إخفاق جديد
جو 24 : حقق الإنتر تعادلاً بطعم الهزيمة أمام ضيفه تشيزينا، صاحب المركز قبل الأخير، بهدف لكلا الفريقين، لحساب الجولة 27 من الدوري الإيطالي، لتفشل كتيبة المدرب روبرتو مانشيني في تحقيق الفوز للمباراة الثالثة تواليًا.
ورفع الإنتر، الذي تعادل وخسر في آخر مباراتين، رصيده إلى 37 نقطة، محتلاً المركز السابع على لائحة الترتيب، فيما وصل تشيزينا للنقطة الـ21، وبقى في المركز قبل الأخير.
الإنتر كان غريبًا على ملعبه، الذي شهد اقبالاً جماهيريًا ضعيفًا، قد تعود أسبابه إلى النتائج السلبية التي يُحققها الفريق مؤخرًا.
وقدم تشيزينا عرضًا دفاعيًا جيدًا ولم يترك المجال أمام الإنتر لفرض إيقاعه، وذلك من خلال تضييق المساحات أمام لاعبيه، إلى أن نجح في افتكاك هدف الأسبقية بعد مرور 30 دقيقة على بداية المباراة.
الهدف جاء بعد تمريرة رائعة أرسلها كارلوس كاربونيرو في ظهر دفاعات الإنتر، وصلت لجريجوار دفريل، الذي تعامل معها بأفضل طريقة ممكنة، بوضعها من فوق الحارس سمير هاندانوفيتش، هدفًا انتهى عليه الشوط الأول.
بيد أن الإنتر لم يُمهل ضيفه سوى دقيقتين فقط على بداية الشوط الثاني لإدراك التعادل، عبر الأرجنتيني رودريجيو بالاسيو، الذي تحصل على كرة عرضية من مواطنه ماورو إيكاردي، وضعها من لمسة واحدة داخل الشباك.
دفريل كاد يُعيد الأسبقية تشيزينا ويوقع أيضًا على هدفه الشخصي الثاني، بعد دقيقتين فقط على هدف بالاسيو، بعدما انفرد تمامًا بالحارس هاندانوفيتش، لكن الأخير كان للكرة بالمرصاد.جول
ورفع الإنتر، الذي تعادل وخسر في آخر مباراتين، رصيده إلى 37 نقطة، محتلاً المركز السابع على لائحة الترتيب، فيما وصل تشيزينا للنقطة الـ21، وبقى في المركز قبل الأخير.
الإنتر كان غريبًا على ملعبه، الذي شهد اقبالاً جماهيريًا ضعيفًا، قد تعود أسبابه إلى النتائج السلبية التي يُحققها الفريق مؤخرًا.
وقدم تشيزينا عرضًا دفاعيًا جيدًا ولم يترك المجال أمام الإنتر لفرض إيقاعه، وذلك من خلال تضييق المساحات أمام لاعبيه، إلى أن نجح في افتكاك هدف الأسبقية بعد مرور 30 دقيقة على بداية المباراة.
الهدف جاء بعد تمريرة رائعة أرسلها كارلوس كاربونيرو في ظهر دفاعات الإنتر، وصلت لجريجوار دفريل، الذي تعامل معها بأفضل طريقة ممكنة، بوضعها من فوق الحارس سمير هاندانوفيتش، هدفًا انتهى عليه الشوط الأول.
بيد أن الإنتر لم يُمهل ضيفه سوى دقيقتين فقط على بداية الشوط الثاني لإدراك التعادل، عبر الأرجنتيني رودريجيو بالاسيو، الذي تحصل على كرة عرضية من مواطنه ماورو إيكاردي، وضعها من لمسة واحدة داخل الشباك.
دفريل كاد يُعيد الأسبقية تشيزينا ويوقع أيضًا على هدفه الشخصي الثاني، بعد دقيقتين فقط على هدف بالاسيو، بعدما انفرد تمامًا بالحارس هاندانوفيتش، لكن الأخير كان للكرة بالمرصاد.جول