المنتخب الوطني في المستوى الثاني
جو 24 : سيكون المنتخب الوطني لكرة القدم بالمستوى الثاني من اصل خمسة مستويات ستعتمد عليها قرعة الدور الثاني من التصفيات المشتركة لكأس العالم 2018 وكأس آسيا 2019.
وبمأ ان سحب القرعة سيعتمد على تصنيف الاتحاد الدولي، الذي سيصدر مباشرة قبلها، وتحديدا في التاسع من الشهر الجاري، فان القراءات الرقمية اشارت ان المنتخب الوطني سيحتل المركز الثاني عشر آسيويا و101 عالميا برصيد 316، وهو ما يعني ثباته بالمستوى الثاني خلال القرعة المقررة 14 نيسان الجاري في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وقد تم التعرف على جميع المنتخبات الـ 40 المشاركة في الدور الثاني، حيث تأهل 34 منتخبا بشكل مباشر إلى الدور الثاني من التصفيات، بحسب التصنيف الدولي الصادر قبل سحب قرعة الدور الأول شباط الماضي هي: إيران، اليابان، كوريا الجنوبية، أوزبكستان، الإمارات، قطر، عمان، الأردن، الصين، أستراليا، السعودية، البحرين، العراق، فلسطين، لبنان، الكويت، الفلبين، المالديف، فيتنام، طاجيكستان، ميانمار، أفغانستان، تايلاند، تركمانستان، كوريا الشمالية، سوريا، قرغيزستان، ماليزيا، هونج كونج، سنغافورة، إندونيسيا، لاوس، جوام وبنغلادش.
وفي المقابل تأهلت ستة منتخبات بعد خوض الدور الأول التمهيدي، وهي اليمن والهند وتيمور الشرقية وكمبوديا وبوتان والصين تايبيه، ليصبح عدد المنتخبات المشاركة في الدور الثاني 40 منتخبا.
وبحسب نظام القرعة سيتم توزيع هذه المنتخبات على 8 مجموعات، وبحيث تضم كل مجموعة خمسة منتخبات من المستويات الخمس، وعلى تقام المنافسات بنظام الدوري المجزأ من مرحلتين، من 11 حزيران المقبل ولغاية 29 آذار 2016.
ويتأهل صاحب المركز الأول في كل مجموعة إلى جانب أفضل أربعة منتخبات تحصل على المركز الثاني، إلى الدور الثالث والأخير من تصفيات كأس العالم، كما تحصل هذه المنتخبات الـ12 على بطاقات التأهل المباشر إلى كأس آسيا.
أما المنتخبات الـ24 التالية في ختام الدور الثاني، فإنها ستتنافس في تصفيات نهائية خاصة لكأس آسيا، من أجل الحصول على 11 مقعد في البطولة القارية، في حين ستكون البطاقة الأخيرة من نصيب الدولة المضيفة، حيث تشهد كأس آسيا 2019 مشاركة 24 منتخبا.
«الرأي» راجعت نتائج المنتخبات الاسيوية خلال الفترة الاخيرة وتحديدا تلك التي خاضت فيها مباريات ودية في الايام التي خصصها الاتحاد الدولي لذلك، والتي ستأخذ نتائجها بعين الاعتبار لتصنيف هذه المنتخبات عالميا وآسيويا.
ووفقا لقراءة رقمية مفصلة وطبقا لاحتماليات تقدم وتأخر منتخبات القارة، اتضحت تفاصيل المستويات الخمسة وبالتالي بات المنتخب الوطني على مقربة من معرفة هوية منافسيه في المجموعة التي ستفرزها القرعة.
وتبعا للترتيب الآسيوي الجديد والمحتمل، فان المستويات الخمسة ستكون كالتالي:
المستوى الأول: إيران واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا والإمارات وأوزبكستان والصين والعراق.
المستوى الثاني: السعودية وعمان وقطر والأردن والبحرين وفيتنام وسوريا والكويت.
المستوى الثالث: افغانستان والفلبين وفلسطين والمالديف وتايلاند وطاجكستان ولبنان والهند.
المستوى الرابع: تيمور الشرقية وقيرغيزستان وكوريا الشمالية ومينمار وتركمنستان وسنغافورة واندونيسيا وبوتان.
المستوى الخامس: ماليزيا وهونج كونج وبنجلادش واليمن وجوام ولاوس والصين تايبه وكمبوديا.
قائمة أولية
باشر الجهازان الفني والاداري للمنتخب الوطني باعداد قائمة اولية من اللاعبين تمهيدا لاعتمادهم خلال التصفيات المزدوجة لنهائيات كأس العالم 2018 وكأس اسيا 2019.
وسيقوم المنتخب الوطني من خلال دوائر الاتحاد ، بتزويد الاتحادين الدولي والاسيوي بقائمة تضم عددا كبيرا من اللاعبين تفوق 60 لاعبا، وذلك لاصدار البطاقات المعتمدة التي تخولهم المشاركة في المباريات الرسمية خلال الاستحقاقات القادمة، وبما يعطي الجهاز الفني المجال لتوسيع قاعدة خياراته البشرية قبل انتقاء التشكيلة الخاصة بكل مباراة.
