"المعلمين": 68% نسبة التأييد لتركيب كاميرات في مدارس البنات
جو 24 : أظهر استفتاء أجرته نقابة المعلمين الأردنيين على موقعها الإلكتروني حول تركيب كاميرات مراقبة أمام مدارس البنات، أن 68.8% أيدوا تلك المبادرة معتقدين أنها تحد من الظواهر السلبية أمام المدارس من تجمهر واستعراض.
من جهته، أكد الناطق الإعلامي باسم النقابة الأستاذ أيمن العكور أن "هذه الكاميرات تحد من معاكسات الشباب وتمكن من التعرف عليهم"، مضيفا أنها "تساعد على مراقبة عملية الدخول والخروج للمدارس وضبط الظواهر السلبية أمام المدارس الثانوية للبنات".
ومن الزاوية نفسها، قال رئيس فرع النقابة في إربد الأستاذ قاسم المصري إن "هذا المشروع أثبت فعاليته بجدارة في بعض المدارس الخاصة التي اعتمدت هذا النظام مما انعكس ايجابيا على الانضباط"، مشيرا إلى أن النقابة "كانت تأمل حل هذه الإشكالية دون وجود تلك الكاميرات".
كما أبدى النائب الدكتور زكريا الشيخ تأييده لهذا المشروع مؤكداً على ضرورة التعامل مع هذه الكاميرات بمسؤولية كبيرة من إدارة المدرسة في حفظ خصوصيات بناتنا الطالبات ومنع أي استخدم غير مسؤول لهذه الكاميرات"، مشيرا "لايجابية تلك الكاميرات بالمدارس في رصد محاولات الإساءة لطالباتنا بالقول أو الحركة أو استعراض المركبات بالتفحيط للحد من التعرض لبناتنا ومعلماتنا في المدارس".
من جانبها دعت رئيسة تحرير صحيفة الغد اليومية الكاتبة الصحفية، جمانة غنيمات، دعت إلى "عدم اقتصار تلك الكاميرات في مدارس البنات وتعميمها على مدارس الذكور الثانوية لضبط الظواهر السلبية من تدخين أو تسلل خارج المدرسة"، مؤكدة على ضرورة "وجود تلك الكاميرات في مدارس البنات الثانوية منها لرصد من يحاول الدخول عنوة لتلك المدارس والتجمهر أمام بواباتها".
وكانت نقابة المعلمين الأردنيين طرحت سؤالا على موقعها الإلكتروني استمر لأسبوع حمل صيغة " هل تعتقد أن تركيب كاميرات مراقبة في مدارس الإناث تحد من مشكلة تجمهر الشباب أمام مدارسهن ؟".
وجاء طرح هذه السؤال في سياق البحث عن آليات ووسائل تعمل على منع الظواهر السلبية التي يمارسها البعض أمام مدارس البنات الثانوية سواء بالتجمهر أو التعرض للألفاظ أو التفحيط بالسيارات، علما أن نتائج هذا الاستفتاء سيتم إرسالها إلى المعنيين في وزارة التربية والتعليم.
من جهته، أكد الناطق الإعلامي باسم النقابة الأستاذ أيمن العكور أن "هذه الكاميرات تحد من معاكسات الشباب وتمكن من التعرف عليهم"، مضيفا أنها "تساعد على مراقبة عملية الدخول والخروج للمدارس وضبط الظواهر السلبية أمام المدارس الثانوية للبنات".
ومن الزاوية نفسها، قال رئيس فرع النقابة في إربد الأستاذ قاسم المصري إن "هذا المشروع أثبت فعاليته بجدارة في بعض المدارس الخاصة التي اعتمدت هذا النظام مما انعكس ايجابيا على الانضباط"، مشيرا إلى أن النقابة "كانت تأمل حل هذه الإشكالية دون وجود تلك الكاميرات".
كما أبدى النائب الدكتور زكريا الشيخ تأييده لهذا المشروع مؤكداً على ضرورة التعامل مع هذه الكاميرات بمسؤولية كبيرة من إدارة المدرسة في حفظ خصوصيات بناتنا الطالبات ومنع أي استخدم غير مسؤول لهذه الكاميرات"، مشيرا "لايجابية تلك الكاميرات بالمدارس في رصد محاولات الإساءة لطالباتنا بالقول أو الحركة أو استعراض المركبات بالتفحيط للحد من التعرض لبناتنا ومعلماتنا في المدارس".
من جانبها دعت رئيسة تحرير صحيفة الغد اليومية الكاتبة الصحفية، جمانة غنيمات، دعت إلى "عدم اقتصار تلك الكاميرات في مدارس البنات وتعميمها على مدارس الذكور الثانوية لضبط الظواهر السلبية من تدخين أو تسلل خارج المدرسة"، مؤكدة على ضرورة "وجود تلك الكاميرات في مدارس البنات الثانوية منها لرصد من يحاول الدخول عنوة لتلك المدارس والتجمهر أمام بواباتها".
وكانت نقابة المعلمين الأردنيين طرحت سؤالا على موقعها الإلكتروني استمر لأسبوع حمل صيغة " هل تعتقد أن تركيب كاميرات مراقبة في مدارس الإناث تحد من مشكلة تجمهر الشباب أمام مدارسهن ؟".
وجاء طرح هذه السؤال في سياق البحث عن آليات ووسائل تعمل على منع الظواهر السلبية التي يمارسها البعض أمام مدارس البنات الثانوية سواء بالتجمهر أو التعرض للألفاظ أو التفحيط بالسيارات، علما أن نتائج هذا الاستفتاء سيتم إرسالها إلى المعنيين في وزارة التربية والتعليم.
تابعو الأردن 24 على 
