الكلاسيكو | لماذا على ريال مدريد التمسك بأنشيلوتي؟
جو 24 : أكَّد فلورنتينو بيريز ثقته بالمدرب الإيطالي حتى نهاية الموسم رغم الانتقادات اللاذعة التي تلقهاها "كارليتُّو"، وقبل المباراة الحاسمة في الدوري الإسباني ضد برشلونة، جول يستعرض عدة أسباب ربما دفعت رئيس النادي الملكي للحفاظ عليه.
العاشرة | كانت هوسًا ليس فقط للمشجعين، بل لكل من في النادي لذي فاز بثلاثة ألقاب خلال خمسة أعوام بين 1998 و2003. 12 عامًا من الفشل الأوروبي تسببت في القضاء سريعًا على مشوار عدة مدربين بارزين في البيرنابيو، لكن الإيطالي المتخصص في البطولة الأوروبية نجح في التغلب على لعنة دكة الميرينجي.
رقم الانتصارات المتتالية القياسي في إسبانيا | بفضل 22 فوزًا على التوالي، حقق كاريلتو إنجازًا لم يحدث من قبل في تاريخ الدولة الأيبيرية وسيكون من الصعب للغاية التفوق عليه أو حتى مضاهاته. باختصار، وبفضل الإيطالي، كان ريال مدريد طوال 4 أشهر يفوز بكل شيء.
كرة قدم جميلة | هذه كانت مقولة فلورنتينو بيريز حين عدد مميزات أنشيلوتي بعد إنجاز الـ22 انتصارًا متتاليًا والفوز بمونديال الأندية في مراكش، كما أضاف "كثيرون سيقولون أننا لم نرَ ريال مدريد يلعب هكذا"..
وحدة المجموعة | حين وصل أنشيلوتي إلى العاصمة الإسبانية، كثيرون أطلقوا عليه لقب "المصلح"، بسبب حالة التفكك التي كان يعاني منها الفريق بسبب عدة انقسامات وتكتلات نُسِبَت لسلفه جوزيه مورينيو. اليوم، أصبح الجميع على قلب رجل واحد.
نسبة فوزه | بخلاف المميزات الجماعية للفريق مع أنشيلوتي، يتمتع مدرب ميلان، تشيلسي وباريس سان جيرمان الأسبق بأفضل نسبة فوز لمدرب في أول 100 مباراة له مع الميرينجي على الإطلاق، متفوقًا على أساطير كميجيل مونيوز، ليو بنهاكر، فويادين بوشكوف، مورينيو وآخرين.
تحسين صورة النادي | تلك المهمة لم تكن سهلة إطلاقًا بعد ثلاثة أعوام مع مورينيو، فبينما كان أسلوب البرتغالي يعتمد كثيرًا على شحن لاعبيه ضد المنافسين واستفزاز الفرق الأخرى بنفسه إن لزم الأمر، أدى أسلوب كارليتو الجيد لخروج بيبي المعروف برعونته ليصرح قائلًا "الآن لم نعد مكروهين كثيرًا في ملاعب إسبانيا".
التحول السريع لـ4-3-3 | جاء لريال مدريد وأمامه مهمة صعبة لإشراك الثلاثي جاريث بيل، كريم بنزيمة وكريستيانو رونالدو معًا، فقرر الاعتماد على خطة 4-3-3 التي كانت غريبة عن الميرينجي طيلة الأعوام الماضية عوضًا عن خطة 4-2-3-1، ونجح نجاحًا باهرًا خاصة بفضل تطويره لاعب وسط دفاعي التمركز هجومي النزعة من طراز توني كروس.
إحياء مسيرة إيكر كاسياس | كان دييجو لوبيز هو حارس ريال مدريد الأساسي قبل أن يرحل جوزيه مورينيو. حارس ميلان الحالي كان في حالة ممتازة حين جاء أنشيلوتي ليقرر الاستغناء عنه وضم كيلور نافاس كبديل بقيمة حارس أساسي مقابل الوثوق بـ "القديس" والعمل على إعادته للواجهة من جديد، وقد نجح إلى حد كبير في ظل العروض الجيدة للغاية لحارس المنتخب الإسباني رغم عدد من الأخطاء الفادحة. الآن إيكر كاسياس أصبح مساهمًا في الفوز بأربع بطولات حتى الآن.
