ذنيبات: لا نية للعودة الى اجراء الامتحانات كما كان سابقا
جو 24 : أكد نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات ان الاختبارات التي ستجرى هذا العام على مستوى الصفين السادس والتاسع هي اختبارات تحصيلية لإعطاء مؤشرات عن اداء الطلبة وتبيان اسباب الضعف عند هؤلاء الطلبة والعمل على تجويد الاداء التعليمي.
واضاف الدكتور الذنيبات في تصريح خاص لـ «الدستور» ان هذين الصفين اساسيان في العملية التعليمية وبعد اجراء الاختبارات ستدرس اللجنة المختصة نتائج الاختبارات ومعرفة ما اذا كنا بحاجة الى ادراج مزيد من الصفوف لتخضع للاختبارات العام المقبل أم لا.
واشار الدكتور الذنيبات الى انه لا كلفة مادية على الامتحان سوى طباعة الأسئلة التي قد تمرر عن طريق الانترنت او الفاكس ولا سيارات ولا لجان تصحيح وان عمليات التصحيح تجرى داخل المدارس التي تجرى فيها الامتحانات ما يعني ان الكلفة على المدارس وعلى الوزارة صفر إلا أن الاهم هو توحيد الاسئلة لقياس التباين في قدرات الطلبة.
وتابع الدكتور الذنيبات بالقول: « نريد معرفة التباين في الفرص التعليمية لطلبة المدارس الحكومية والخاصة والثقافة العسكرية ووكالة الغوث الدولية واين يكون التمايز في العملية التعليمية واين اماكن الضعف والقوة في كل منها».
ونفى الدكتور الذنيبات نفيا قاطعا ان تكون هناك نية للعودة الى اجراء الامتحانات كما كان سابقا، قائلا: ليس واردا العودة الى اجراء الامتحانات في مفاصل العملية التربوية كما كان سابقا فهذا امر لم نفكر ولا نفكر فيه الآن لكننا سنستمر في اجراء هذه الامتحانات العام الحالي والعام القادم لنتعرف على مواطن القوة والضعف لدى الطلبة والاساتذة وتجويد العملية التربوية بناء على هذه المعطيات الجديدة.
(الدستور)
واضاف الدكتور الذنيبات في تصريح خاص لـ «الدستور» ان هذين الصفين اساسيان في العملية التعليمية وبعد اجراء الاختبارات ستدرس اللجنة المختصة نتائج الاختبارات ومعرفة ما اذا كنا بحاجة الى ادراج مزيد من الصفوف لتخضع للاختبارات العام المقبل أم لا.
واشار الدكتور الذنيبات الى انه لا كلفة مادية على الامتحان سوى طباعة الأسئلة التي قد تمرر عن طريق الانترنت او الفاكس ولا سيارات ولا لجان تصحيح وان عمليات التصحيح تجرى داخل المدارس التي تجرى فيها الامتحانات ما يعني ان الكلفة على المدارس وعلى الوزارة صفر إلا أن الاهم هو توحيد الاسئلة لقياس التباين في قدرات الطلبة.
وتابع الدكتور الذنيبات بالقول: « نريد معرفة التباين في الفرص التعليمية لطلبة المدارس الحكومية والخاصة والثقافة العسكرية ووكالة الغوث الدولية واين يكون التمايز في العملية التعليمية واين اماكن الضعف والقوة في كل منها».
ونفى الدكتور الذنيبات نفيا قاطعا ان تكون هناك نية للعودة الى اجراء الامتحانات كما كان سابقا، قائلا: ليس واردا العودة الى اجراء الامتحانات في مفاصل العملية التربوية كما كان سابقا فهذا امر لم نفكر ولا نفكر فيه الآن لكننا سنستمر في اجراء هذه الامتحانات العام الحالي والعام القادم لنتعرف على مواطن القوة والضعف لدى الطلبة والاساتذة وتجويد العملية التربوية بناء على هذه المعطيات الجديدة.
(الدستور)