بسيطه بالاضافه الى عملية تدريب سيدات المجتمع المحلي من خلال كوادر المركز الوطني للبحث والارشاد الزراعي على احدث اساليب الانتاج بطرق بسيطه مع اخذ الاعتبار طرق سلامة التصنيع ومطابقته للمواصفات على اسس علمية صحيحة من خلال تنفيذ دورات تدريبيه في مختلف مناطق المملكه لتدريب ربات البيوت على عملية التصنيع وتشجيع المبادرات الفردية لاحياء وانتاج اكلات شعبية وبيعه للمستهلك لوجود اقبال على شراء مثل هذه المواد الغذائية من قبل اسر اردنية .
ووزارة الزراعة تهتم بدعم بديمومة ونجاح مثل هذه المشاريع بالاضافة لتوسيع نطاق عملها في المناطق الريفية لدورها في تعزيز وزيادة دخل الاسره الاردنية دعم مشاريع انتاجية صغيره لصناعة وانتاج الالبان وانتاج النباتات الطبية والعطرية وغيرها وانتاج العسل .
والمراه الاردنية هي الاساس في عملية التصنيع والادارة والبيع جنبا الى جانب الرجل كأم ومربية ومنتجة تساعد الاسرة في مواجهة مصاعب الحياة .
ولا يوجد اي صعوبه في عمليات التسويق يتم البيع المباشر للمستهلك او من خلال معارض زراعية تقوم بها الوزارة في معظم محافظات المملكه لتعزيز الشراكه وتحفيز الافراد او الجمعيات في التوسع والعمل في مشاريع صغيره مدرة للدخل تساهم في تحسين دخل الاسرة دون تحميل المشاركين اية اجور او نفقات
ولقد تم تحديث عملية التصنيع بدلا من عمليات بدائية مثل عملية الخض ( السعن ) القديم والمصنوع من جلد الناطق الاعلامي لوزارة الزراعة الدكتور نمر حدادين المشاريع الانتاجية الصغيره تساهم في تحسين دخل الاسره الاردنية والحد من مشكلتي الفقر والبطالة .
يعتبر القطاع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني من اهم القطاعات الانتاجية على مر العصور بإعتباره نظام حياة واسلوب معيشة ومصدر للدخل كذلك نظام امن غذائي ومحور من محاور التنمية كذلك فاعده اقتصادية للتنمية في الريف ويعتبر مدخل من مداخل مكافحة مشكلتي الفقر والبطاله وبحسب الناطق الاعلامي لوزارة الزراعة الدكتور نمر حدادين وما تشهده الان مع بداية شهر اذار شهر الخير والذي تنتظره العديد من الاسر الاردنية في الارياف والبوادي الاردنية تبدأ بعملية شراء حليب الاغنام والطازج من مربي الثروة الحيوانية بهدف تصنيعه والاتجار به.
وتقوم العديد من الاسر الاردنية بتخصيص مكان مناسب داخل البيت لغايات عملية التصنيع والبيع المباشر للمستهلكين ومن المعروف لدينا جميعا بان جميع الاسر الاردنية خلال فصل الربيع يقومون بشراء احتياجاتهم من الالبان وخصوصا لبن الجميد والجبنه والسمن البلدي المصنع من حليب الاغنام .
والشيء المهم في هذه العملية بإن الاسره تعمل بروح الفريق الواحد لتقديم ما هو افضل واجود كون المنافسه الشريفه سيدة الموقف للمصنعين وهذا العمل المبارك موسم دخل ومدر للعديد من الاسر الريفيه وتعتمد اعتمادا مباشرا على عملية التصنيع المتميز والبيع طول فترة الربيع تقوم القرية بتزويد المدينة بكافة احتياجاتهم من هذه المنتجات ومن المعروف بأن الاسر الاردنية تأمن احتاجاتها من الحول الى الحول
وتعتبر المشاريع الصغيره مدخلا من مداخل مكافحة الفقر والبطاله وهي الامل والمستقبل للعديد من الاسر الاردنية في الريف والبادية كما انها وسيله لتحفيز التشغيل الذاتي والعمل الخاص كما تشكل المشاريع الصغيره والمتوسطة في الاردن حيزا مهما وكبيرا من النشاط الاقتصادي والتخفيف من حجم البطاله وزيادة دخل الاسر في الارياف والبوادي بسبب انتشارها الواسع ومحدودية تمويلها او تمويل ذاتي او الاستفاده من قروض مؤسسة الاقراض الزراعي فهي تقدم قروض ميسره بفوائد بسيطه بالاضافه الى عملية تدريب سيدات المجتمع المحلي من خلال كوادر المركز الوطني للبحث والارشاد الزراعي على احدث اساليب الانتاج بطرق بسيطه مع اخذ الاعتبار طرق سلامة التصنيع ومطابقته للمواصفات على اسس علمية صحيحة من خلال تنفيذ دورات تدريبيه في مختلف مناطق المملكه لتدريب ربات البيوت على عملية التصنيع وتشجيع المبادرات الفردية لاحياء وانتاج اكلات شعبية وبيعه للمستهلك لوجود اقبال على شراء مثل هذه المواد الغذائية من قبل اسر اردنية .