تعويض خضيرة بدي ماريا | رغم أنه أمر يبدو غريبًا للوهلة الأولى، لكن ذلك ما نجح أنشيلوتي في القيام به خلال منتصف الموسم الماضي حن أصيب لاعب الوسط الدفاعي الألماني سامي خضيرة إصابة بالغة. استطاع الأرجنتيني، الذي قدم أفضل أداء له على الإطلاق مع مدرب يوفنتوس وبارما الأسبق، أن يلعب في مركز جديد عليه من قلب الوسط بفضل الدور التكتيكي المبهر الذي اخترعه له كارليتُّو مستغلًا لياقته البدنية العالية وسرعته الفائقة.
اعتماد 4-4-2 ضد بايرن ميونخ وبرشلونة | في مباريات حاسمة خلال الموسم الماضي، غامر أنشيلوتي بالقيام بتغييرات جذرية على شكل فريقه تكتيكيًا. ضد فرق تملك قدرة أكبر على الحفاظ على الاستحواذ على الكرة وبناء اللعب من الوسط، وفي غياب جاريث بيل ورونالدو على التوالي، اختار المدرب الخطة المجنحة التقليدية لاحتلال مساحات أكبر في المناطق الخلفية لكن معتمدًا على لاعبي وسط ذوي جودة عالية في الهجوم لضمان تحكمه بالمباراة عوضًا عن اللجوء للاعبين ذوي صبغة دفاعية بحتة.
إنعاش كوينتراو بعد إصابة مارسيل | لم يكن الموسم الماضي هو الأفضل لمارسيلو الذي كان يتمتع بمسيرة جيدة قبلها رفقة مورينيو. تعرض خلال الموسم الماضي لعدة إصابات منحت كوينتراو الفرصة لإيجاد مكانه في التشكيل الأساسي. صحيح أن ذلك التعويض يبقى بديهيًا، لكن البرتغالي قدم في المقابل أفضل عروضه منذ انضمامه لنادي العاصمة الإسبانية .. التفسير؟ مدرب قدير عرف كيف يستخرج "سريعًا" أفضل ما لدى لاعب بدت مسيرته في طريقها للاندثار.
انفجار إيسكو | في الموسم الماضي لم يكن وضع نجم ملقة الأسبق مستقرًا في ظل تغيير مركزه باستمرار، لكنه هذا الموسم الآن أصبح واحدًا من أفضل لاعبي الفريق بعد أن وجد أنشيلوتي المكان الأنسب له في صفوف الفريق ليقدم اللاعب أفضل أداء له منذ وصوله من الأندلس.
الفوز في ميونخ | كانت اللعنة الألمانية كابوسًا يلاحق الميرينجي الذين عانوا كثيرًا خلال مبارياتهم ضد البايرن، وقد زاد الأمر سوءً بخروجهم من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2013 على يد بوروسيا دورتموند. لم يحدث مطلقًا أن فاز الريال على بايرن ميونخ في بافاريا، بل خسروا 9 من أصل 10 مباريات هناك .. لكن كل شيء تغير في نصف نهائي الموسم الماضي بفوز كبير وتاريخي بنتيجة 4-0.
الفوز على جوارديولا | كان مدرب بايرن ميونخ الحالي بمثابة دابة سوداء لريال مدريد بسبب انتصاراته التسعة مقابل هزيمتين فقط في 15 مباراة له كمدرب سابق لبرشلونة ضد البلانكوس. كما أنه لم يكن قد خسر إطلاقًا في السانتياجو بيرنابيو بل فاز في خمسة من أصل سبع مباريات هناك. لكنه ذاق طعم الهزيمة هناك أخيرًا بهدف نظيف بخلاف الخسارة الثقيلة في ميونخ برباعية نظيفة.