وذكر احمد عبد القادر المدير الفني للمنتخب في حديثه للموقع الالكتروني للاتحاد، ان الجهاز الفني حرص على تواجد معظم اللاعبين المميزين سواء على الصعيد المحلي او الخارجي، كما سيراعي في الاسماء التي سينتقيها مبدأ المزج بين الخبرة والشباب وهو الامر الذي يتوافق مع الهدف المنشود وهو تحقيق النتائج الايجابية في التصفيات التي ستمتد الى نحو عام كامل منذ انطلاقها.
ونوه عبد القادر ان القائمة ستضم كافة اللاعبين الذين سبق ومثلوا المنتخب في الاستحقاقات الماضية، وفي الوقت ذاته ستشهد اضافة اسماء جديدة كان الجهاز الفني وضعها تحت الرصد والمتابعة قياسا بما قدمته من مستويات سواء في المنافسات المحلية او منتخبات الفئات العمرية، مؤكدا ان سياسة الباب المفتوح ستبقى تلازم استراتيجية المنتخب الوطني طيلة الفترات القادمة، بما يتماشى مع احتياجات المنتخب التكتيكية.
كما اشار المدير الفني ان مهمة مراقبة اللاعبين محليا وخارجيا ستتواصل حتى قبل اعلان اي تشكيلة للمباريات المقبلة الودية منها او الرسمية، وذلك بهدف تقييمهم وتوجيههم بغرض ابقائهم عند مستوى الجاهزية الفنية والبدنية قبل استدعائهم، الى جانب التواصل معهم للتأكيد عليهم بأن الجهاز الفني سيراعي المعايير الخاصة لديه اثناء اختياراته، وعاد ليؤكد ان المباراتين الوديتين الاخيرتين امام سورية والسعودية وضعتا الجهاز الفني امام صورة واضحة جدا قبل اعلان خياراته القادمة، وشدد على ان تمثيل المنتخب لن يكون إلا لمن يستحق ويؤكد حضوره وقدراته.
وفي سياق منفصل، تواجد انس بني ياسين مدافع المنتخب الوطني والرائد السعودي في مقر الاتحاد امس للخضوع الى الفحوصات الطبية بعد تعرضه لاصابة في الظهر خلال مباراة فريقه امس لاول في الدوري السعودي.
بني ياسين الذي عاد الى عمان الليلة قبل الماضية جرى تشخيصه من قبل د. عبد الرحيم العبابنة طبيب المنتخب الوطني والذي اكد ان اصابته تمثلت على شكل كدمة في عضلات الظهر فقط ولا تستدعي القلق، فيما عاد بني ياسين مباشرة الى السعودية للالتحاق بناديه.
وبمأ ان سحب القرعة سيعتمد على تصنيف الاتحاد الدولي، الذي سيصدر مباشرة قبلها، وتحديدا في التاسع من الشهر الجاري، فان القراءات الرقمية اشارت ان المنتخب الوطني سيحتل المركز الثاني عشر آسيويا و101 عالميا برصيد 316، وهو ما يعني ثباته بالمستوى الثاني خلال القرعة المقررة 14 نيسان الجاري في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وقد تم التعرف على جميع المنتخبات الـ 40 المشاركة في الدور الثاني، حيث تأهل 34 منتخبا بشكل مباشر إلى الدور الثاني من التصفيات، بحسب التصنيف الدولي الصادر قبل سحب قرعة الدور الأول شباط الماضي هي: إيران، اليابان، كوريا الجنوبية، أوزبكستان، الإمارات، قطر، عمان، الأردن، الصين، أستراليا، السعودية، البحرين، العراق، فلسطين، لبنان، الكويت، الفلبين، المالديف، فيتنام، طاجيكستان، ميانمار، أفغانستان، تايلاند، تركمانستان، كوريا الشمالية، سوريا، قرغيزستان، ماليزيا، هونج كونج، سنغافورة، إندونيسيا، لاوس، جوام وبنغلادش.
وفي المقابل تأهلت ستة منتخبات بعد خوض الدور الأول التمهيدي، وهي اليمن والهند وتيمور الشرقية وكمبوديا وبوتان والصين تايبيه، ليصبح عدد المنتخبات المشاركة في الدور الثاني 40 منتخبا.
وبحسب نظام القرعة سيتم توزيع هذه المنتخبات على 8 مجموعات، وبحيث تضم كل مجموعة خمسة منتخبات من المستويات الخمس، وعلى تقام المنافسات بنظام الدوري المجزأ من مرحلتين، من 11 حزيران المقبل ولغاية 29 آذار 2016.
ويتأهل صاحب المركز الأول في كل مجموعة إلى جانب أفضل أربعة منتخبات تحصل على المركز الثاني، إلى الدور الثالث والأخير من تصفيات كأس العالم، كما تحصل هذه المنتخبات الـ12 على بطاقات التأهل المباشر إلى كأس آسيا.