ووزارة الزراعة تهتم بدعم بديمومة ونجاح مثل هذه المشاريع بالاضافة لتوسيع نطاق عملها في المناطق الريفية لدورها في تعزيز وزيادة دخل الاسره الاردنية دعم مشاريع انتاجية صغيره لصناعة وانتاج الالبان وانتاج النباتات الطبية والعطرية وغيرها وانتاج العسل .
والمراه الاردنية هي الاساس في عملية التصنيع والادارة والبيع جنب الى جانب الرجل كأم ومربية ومنتجة تساعد الاسرة في مواجهة مصاعب الحياة .
ولا يوجد اي صعوبه في عمليات التسويق يتم البيع المباشر للمستهلك او من خلال معارض زراعية تقوم بها الوزارة في معظم محافظات المملكه لتعزيز الشراكه وتحفيز الافراد او الجمعيات في التوسع والعمل في مشاريع صغيره مدرة للدخل تساهم في تحسين دخل الاسرة دون تحميل المشاركين اية اجور او نفقات
ولقد تم تحديث عملية التصنيع بدلا من عمليات بدائية مثل عملية الخض ( السعن ) القديم والمصنوع من جلد الماعز الان باستخدام خضاضات تعمل على الكهرباء وتقلل من عمليات الجهد والكلف وزيادة الانتاج .
وبحسب الناطق الاعلامي لوزارة الزراعة الدكتور نمر حدادين وما تشهده الان مع بداية شهر اذار شهر الخير والذي تنتظره العديد من الاسر الاردنية في الارياف والبوادي الاردنية تبدأ بعملية شراء حليب الاغنام والطازج من مربي الثروة الحيوانية بهدف تصنيعه والاتجار به وتقوم العديد من الاسر الاردنية بتخصيص مكان مناسب داخل البيت لغايات عملية التصنيع والبيع المباشر للمستهلكين ومن المعروف لدينا جميعا بان جميع الاسر الاردنية خلال فصل الربيع يقومون بشراء احتياجاتهم من الالبان وخصوصا لبن الجميد والجبنه والسمن البلدي المصنع من حليب الاغنام .
والشيء المهم في هذه العملية بإن الاسره تعمل بروح الفريق الواحد لتقديم ما هو افضل واجود كون المنافسه الشريفه سيدة الموقف للمصنعين وهذا العمل المبارك موسم دخل ومدر للعديد من الاسر الريفيه وتعتمد اعتمادا مباشرا على عملية التصنيع المتميز والبيع طول فترة الربيع تقوم القرية بتزويد المدينة بكافة احتياجاتهم من هذه المنتجات ومن المعروف بأن الاسر الاردنية تأمن احتاجاتها من الحول الى الحول .
وتعتبر المشاريع الصغيره مدخلا من مداخل مكافحة الفقر والبطاله وهي الامل والمستقبل للعديد من الاسر الاردنية في الريف والبادية كما انها وسيله لتحفيز التشغيل الذاتي والعمل الخاص كما تشكل المشاريع الصغيره والمتوسطة في الاردن حيزا مهما وكبيرا من النشاط الاقتصادي والتخفيف من حجم البطاله وزيادة دخل الاسر في الارياف والبوادي بسبب انتشارها الواسع ومحدودية تمويلها او تمويل ذاتي او الاستفاده من قروض مؤسسة الاقراض الزراعي.
فهي تقدم قروض ميسره بفوائد بسيطه بالاضافه الى عملية تدريب سيدات المجتمع المحلي من خلال كوادر المركز الوطني للبحث والارشاد الزراعي على احدث اساليب الانتاج بطرق بسيطه مع اخذ الاعتبار طرق سلامة التصنيع ومطابقته للمواصفات على اسس علمية صحيحة من خلال تنفيذ دورات تدريبيه في مختلف مناطق المملكه لتدريب ربات البيوت على عملية التصنيع وتشجيع المبادرات الفردية لاحياء وانتاج اكلات شعبية وبيعه للمستهلك لوجود اقبال على شراء مثل هذه المواد الغذائية من قبل اسر اردنية .
ووزارة الزراعة تهتم بدعم بديمومة ونجاح مثل هذه المشاريع بالاضافة لتوسيع نطاق عملها في المناطق الريفية لدورها في تعزيز وزيادة دخل الاسره الاردنية دعم مشاريع انتاجية صغيره لصناعة وانتاج الالبان وانتاج النباتات الطبية والعطرية وغيرها وانتاج العسل .
والمراه الاردنية هي الاساس في عملية التصنيع والادارة والبيع جنبا الى جانب الرجل كأم ومربية ومنتجة تساعد الاسرة في مواجهة مصاعب الحياة .