كروس بديلًا لتشابي ألونسو | كان صعبًا أن يتقن الألماني القادم من بايرن ميونخ لعب دور المايسترو السباني المخضرم بعد أن ذهب كل لاعب لفريق الآخر خلال السوق الصيفية الماضية. كان أنشيلوتي يعلم أن كروس لم يكن يجيد لعب أدوار عميقة أو متزنة في الوسط ولا يحب أن يكون هو لاعب الوسط الدفاعي في ظل ميله لصناعة اللعب والتقدم الذكي للأمام، لكنه في المقابل نجح أن يجعله أكثر اتزانًا وعمقًا مثل ألونسو، فأصبح كروس من بين الأفضل في العالم في ذلك المركز.
الفوز في ألمانيا | لعب ريال مدريد هناك 25 مباراة قبل مجيء أنشيلوتي، وفاز الفريق مرة واحدة فقط في عام 2000. منذ ذلك الحين ذاق الفريق الهزيمة 18 مرة وتعادل 6 مرات، إلى أن فاز الميرينجي ليس مرة واحدة، بل ثلاث مرات في ألمانيا: 1-6 على شالكه و0-4 على بايرن ميونخ الموسم الماضي و0-2 على الأزرق الملكي هذا الموسم. أيضًا، بإقصاء شالكه الموسم الماضي نجح ريال مدريد في وضع حد لـ11 عامًا دون النجاح في إزاحة الألمان من طريقه.
الفوز على ليفربول | هذا الفريق الإنجليزي الأسطوري في دوري أبطال أوروبا واجهه ريال مدريد 3 مرات في الماضي وجميعها انتهت بفوز الريدز. واحدة من تلك المباريات كانت في نهائي 1981 وانتهت بنتيجة 1-0، والمباراتين الثانيتين كانتا في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا 2008-09 حين فاز الإنجليز ذهابًا في البيرنابيو بنتيجة 1-0 والانتصار الشهير إيابًا بنتيجة 4-0 في الأنفيلد. لكن هذا الموسم انتهت لعنة أخرى في تاريخ الملكي بفوزين ذهابًا وإيابًا على فريق بريندان رودجرز في دور المجموعات.
العاشرة | كانت هوسًا ليس فقط للمشجعين، بل لكل من في النادي لذي فاز بثلاثة ألقاب خلال خمسة أعوام بين 1998 و2003. 12 عامًا من الفشل الأوروبي تسببت في القضاء سريعًا على مشوار عدة مدربين بارزين في البيرنابيو، لكن الإيطالي المتخصص في البطولة الأوروبية نجح في التغلب على لعنة دكة الميرينجي.
رقم الانتصارات المتتالية القياسي في إسبانيا | بفضل 22 فوزًا على التوالي، حقق كاريلتو إنجازًا لم يحدث من قبل في تاريخ الدولة الأيبيرية وسيكون من الصعب للغاية التفوق عليه أو حتى مضاهاته. باختصار، وبفضل الإيطالي، كان ريال مدريد طوال 4 أشهر يفوز بكل شيء.
كرة قدم جميلة | هذه كانت مقولة فلورنتينو بيريز حين عدد مميزات أنشيلوتي بعد إنجاز الـ22 انتصارًا متتاليًا والفوز بمونديال الأندية في مراكش، كما أضاف "كثيرون سيقولون أننا لم نرَ ريال مدريد يلعب هكذا"..
وحدة المجموعة | حين وصل أنشيلوتي إلى العاصمة الإسبانية، كثيرون أطلقوا عليه لقب "المصلح"، بسبب حالة التفكك التي كان يعاني منها الفريق بسبب عدة انقسامات وتكتلات نُسِبَت لسلفه جوزيه مورينيو. اليوم، أصبح الجميع على قلب رجل واحد.
