غضب جمهور ريال مدريد يُقرب رونالدو وبيل من قطبي مانشستر
جو 24 : في بعض الاحيان نجد ان الجماهير تكون صاحبة الكلمة العليا والقرار سواء في بقاء اللاعب او رحيله عن فريقهم حتى لو كان سبباً رئيسياً ومفتاح لإحراز البطولات في مختلف المسابقات.
الشغل الشاغل للجماهير دائماً وأبداً ان يظل فريقهم حاصد النقاط وصائد البطولات بأي شكل وبأي ثمن المهم ان يبقى معتلي عرش التتويج.
وكل هذا ينطبق كلياً على جماهير ريال مدريد الذي لم تعد تتحمل مشاهدة فريقها سواء عبر وسائل الإعلام او في الملاعب يترنح ويصبح وسيلة سهلة للمنافس لحصد 3 نقاط او الصعود على حسابه في البطولات القوية والحاسمة.
الصافرات الإستهجان التي يطلقها الجماهير ضد لاعبي المرينغي تعُد الوسيلة الوحيدة لإعلان الحرب عليهم وخاصةً نجوم الفريق أمثال : إيكر كاسياس – كريستيانو رنالدو – غاريث بيل بسبب إنخفاض مستوياتهم بشكل كبير منذ مطلع العالم الجاري وتسببوا في خساة الملكي في عديد من الهزائم أخرها امم شالكة بالرغم من التأهل.
وهذا يشكل عاملاً نفسياً وسلبياً على اللاعب مما يضطر للجوء للهرب من هذا الجحيم ويقرر الرحيل بحثاً عن إستكمال مشواره الإحترافي بمعنويات عالية في أحد الدوريات الأوروبية الأخرى.
وعلى الفور تحدثت وسائل الإعلام المقروءة عن هذا الأمر واصبح حديثها الوحيد عن العلاقة الطرفين بعضهما ببعض وماذا سيقدم هؤلاء المذكورين أعلاه في الفترة القادمة خاصةً مع إقتراب كلاسيكو الأرض بين "ريال مدريد وبرشلونة" والذي يعتبر ان الفائز في هذه المباراة سيكون بطلاً لليغا هذا الموسم.
ورجحت تقارير صحفية ان الميركاتو الصيفي المقبل سيشهد خروج بيل ورونالدو من بوابة سنتياغو برنابيو حيث يعود الأخير لأحضان ناديه السابق مانشستر يونايتد وإنهاء مشوار الكروي داخل أسوار أولدترافورد.
أما بيل سيكون هناك منافسة قوية وشرسة بين قطبا مانشستر "اليونايتد والسيتي" للظف بخدماته خاصةً انه يقال ان شياطين الحمر سيقوم بصفقة تبادلية مع الريال للحصول على بيل مقابل دي خيا.
الشغل الشاغل للجماهير دائماً وأبداً ان يظل فريقهم حاصد النقاط وصائد البطولات بأي شكل وبأي ثمن المهم ان يبقى معتلي عرش التتويج.
وكل هذا ينطبق كلياً على جماهير ريال مدريد الذي لم تعد تتحمل مشاهدة فريقها سواء عبر وسائل الإعلام او في الملاعب يترنح ويصبح وسيلة سهلة للمنافس لحصد 3 نقاط او الصعود على حسابه في البطولات القوية والحاسمة.
الصافرات الإستهجان التي يطلقها الجماهير ضد لاعبي المرينغي تعُد الوسيلة الوحيدة لإعلان الحرب عليهم وخاصةً نجوم الفريق أمثال : إيكر كاسياس – كريستيانو رنالدو – غاريث بيل بسبب إنخفاض مستوياتهم بشكل كبير منذ مطلع العالم الجاري وتسببوا في خساة الملكي في عديد من الهزائم أخرها امم شالكة بالرغم من التأهل.
وهذا يشكل عاملاً نفسياً وسلبياً على اللاعب مما يضطر للجوء للهرب من هذا الجحيم ويقرر الرحيل بحثاً عن إستكمال مشواره الإحترافي بمعنويات عالية في أحد الدوريات الأوروبية الأخرى.
وعلى الفور تحدثت وسائل الإعلام المقروءة عن هذا الأمر واصبح حديثها الوحيد عن العلاقة الطرفين بعضهما ببعض وماذا سيقدم هؤلاء المذكورين أعلاه في الفترة القادمة خاصةً مع إقتراب كلاسيكو الأرض بين "ريال مدريد وبرشلونة" والذي يعتبر ان الفائز في هذه المباراة سيكون بطلاً لليغا هذا الموسم.
ورجحت تقارير صحفية ان الميركاتو الصيفي المقبل سيشهد خروج بيل ورونالدو من بوابة سنتياغو برنابيو حيث يعود الأخير لأحضان ناديه السابق مانشستر يونايتد وإنهاء مشوار الكروي داخل أسوار أولدترافورد.
أما بيل سيكون هناك منافسة قوية وشرسة بين قطبا مانشستر "اليونايتد والسيتي" للظف بخدماته خاصةً انه يقال ان شياطين الحمر سيقوم بصفقة تبادلية مع الريال للحصول على بيل مقابل دي خيا.