لاعب تشيلسي السابق : مورينيو لديه نجم واحد دائماً
جو 24 : قال ماريو ميلكيوت المدافع السابق لفريق تشيلسي، متصدر الدوري الانجليزي الممتاز الحالي لكرة القدم، إن ايدن هازارد ونيمانيا ماتيتش لديهما القدرة على ضبط إيقاع الفريق اللندني.
وعاد الظهير السابق لمنتخب هولندا إلى الاستاد الذي سبق وان لعب على أرضيته وذلك السبت الماضي، ليشاهد الفريق اللندني وهو يفوز على ستوك سيتي 2-1 ويبتعد بفارق سبع نقاط في صدارة الترتيب.
وافتتح هازارد التسجيل للفريق الذي يدربه جوزيه مورينيو من ركلة جزاء في الشوط الأول قبل أن يهيأ صانع اللعب البلجيكي الهدف الثاني للوك ريمي في الشوط الثاني.
وقال ميلكيوت في مقابلة مع رويترز: "أنا مشجع كبير لهازارد، في أي وقت أتابع فيه تشيلسي اشعر بان الفريق يبدأ في التأثير والتفاعل عندما تصل الكرة اليه (هازارد)".
واضاف اللاعب الهولندي في إشارة للمدرب السابق لريال مدريد وانترناسيونالي وبورتو: "إذا ما نظرت إلى الطريقة التي يؤدي بها مورينيو دوما مع الفرق التي يدربها ستجد أن لديه نجما واحدا".
وتابع: "إذا ما استعرضت تاريخه تجده يستطيع صنع النجم ويكون هذا اللاعب في غاية الأهمية بالنسبة له، بات هازارد عند هذه المرحلة اللاعب الذي يمكن التعويل عليه".
وقال ميلكيوت إن هازارد يعد أكثر اللاعبين تأثيرا في تشيلسي الا ان القوة الجماعية للفريق تزداد بواسطة الصربي ماتيتش (1.94 متر) في مركز لاعب الوسط المدافع.
وأضاف اللاعب الهولندي البالغ من العمر 38 عاما والذي خاض 22 مباراة دولية مع منتخب بلاده: "سيسك فابريغاس واحد من مهندسي خط الوسط في الفريق إلا انه ماتيتش يعد في الوقت الحالي يعد اللاعب الذي يمثل مركز ثقل في خط الوسط".
وتابع: "عندما حل بيتر كراوتش فارع الطول بديلا قبل النهاية مع ستوك كان بوسع الجميع أن يرى وقتها المهمة التي نهض بها ماتيتش لحماية تشيلسي".
واستطرد: "هذا الفريق يقوم على تمركزه (ماتيتش) والطريقة التي يدفع بها الفريق للتماسك دفاعيا، الامور تتمحور حول هازارد عند التقدم إلى الامام".
وقال ميلكيوت: "لهذا السبب فان الفريق يفتقد في بعض الأحيان للتوازن لانه يكون بحاجة للاعب في الناحية اليمنى يمكن ان يسبب صعوبات ومشكلات للمنافسين كما يفعل هازارد في الناحية اليسرى".
ولم يكن تشيلسي ولا ستوك في أفضل حالتهما السبت واوضح ميلكيوت ان العطلة الدولية تعد واحدة من أسباب هذا الامر.
واضاف اللاعب الذي خاض 165 مباراة مع تشيلسي في الفترة من 1999 وحتى 2004: "في بعض الاحيان عندما ترى اللاعبين وهم عائدون من مهماتهم الدولية ولا يسجلون في أول 20 أو 25 دقيقة من اللقاء ليستشعروا بعدها بحجم المعاناة."
وتابع: "كنت أعاني من نفس المشكلة عندما كنت العب. هذا امر ليس ببعيد عن الرياضة".
وابتعد ميلكيوت عن كرة القدم منذ اعتزاله قبل أربع سنوات ولا يملك أي طموح لأن يصبح مدربا أو مديرا للكرة.
وأضاف: "انا مستمتع بحياتي وأسافر وأتحدث عن الرياضة وأحبها وساظل دوما جزءا من الرياضة لكن ليس كمدرب".