نسبة فوزه | بخلاف المميزات الجماعية للفريق مع أنشيلوتي، يتمتع مدرب ميلان، تشيلسي وباريس سان جيرمان الأسبق بأفضل نسبة فوز لمدرب في أول 100 مباراة له مع الميرينجي على الإطلاق، متفوقًا على أساطير كميجيل مونيوز، ليو بنهاكر، فويادين بوشكوف، مورينيو وآخرين.
تحسين صورة النادي | تلك المهمة لم تكن سهلة إطلاقًا بعد ثلاثة أعوام مع مورينيو، فبينما كان أسلوب البرتغالي يعتمد كثيرًا على شحن لاعبيه ضد المنافسين واستفزاز الفرق الأخرى بنفسه إن لزم الأمر، أدى أسلوب كارليتو الجيد لخروج بيبي المعروف برعونته ليصرح قائلًا "الآن لم نعد مكروهين كثيرًا في ملاعب إسبانيا".
التحول السريع لـ4-3-3 | جاء لريال مدريد وأمامه مهمة صعبة لإشراك الثلاثي جاريث بيل، كريم بنزيمة وكريستيانو رونالدو معًا، فقرر الاعتماد على خطة 4-3-3 التي كانت غريبة عن الميرينجي طيلة الأعوام الماضية عوضًا عن خطة 4-2-3-1، ونجح نجاحًا باهرًا خاصة بفضل تطويره لاعب وسط دفاعي التمركز هجومي النزعة من طراز توني كروس.
إحياء مسيرة إيكر كاسياس | كان دييجو لوبيز هو حارس ريال مدريد الأساسي قبل أن يرحل جوزيه مورينيو. حارس ميلان الحالي كان في حالة ممتازة حين جاء أنشيلوتي ليقرر الاستغناء عنه وضم كيلور نافاس كبديل بقيمة حارس أساسي مقابل الوثوق بـ "القديس" والعمل على إعادته للواجهة من جديد، وقد نجح إلى حد كبير في ظل العروض الجيدة للغاية لحارس المنتخب الإسباني رغم عدد من الأخطاء الفادحة. الآن إيكر كاسياس أصبح مساهمًا في الفوز بأربع بطولات حتى الآن.
تعويض خضيرة بدي ماريا | رغم أنه أمر يبدو غريبًا للوهلة الأولى، لكن ذلك ما نجح أنشيلوتي في القيام به خلال منتصف الموسم الماضي حن أصيب لاعب الوسط الدفاعي الألماني سامي خضيرة إصابة بالغة. استطاع الأرجنتيني، الذي قدم أفضل أداء له على الإطلاق مع مدرب يوفنتوس وبارما الأسبق، أن يلعب في مركز جديد عليه من قلب الوسط بفضل الدور التكتيكي المبهر الذي اخترعه له كارليتُّو مستغلًا لياقته البدنية العالية وسرعته الفائقة.
اعتماد 4-4-2 ضد بايرن ميونخ وبرشلونة | في مباريات حاسمة خلال الموسم الماضي، غامر أنشيلوتي بالقيام بتغييرات جذرية على شكل فريقه تكتيكيًا. ضد فرق تملك قدرة أكبر على الحفاظ على الاستحواذ على الكرة وبناء اللعب من الوسط، وفي غياب جاريث بيل ورونالدو على التوالي، اختار المدرب الخطة المجنحة التقليدية لاحتلال مساحات أكبر في المناطق الخلفية لكن معتمدًا على لاعبي وسط ذوي جودة عالية في الهجوم لضمان تحكمه بالمباراة عوضًا عن اللجوء للاعبين ذوي صبغة دفاعية بحتة.
إنعاش كوينتراو بعد إصابة مارسيل | لم يكن الموسم الماضي هو الأفضل لمارسيلو الذي كان يتمتع بمسيرة جيدة قبلها رفقة مورينيو. تعرض خلال الموسم الماضي لعدة إصابات منحت كوينتراو الفرصة لإيجاد مكانه في التشكيل الأساسي. صحيح أن ذلك التعويض يبقى بديهيًا، لكن البرتغالي قدم في المقابل أفضل عروضه منذ انضمامه لنادي العاصمة الإسبانية .. التفسير؟ مدرب قدير عرف كيف يستخرج "سريعًا" أفضل ما لدى لاعب بدت مسيرته في طريقها للاندثار.
