الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وشركة إنتل تتشاركان
جو 24 : قام كل من برنامج التنافسية الأردني الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وشركة إنتل بإطلاق شراكة مدتها ثلاث سنوات بين القطاع العام والخاص لدعم التعليم وريادة الأعمال في قطاع التكنولوجيا والعلوم في الأردن. ويهدف هذا المشروع إلى دفع عجلة النمو الاقتصادي، وخلق فرص العمل، وزيادة القدرة التنافسية للأردن في الأسواق العالمية من خلال تدريب خريجي الجيل القادم من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وقد أوضحت معالي وزيرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، السيدة مجد الشويكة قائلة "تهدف وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من وراء تنفيذ هذه المبادرة إلى تطوير السبل التي يتسنى من خلالها لخريجي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تطوير مهاراتهم في حين تشجيع الشركات الناشئة على تطوير منتجات منافسة. ونحن نهدف إلى خلق تجمع يضم مواهب جديدة في مجال الإلكترونيات، عاملين على تمكين الاقتصاد المعرفي للأردن من خلال خلق فرص العمل."
بدورها، سلطت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في الأردن، أليس ويلز، الضوء على أهمية هذه الشراكة للأردن قائلة: "إن تحقيق نمو اقتصادي مستدام يستوجب على الشركات العالمية، مثل إنتل، المشاركة والمساعدة بشكل كامل في تمهيد الطريق لشركات القطاع الخاص، حيث إن انضمام الشركات العالمية كـ إنتل إلى أبرز الجامعات التقنية في الأردن سيفتح المجال أمام تحقيق إنجازات عظيمة للاقتصاد."
ويذكر بأن البرنامج سيعمل على توفير 1500 لوح إنتل إلكتروني للجامعات الأردنية بالإضافة إلى برامج التدريب التقني للطلاب في إطار المرحلة التحضيرية لخلق فرص العمل في مجال التكنولوجيا. وقد تم تجهيز شبكة دعم من قِبل برنامج التنافسية الأردني لتمكين الطلاب من العثور على الوظائف التي من شأنها إعطائهم الفرصة لتطبيق مهاراتهم الجديدة بعد التخرج.
من جهته، أشار جون ديفس، نائب رئيس التسويق والمبيعات لدى إنتل، قائلاً "نحن ملتزمون بدعم النمو الاقتصادي في المنطقة من خلال تطوير الابتكار المحلي وتمكين الاقتصاد القائم على المعرفة. إن شركة إنتل تساعد في تطوير التعليم، وتعزيز البحث العلمي والتطوير، وتمكين الشباب بتزويدهم بفرص العمل والمهارات الريادية."
وقد أوضحت معالي وزيرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، السيدة مجد الشويكة قائلة "تهدف وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من وراء تنفيذ هذه المبادرة إلى تطوير السبل التي يتسنى من خلالها لخريجي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تطوير مهاراتهم في حين تشجيع الشركات الناشئة على تطوير منتجات منافسة. ونحن نهدف إلى خلق تجمع يضم مواهب جديدة في مجال الإلكترونيات، عاملين على تمكين الاقتصاد المعرفي للأردن من خلال خلق فرص العمل."
بدورها، سلطت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في الأردن، أليس ويلز، الضوء على أهمية هذه الشراكة للأردن قائلة: "إن تحقيق نمو اقتصادي مستدام يستوجب على الشركات العالمية، مثل إنتل، المشاركة والمساعدة بشكل كامل في تمهيد الطريق لشركات القطاع الخاص، حيث إن انضمام الشركات العالمية كـ إنتل إلى أبرز الجامعات التقنية في الأردن سيفتح المجال أمام تحقيق إنجازات عظيمة للاقتصاد."
ويذكر بأن البرنامج سيعمل على توفير 1500 لوح إنتل إلكتروني للجامعات الأردنية بالإضافة إلى برامج التدريب التقني للطلاب في إطار المرحلة التحضيرية لخلق فرص العمل في مجال التكنولوجيا. وقد تم تجهيز شبكة دعم من قِبل برنامج التنافسية الأردني لتمكين الطلاب من العثور على الوظائف التي من شأنها إعطائهم الفرصة لتطبيق مهاراتهم الجديدة بعد التخرج.
من جهته، أشار جون ديفس، نائب رئيس التسويق والمبيعات لدى إنتل، قائلاً "نحن ملتزمون بدعم النمو الاقتصادي في المنطقة من خلال تطوير الابتكار المحلي وتمكين الاقتصاد القائم على المعرفة. إن شركة إنتل تساعد في تطوير التعليم، وتعزيز البحث العلمي والتطوير، وتمكين الشباب بتزويدهم بفرص العمل والمهارات الريادية."