ولا يوجد اي صعوبه في عمليات التسويق يتم البيع المباشر للمستهلك او من خلال معارض زراعية تقوم بها الوزارة في معظم محافظات المملكه لتعزيز الشراكه وتحفيز الافراد او الجمعيات في التوسع والعمل في مشاريع صغيره مدرة للدخل تساهم في تحسين دخل الاسرة دون تحميل المشاركين اية اجور او نفقات
ولقد تم تحديث عملية التصنيع بدلا من عمليات بدائية مثل عملية الخض ( السعن ) القديم والمصنوع من جلد الناطق الاعلامي لوزارة الزراعة الدكتور نمر حدادين المشاريع الانتاجية الصغيره تساهم في تحسين دخل الاسره الاردنية والحد من مشكلتي الفقر والبطالة .
يعتبر القطاع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني من اهم القطاعات الانتاجية على مر العصور بإعتباره نظام حياة واسلوب معيشة ومصدر للدخل كذلك نظام امن غذائي ومحور من محاور التنمية كذلك فاعده اقتصادية للتنمية في الريف ويعتبر مدخل من مداخل مكافحة مشكلتي الفقر والبطاله وبحسب الناطق الاعلامي لوزارة الزراعة الدكتور نمر حدادين وما تشهده الان مع بداية شهر اذار شهر الخير والذي تنتظره العديد من الاسر الاردنية في الارياف والبوادي الاردنية تبدأ بعملية شراء حليب الاغنام والطازج من مربي الثروة الحيوانية بهدف تصنيعه والاتجار به.
وتقوم العديد من الاسر الاردنية بتخصيص مكان مناسب داخل البيت لغايات عملية التصنيع والبيع المباشر للمستهلكين ومن المعروف لدينا جميعا بان جميع الاسر الاردنية خلال فصل الربيع يقومون بشراء احتياجاتهم من الالبان وخصوصا لبن الجميد والجبنه والسمن البلدي المصنع من حليب الاغنام .
والشيء المهم في هذه العملية بإن الاسره تعمل بروح الفريق الواحد لتقديم ما هو افضل واجود كون المنافسه الشريفه سيدة الموقف للمصنعين وهذا العمل المبارك موسم دخل ومدر للعديد من الاسر الريفيه وتعتمد اعتمادا مباشرا على عملية التصنيع المتميز والبيع طول فترة الربيع تقوم القرية بتزويد المدينة بكافة احتياجاتهم من هذه المنتجات ومن المعروف بأن الاسر الاردنية تأمن احتاجاتها من الحول الى الحول
وتعتبر المشاريع الصغيره مدخلا من مداخل مكافحة الفقر والبطاله وهي الامل والمستقبل للعديد من الاسر الاردنية في الريف والبادية كما انها وسيله لتحفيز التشغيل الذاتي والعمل الخاص كما تشكل المشاريع الصغيره والمتوسطة في الاردن حيزا مهما وكبيرا من النشاط الاقتصادي والتخفيف من حجم البطاله وزيادة دخل الاسر في الارياف والبوادي بسبب انتشارها الواسع ومحدودية تمويلها او تمويل ذاتي او الاستفاده من قروض مؤسسة الاقراض الزراعي فهي تقدم قروض ميسره بفوائد بسيطه بالاضافه الى عملية تدريب سيدات المجتمع المحلي من خلال كوادر المركز الوطني للبحث والارشاد الزراعي على احدث اساليب الانتاج بطرق بسيطه مع اخذ الاعتبار طرق سلامة التصنيع ومطابقته للمواصفات على اسس علمية صحيحة من خلال تنفيذ دورات تدريبيه في مختلف مناطق المملكه لتدريب ربات البيوت على عملية التصنيع وتشجيع المبادرات الفردية لاحياء وانتاج اكلات شعبية وبيعه للمستهلك لوجود اقبال على شراء مثل هذه المواد الغذائية من قبل اسر اردنية .
ووزارة الزراعة تهتم بدعم بديمومة ونجاح مثل هذه المشاريع بالاضافة لتوسيع نطاق عملها في المناطق الريفية لدورها في تعزيز وزيادة دخل الاسره الاردنية دعم مشاريع انتاجية صغيره لصناعة وانتاج الالبان وانتاج النباتات الطبية والعطرية وغيرها وانتاج العسل .
والمراه الاردنية هي الاساس في عملية التصنيع والادارة والبيع جنب الى جانب الرجل كأم ومربية ومنتجة تساعد الاسرة في مواجهة مصاعب الحياة .
ولا يوجد اي صعوبه في عمليات التسويق يتم البيع المباشر للمستهلك او من خلال معارض زراعية تقوم بها الوزارة في معظم محافظات المملكه لتعزيز الشراكه وتحفيز الافراد او الجمعيات في التوسع والعمل في مشاريع صغيره مدرة للدخل تساهم في تحسين دخل الاسرة دون تحميل المشاركين اية اجور او نفقات
ولقد تم تحديث عملية التصنيع بدلا من عمليات بدائية مثل عملية الخض ( السعن ) القديم والمصنوع من جلد الماعز الان باستخدام خضاضات تعمل على الكهرباء وتقلل من عمليات الجهد والكلف وزيادة الانتاج .