بهذه البساطة تبني سمعة جيّدة في مجال مهنتك
جو 24 : أتريد النجاح عبر إنجاح غيرك؟ أضِف هذه الأمور إلى حياتك اليومية، فهي أشبه باستراتيجية قائمة على الكرم. طبعاً سمعتَ أنه يجب أن تُعامل الناس كما تريدهم أن يعاملوك، وأن من يقدّم الخدمات ويكون معطاءاً فسيحظى بخدماتٍ بدوره ويحقّق النجاح والأمور الجيدة، وهو أمرٌ صحيح.
قد تلاحظ أن هناك نوعاً من الأنانية بالتفكير هكذا: "إذا كنتُ كريماً، فالناس سيُكرموني"، ولكنها حقيقة وواقعٌ ملحوظ، ويمكنك تحقيقه عبر هذه الأمور الخمسة:
1- قدّم إطراءاً:
إذا قلتَ لزميلك إنه يقوم بواجبه بشكلٍ جيد، أو أنه أنهى عمله بشكلٍ ممتاز، أو حقّق نجاحاً ملحوظاً في المهنة، سيفرح بالأمر ويكوّن صورة إيجابية عنك. عدا عن ذلك، الإطراءات غيرُ مكلفة أبداً!
2- ساعد أحدهم على إيجاد وظيفة:
على الرَّغم من ارتفاع معدل البطالة محلياً، لا تمانع من مساعدة أحدهم للتقدم إلى إحدى الوظائف، خصوصاً إن لم تكن مهتماً بها. اقترح فرصة العمل على محتاجيها، وسيكونون ممنونين لك، حتى لو لم يحصلوا عليها.
3- اشكر غيرك:
أبرز الشخصيات الناجحة هي التي استمرّت بالدعم من محيطها، والدعم لا يحصل إلا إذا كان الجوّ إيجابياً. من هنا، اشكر كل من يساعدك في إنهاء مهماتك، أو يقدّم لك اقتراحاً، أو يصحح أمراً غفلتَه أنت. في كلمة "شكراً"، واعترافِك بتقديرك لما فعله غيرك من أجلك، مهما كان الأمر بسيطاً، خطوةٌ لكسب ثقة غيرك وجعلهم قريبين منك أكثر.
4- قدّم أمراً مهماً كهدية:
إذا علمتَ أن أحد زملائك، أو أحد موظفيك، أو مديرك، يحتاج إلى كتابٍ ما، أو قرصٍ مدمج معين (CD)، أو أي شيءٍ تعلم أنه بحوزتك ويمكنك التخلي عنه من أجله، قُم بالأمر من دون تردد. فهو لن ينسى هذا المعروف، وسيبادلك بالمِثل في مرّاتٍ لاحقة.
5- علّم ما أنت ماهرٌ به:
من أهم الأمور التي تزيد من حظوظ الموظف لأن يصبح مديراً هي مساعدته للغير وتعليمه زملائه أموراً يجهلونها أو ليسوا ماهرين بها مثله. من هنا، علّم الآخرين ما يحتاجونه لإنهاء عملهم، وسيعتبرونك تلقائياً شخصاً ودوداً ويمتلك صفات القائد من دون غرور.
قد تلاحظ أن هناك نوعاً من الأنانية بالتفكير هكذا: "إذا كنتُ كريماً، فالناس سيُكرموني"، ولكنها حقيقة وواقعٌ ملحوظ، ويمكنك تحقيقه عبر هذه الأمور الخمسة:
1- قدّم إطراءاً:
إذا قلتَ لزميلك إنه يقوم بواجبه بشكلٍ جيد، أو أنه أنهى عمله بشكلٍ ممتاز، أو حقّق نجاحاً ملحوظاً في المهنة، سيفرح بالأمر ويكوّن صورة إيجابية عنك. عدا عن ذلك، الإطراءات غيرُ مكلفة أبداً!
2- ساعد أحدهم على إيجاد وظيفة:
على الرَّغم من ارتفاع معدل البطالة محلياً، لا تمانع من مساعدة أحدهم للتقدم إلى إحدى الوظائف، خصوصاً إن لم تكن مهتماً بها. اقترح فرصة العمل على محتاجيها، وسيكونون ممنونين لك، حتى لو لم يحصلوا عليها.
3- اشكر غيرك:
أبرز الشخصيات الناجحة هي التي استمرّت بالدعم من محيطها، والدعم لا يحصل إلا إذا كان الجوّ إيجابياً. من هنا، اشكر كل من يساعدك في إنهاء مهماتك، أو يقدّم لك اقتراحاً، أو يصحح أمراً غفلتَه أنت. في كلمة "شكراً"، واعترافِك بتقديرك لما فعله غيرك من أجلك، مهما كان الأمر بسيطاً، خطوةٌ لكسب ثقة غيرك وجعلهم قريبين منك أكثر.
4- قدّم أمراً مهماً كهدية:
إذا علمتَ أن أحد زملائك، أو أحد موظفيك، أو مديرك، يحتاج إلى كتابٍ ما، أو قرصٍ مدمج معين (CD)، أو أي شيءٍ تعلم أنه بحوزتك ويمكنك التخلي عنه من أجله، قُم بالأمر من دون تردد. فهو لن ينسى هذا المعروف، وسيبادلك بالمِثل في مرّاتٍ لاحقة.
5- علّم ما أنت ماهرٌ به:
من أهم الأمور التي تزيد من حظوظ الموظف لأن يصبح مديراً هي مساعدته للغير وتعليمه زملائه أموراً يجهلونها أو ليسوا ماهرين بها مثله. من هنا، علّم الآخرين ما يحتاجونه لإنهاء عملهم، وسيعتبرونك تلقائياً شخصاً ودوداً ويمتلك صفات القائد من دون غرور.