أما المنتخبات الـ24 التالية في ختام الدور الثاني، فإنها ستتنافس في تصفيات نهائية خاصة لكأس آسيا، من أجل الحصول على 11 مقعد في البطولة القارية، في حين ستكون البطاقة الأخيرة من نصيب الدولة المضيفة، حيث تشهد كأس آسيا 2019 مشاركة 24 منتخبا.
«الرأي» راجعت نتائج المنتخبات الاسيوية خلال الفترة الاخيرة وتحديدا تلك التي خاضت فيها مباريات ودية في الايام التي خصصها الاتحاد الدولي لذلك، والتي ستأخذ نتائجها بعين الاعتبار لتصنيف هذه المنتخبات عالميا وآسيويا.
ووفقا لقراءة رقمية مفصلة وطبقا لاحتماليات تقدم وتأخر منتخبات القارة، اتضحت تفاصيل المستويات الخمسة وبالتالي بات المنتخب الوطني على مقربة من معرفة هوية منافسيه في المجموعة التي ستفرزها القرعة.
وتبعا للترتيب الآسيوي الجديد والمحتمل، فان المستويات الخمسة ستكون كالتالي:
المستوى الأول: إيران واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا والإمارات وأوزبكستان والصين والعراق.
المستوى الثاني: السعودية وعمان وقطر والأردن والبحرين وفيتنام وسوريا والكويت.
المستوى الثالث: افغانستان والفلبين وفلسطين والمالديف وتايلاند وطاجكستان ولبنان والهند.
المستوى الرابع: تيمور الشرقية وقيرغيزستان وكوريا الشمالية ومينمار وتركمنستان وسنغافورة واندونيسيا وبوتان.
المستوى الخامس: ماليزيا وهونج كونج وبنجلادش واليمن وجوام ولاوس والصين تايبه وكمبوديا.
قائمة أولية
باشر الجهازان الفني والاداري للمنتخب الوطني باعداد قائمة اولية من اللاعبين تمهيدا لاعتمادهم خلال التصفيات المزدوجة لنهائيات كأس العالم 2018 وكأس اسيا 2019.
وسيقوم المنتخب الوطني من خلال دوائر الاتحاد ، بتزويد الاتحادين الدولي والاسيوي بقائمة تضم عددا كبيرا من اللاعبين تفوق 60 لاعبا، وذلك لاصدار البطاقات المعتمدة التي تخولهم المشاركة في المباريات الرسمية خلال الاستحقاقات القادمة، وبما يعطي الجهاز الفني المجال لتوسيع قاعدة خياراته البشرية قبل انتقاء التشكيلة الخاصة بكل مباراة.
وذكر احمد عبد القادر المدير الفني للمنتخب في حديثه للموقع الالكتروني للاتحاد، ان الجهاز الفني حرص على تواجد معظم اللاعبين المميزين سواء على الصعيد المحلي او الخارجي، كما سيراعي في الاسماء التي سينتقيها مبدأ المزج بين الخبرة والشباب وهو الامر الذي يتوافق مع الهدف المنشود وهو تحقيق النتائج الايجابية في التصفيات التي ستمتد الى نحو عام كامل منذ انطلاقها.
ونوه عبد القادر ان القائمة ستضم كافة اللاعبين الذين سبق ومثلوا المنتخب في الاستحقاقات الماضية، وفي الوقت ذاته ستشهد اضافة اسماء جديدة كان الجهاز الفني وضعها تحت الرصد والمتابعة قياسا بما قدمته من مستويات سواء في المنافسات المحلية او منتخبات الفئات العمرية، مؤكدا ان سياسة الباب المفتوح ستبقى تلازم استراتيجية المنتخب الوطني طيلة الفترات القادمة، بما يتماشى مع احتياجات المنتخب التكتيكية.
كما اشار المدير الفني ان مهمة مراقبة اللاعبين محليا وخارجيا ستتواصل حتى قبل اعلان اي تشكيلة للمباريات المقبلة الودية منها او الرسمية، وذلك بهدف تقييمهم وتوجيههم بغرض ابقائهم عند مستوى الجاهزية الفنية والبدنية قبل استدعائهم، الى جانب التواصل معهم للتأكيد عليهم بأن الجهاز الفني سيراعي المعايير الخاصة لديه اثناء اختياراته، وعاد ليؤكد ان المباراتين الوديتين الاخيرتين امام سورية والسعودية وضعتا الجهاز الفني امام صورة واضحة جدا قبل اعلان خياراته القادمة، وشدد على ان تمثيل المنتخب لن يكون إلا لمن يستحق ويؤكد حضوره وقدراته.
وفي سياق منفصل، تواجد انس بني ياسين مدافع المنتخب الوطني والرائد السعودي في مقر الاتحاد امس للخضوع الى الفحوصات الطبية بعد تعرضه لاصابة في الظهر خلال مباراة فريقه امس لاول في الدوري السعودي.
بني ياسين الذي عاد الى عمان الليلة قبل الماضية جرى تشخيصه من قبل د. عبد الرحيم العبابنة طبيب المنتخب الوطني والذي اكد ان اصابته تمثلت على شكل كدمة في عضلات الظهر فقط ولا تستدعي القلق، فيما عاد بني ياسين مباشرة الى السعودية للالتحاق بناديه.