وسبق للمدافع ميلكيوت ان لعب مع أندية اياكس امستردام وستاد رين وبرمنجهام سيتي وويجان اثليتيك.
وعاد الظهير السابق لمنتخب هولندا إلى الاستاد الذي سبق وان لعب على أرضيته وذلك السبت الماضي، ليشاهد الفريق اللندني وهو يفوز على ستوك سيتي 2-1 ويبتعد بفارق سبع نقاط في صدارة الترتيب.
وافتتح هازارد التسجيل للفريق الذي يدربه جوزيه مورينيو من ركلة جزاء في الشوط الأول قبل أن يهيأ صانع اللعب البلجيكي الهدف الثاني للوك ريمي في الشوط الثاني.
وقال ميلكيوت في مقابلة مع رويترز: "أنا مشجع كبير لهازارد، في أي وقت أتابع فيه تشيلسي اشعر بان الفريق يبدأ في التأثير والتفاعل عندما تصل الكرة اليه (هازارد)".
واضاف اللاعب الهولندي في إشارة للمدرب السابق لريال مدريد وانترناسيونالي وبورتو: "إذا ما نظرت إلى الطريقة التي يؤدي بها مورينيو دوما مع الفرق التي يدربها ستجد أن لديه نجما واحدا".
وتابع: "إذا ما استعرضت تاريخه تجده يستطيع صنع النجم ويكون هذا اللاعب في غاية الأهمية بالنسبة له، بات هازارد عند هذه المرحلة اللاعب الذي يمكن التعويل عليه".
وقال ميلكيوت إن هازارد يعد أكثر اللاعبين تأثيرا في تشيلسي الا ان القوة الجماعية للفريق تزداد بواسطة الصربي ماتيتش (1.94 متر) في مركز لاعب الوسط المدافع.
وأضاف اللاعب الهولندي البالغ من العمر 38 عاما والذي خاض 22 مباراة دولية مع منتخب بلاده: "سيسك فابريغاس واحد من مهندسي خط الوسط في الفريق إلا انه ماتيتش يعد في الوقت الحالي يعد اللاعب الذي يمثل مركز ثقل في خط الوسط".
وتابع: "عندما حل بيتر كراوتش فارع الطول بديلا قبل النهاية مع ستوك كان بوسع الجميع أن يرى وقتها المهمة التي نهض بها ماتيتش لحماية تشيلسي".
واستطرد: "هذا الفريق يقوم على تمركزه (ماتيتش) والطريقة التي يدفع بها الفريق للتماسك دفاعيا، الامور تتمحور حول هازارد عند التقدم إلى الامام".
وقال ميلكيوت: "لهذا السبب فان الفريق يفتقد في بعض الأحيان للتوازن لانه يكون بحاجة للاعب في الناحية اليمنى يمكن ان يسبب صعوبات ومشكلات للمنافسين كما يفعل هازارد في الناحية اليسرى".
ولم يكن تشيلسي ولا ستوك في أفضل حالتهما السبت واوضح ميلكيوت ان العطلة الدولية تعد واحدة من أسباب هذا الامر.
واضاف اللاعب الذي خاض 165 مباراة مع تشيلسي في الفترة من 1999 وحتى 2004: "في بعض الاحيان عندما ترى اللاعبين وهم عائدون من مهماتهم الدولية ولا يسجلون في أول 20 أو 25 دقيقة من اللقاء ليستشعروا بعدها بحجم المعاناة."
وتابع: "كنت أعاني من نفس المشكلة عندما كنت العب. هذا امر ليس ببعيد عن الرياضة".
وابتعد ميلكيوت عن كرة القدم منذ اعتزاله قبل أربع سنوات ولا يملك أي طموح لأن يصبح مدربا أو مديرا للكرة.
وأضاف: "انا مستمتع بحياتي وأسافر وأتحدث عن الرياضة وأحبها وساظل دوما جزءا من الرياضة لكن ليس كمدرب".
وسبق للمدافع ميلكيوت ان لعب مع أندية اياكس امستردام وستاد رين وبرمنجهام سيتي وويجان اثليتيك.