انفجار إيسكو | في الموسم الماضي لم يكن وضع نجم ملقة الأسبق مستقرًا في ظل تغيير مركزه باستمرار، لكنه هذا الموسم الآن أصبح واحدًا من أفضل لاعبي الفريق بعد أن وجد أنشيلوتي المكان الأنسب له في صفوف الفريق ليقدم اللاعب أفضل أداء له منذ وصوله من الأندلس.
الفوز في ميونخ | كانت اللعنة الألمانية كابوسًا يلاحق الميرينجي الذين عانوا كثيرًا خلال مبارياتهم ضد البايرن، وقد زاد الأمر سوءً بخروجهم من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2013 على يد بوروسيا دورتموند. لم يحدث مطلقًا أن فاز الريال على بايرن ميونخ في بافاريا، بل خسروا 9 من أصل 10 مباريات هناك .. لكن كل شيء تغير في نصف نهائي الموسم الماضي بفوز كبير وتاريخي بنتيجة 4-0.
الفوز على جوارديولا | كان مدرب بايرن ميونخ الحالي بمثابة دابة سوداء لريال مدريد بسبب انتصاراته التسعة مقابل هزيمتين فقط في 15 مباراة له كمدرب سابق لبرشلونة ضد البلانكوس. كما أنه لم يكن قد خسر إطلاقًا في السانتياجو بيرنابيو بل فاز في خمسة من أصل سبع مباريات هناك. لكنه ذاق طعم الهزيمة هناك أخيرًا بهدف نظيف بخلاف الخسارة الثقيلة في ميونخ برباعية نظيفة.
كروس بديلًا لتشابي ألونسو | كان صعبًا أن يتقن الألماني القادم من بايرن ميونخ لعب دور المايسترو السباني المخضرم بعد أن ذهب كل لاعب لفريق الآخر خلال السوق الصيفية الماضية. كان أنشيلوتي يعلم أن كروس لم يكن يجيد لعب أدوار عميقة أو متزنة في الوسط ولا يحب أن يكون هو لاعب الوسط الدفاعي في ظل ميله لصناعة اللعب والتقدم الذكي للأمام، لكنه في المقابل نجح أن يجعله أكثر اتزانًا وعمقًا مثل ألونسو، فأصبح كروس من بين الأفضل في العالم في ذلك المركز.
الفوز في ألمانيا | لعب ريال مدريد هناك 25 مباراة قبل مجيء أنشيلوتي، وفاز الفريق مرة واحدة فقط في عام 2000. منذ ذلك الحين ذاق الفريق الهزيمة 18 مرة وتعادل 6 مرات، إلى أن فاز الميرينجي ليس مرة واحدة، بل ثلاث مرات في ألمانيا: 1-6 على شالكه و0-4 على بايرن ميونخ الموسم الماضي و0-2 على الأزرق الملكي هذا الموسم. أيضًا، بإقصاء شالكه الموسم الماضي نجح ريال مدريد في وضع حد لـ11 عامًا دون النجاح في إزاحة الألمان من طريقه.
الفوز على ليفربول | هذا الفريق الإنجليزي الأسطوري في دوري أبطال أوروبا واجهه ريال مدريد 3 مرات في الماضي وجميعها انتهت بفوز الريدز. واحدة من تلك المباريات كانت في نهائي 1981 وانتهت بنتيجة 1-0، والمباراتين الثانيتين كانتا في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا 2008-09 حين فاز الإنجليز ذهابًا في البيرنابيو بنتيجة 1-0 والانتصار الشهير إيابًا بنتيجة 4-0 في الأنفيلد. لكن هذا الموسم انتهت لعنة أخرى في تاريخ الملكي بفوزين ذهابًا وإيابًا على فريق بريندان رودجرز في دور المجموعات.