الأمن يكشف ملابسات مقتل خمسيني على يد عربي
جو 24 : كشف العاملون في قسم بحث جنائي مديرية شرطة وسط عمان ملابسات مقتل شخص في أواخر العقد السادس والذي عثر على جثته منذ حوالي الأسبوع أمام منزله في حي أم تينة بمنطقة الأشرفية، حيث ألقي القبض على الفاعل وهو من جنسية عربية.
وقال المركز الإعلامي الأمني مديرية الأمن العام أن كوادر البحث الجنائي في مديرية شرطة وسط عمان والمركز الامني المختص تحركت إلى منطقة الأشرفية إثر بلاغ مفاده وجود شخص متوفى وعليه آثار الدماء على درجات منزله في حي أم تينة، واتضح أنه من مواليد 1957 وقد تعرض لعدد من الطعنات أدت للوفاة، وحضر فريق مسرح الجريمة والتقط الآثار من الموقع.
وأضاف المركز الإعلامي أنه وعلى الفور بدأ العاملون في قسم بحث جنائي وسط عمان تكثيف الجهود للوصول للجاني، وعملوا على جمع كافة المعلومات حول من لهم علاقة بالمجني عليه، وتوصلوا للاشتباه بثلاثيني من جنسية عربية، وتوجهوا لمنزله لغايات التحقيق، ليتبين مغادرته لوجهة غير معلومة وانقطاع الاتصال معه مما عزز الشكوك بضلوعه في الجريمة.
وأكد المركز الإعلامي أن جهود البحث عن هذا الشخص استمرت بالتوازي مع جمع المزيد من المعلومات حول العلاقة التي تربطه بالمجني عليه، وإذا ما كان هناك آخرون مشتبه بهم بارتكاب الجريمة، ليتمكن متابعو التحقيق لاحقاً من تحديد مكان اختبائه ومداهمته وإلقاء القبض عليه حيث اعترف بارتكابه للجريمة على أثر خلافات شخصية مع المجني عليه، وتم توديعه لمدعي عام محكمة الجنايات الكبرى.
وقال المركز الإعلامي الأمني مديرية الأمن العام أن كوادر البحث الجنائي في مديرية شرطة وسط عمان والمركز الامني المختص تحركت إلى منطقة الأشرفية إثر بلاغ مفاده وجود شخص متوفى وعليه آثار الدماء على درجات منزله في حي أم تينة، واتضح أنه من مواليد 1957 وقد تعرض لعدد من الطعنات أدت للوفاة، وحضر فريق مسرح الجريمة والتقط الآثار من الموقع.
وأضاف المركز الإعلامي أنه وعلى الفور بدأ العاملون في قسم بحث جنائي وسط عمان تكثيف الجهود للوصول للجاني، وعملوا على جمع كافة المعلومات حول من لهم علاقة بالمجني عليه، وتوصلوا للاشتباه بثلاثيني من جنسية عربية، وتوجهوا لمنزله لغايات التحقيق، ليتبين مغادرته لوجهة غير معلومة وانقطاع الاتصال معه مما عزز الشكوك بضلوعه في الجريمة.
وأكد المركز الإعلامي أن جهود البحث عن هذا الشخص استمرت بالتوازي مع جمع المزيد من المعلومات حول العلاقة التي تربطه بالمجني عليه، وإذا ما كان هناك آخرون مشتبه بهم بارتكاب الجريمة، ليتمكن متابعو التحقيق لاحقاً من تحديد مكان اختبائه ومداهمته وإلقاء القبض عليه حيث اعترف بارتكابه للجريمة على أثر خلافات شخصية مع المجني عليه، وتم توديعه لمدعي عام محكمة الجنايات الكبرى.