تحذيرات من تفجر الأوضاع في غزة
جو 24 : حذر منسق الأمم المتحدة السابق لعملية السلام في الشرق الأوسط روبرت سيري من "اندلاع صراع جديد في قطاع غزة نتيجة استمرار تأخر إعماره"، مؤكدًا أن وقف التنسيق الأمني يعني نسف اتفاقية اوسلو.
كما أكد يوم الجمعة في حديث له على أنه: "يجب التعامل مع الوضع في غزة.. لأنه إذا تركت الأمور على حالها فإن المصالحة لن تنجح وهي أساسية للجانب الفلسطيني لإبقاء حل الدولتين مطروحًا".
وأضاف "ثم سيؤدي ذلك إلى صراع جديد بغزة ومن ثم لن تفي الجهات المانحة بتعهداتها التي قطعتها في القاهرة لأنها لا تريد الاستثمار في فراغ"، متوقعًا حدوث حراك في ملف عملية إعمار غزة قريبًا.
وأشار سيري إلى أن زيارة رئيس حكومة التوافق رامي الحمد الله لغزة للمرة الثانية لن تحل جميع الخلافات لكنها تحرز تقدمًا في بعض القضايا، معربًا عن أمله في أن يكون قد أحرز تقدمًا حول القضايا الأساسية التي تتطلب حلًا.
وأكد أن غزة تجابه الكثير من التحديات التي شاهدها خلال زيارته الأخيرة لها، مبينًا أنه رأى بصيص أمل هناك بسبب ما قال إنها عمليات إعادة إعمار بدأت فعليًا بأول المشاريع الكبيرة وهو المشروع القطري بما في ذلك مشروع إسكاني ضخم.
وبين المسئول الأممي أن كل ذلك تم عبر آلية تحمل اسمه يسمح من خلاله الجانب الإسرائيلي بدخول كميات الاسمنت فيما تتابع الأمم المتحدة مراقبة واستخدام هذه المواد (الاستخدام المدني)، مضيفًا: "اشعر ان الأمور باتت تتحرك كثيرا".وكالات
كما أكد يوم الجمعة في حديث له على أنه: "يجب التعامل مع الوضع في غزة.. لأنه إذا تركت الأمور على حالها فإن المصالحة لن تنجح وهي أساسية للجانب الفلسطيني لإبقاء حل الدولتين مطروحًا".
وأضاف "ثم سيؤدي ذلك إلى صراع جديد بغزة ومن ثم لن تفي الجهات المانحة بتعهداتها التي قطعتها في القاهرة لأنها لا تريد الاستثمار في فراغ"، متوقعًا حدوث حراك في ملف عملية إعمار غزة قريبًا.
وأشار سيري إلى أن زيارة رئيس حكومة التوافق رامي الحمد الله لغزة للمرة الثانية لن تحل جميع الخلافات لكنها تحرز تقدمًا في بعض القضايا، معربًا عن أمله في أن يكون قد أحرز تقدمًا حول القضايا الأساسية التي تتطلب حلًا.
وأكد أن غزة تجابه الكثير من التحديات التي شاهدها خلال زيارته الأخيرة لها، مبينًا أنه رأى بصيص أمل هناك بسبب ما قال إنها عمليات إعادة إعمار بدأت فعليًا بأول المشاريع الكبيرة وهو المشروع القطري بما في ذلك مشروع إسكاني ضخم.
وبين المسئول الأممي أن كل ذلك تم عبر آلية تحمل اسمه يسمح من خلاله الجانب الإسرائيلي بدخول كميات الاسمنت فيما تتابع الأمم المتحدة مراقبة واستخدام هذه المواد (الاستخدام المدني)، مضيفًا: "اشعر ان الأمور باتت تتحرك كثيرا".وكالات