لماذا يختلف ريال مدريد الأوروبي عن ريال مدريد المحلي
جو 24 : كان نادي ريال مدريد الاسباني قاب قوسين أو أدنى من الفوز على خصمه أتلتيكو مدريد في المباراة التي جرت بينهما على أرضية الأخير ضمن ذهاب الدور ربع نهائي لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد أن قدم الملكي مباراة رائعة وكاد أن يفوز على عقدته هذا الموسم ، لكن في النهاية استطاع أتلتيكو الخروج بأفضل نتيجة غير الفوز ألا وهي التعادل السلبي.وإن كانت هذه النتيجة محيرة فإن الأكيد أن ريال مدريد قدّم أداءً كبيراً مختلفاً تماماً عن الأداء المحلي أمام أتلتيكو مدريد نفسه….فما أسباب هذا الاختلاف
العقلية والنفسية الأوروبية
العقلية الأوروبية التي يمتلكها الريال قوية للغاية، ويعود ذلك لكونها المسابقة المفضلة للفريق والتي منحته التميز على مستوى العالم لكونه النادي الأكثر فوزاً بأقوى بطولة على صعيد الأندية في المعمورة، وبالتالي فهو يمتلك دافعاً نفسياً يجعله يقدم أداءً مختلفاً عن الأداء المحلي .
أنشيلوتي موجود
أنشيلوتي هو ربما المدرب الأكثر خبرة في التعامل مع مسابقة الأبطال ، وهو يعرف تماماً كيف يعدّ لاعبيه لهذه المسابقة الكبرى وكيفية إخراج أفضل مالديهم خلالها، ولذلك نرى لاعبي الريال بشكل مغاير تماماً لما هم عليه داخل اسبانيا.
الدافع الكبير
مهما قدّم الريال من أداء محلياً فهو في النهاية سيفوز ببطولة الدوري أو الكأس أو كليهما معاً في أفضل الحالات ، لكن في المسابقة الأوروبية خاصة الحالية هو على أعتاب التاريخ إن استطاع تحقيقها للمرة الثانية على التوالي ليكون الفريق الأول منذ الميلان العظيم الذي يقوم بذلك.
الهيبة
يكتسب ريال مدريد الكثير من هيبته عالمياً وأوروبياً من تفوقه في الأبطال ، وهو يريد استمرار هذا التفوق ليضمن استمرار هذه الهيبة التي تعني مزيدا من الأموال والعقود التجارية والاقتصادية .
لاعبون عالميون
يمتلك ريال مدريد واحدة من أفضل التشكيلات على أرضية الملعب قوامها لاعبون عالميون يمتلكو العقلية المطلوبة للسعي وراء المجد ولاشيء سواه، لذلك يقدمون في البطولة الأشهر والأقوى أداء مختلفاً وأعلى .
ما قدمه الريال يثبت أن جينات الأبطال تسير في دمه، وكأن نشيد الأبطال يمدّه بقوة إضافية في حالة رأيناها عند الميلان سابقاً الذي كان يعاني في إيطاليا ويتألق في أوروبا. والريال يعرف أن لا مجد أكبر من مجد الأبطال، وهو فريق يسعى إلى المجد فقط .
العقلية والنفسية الأوروبية
العقلية الأوروبية التي يمتلكها الريال قوية للغاية، ويعود ذلك لكونها المسابقة المفضلة للفريق والتي منحته التميز على مستوى العالم لكونه النادي الأكثر فوزاً بأقوى بطولة على صعيد الأندية في المعمورة، وبالتالي فهو يمتلك دافعاً نفسياً يجعله يقدم أداءً مختلفاً عن الأداء المحلي .
أنشيلوتي موجود
أنشيلوتي هو ربما المدرب الأكثر خبرة في التعامل مع مسابقة الأبطال ، وهو يعرف تماماً كيف يعدّ لاعبيه لهذه المسابقة الكبرى وكيفية إخراج أفضل مالديهم خلالها، ولذلك نرى لاعبي الريال بشكل مغاير تماماً لما هم عليه داخل اسبانيا.
الدافع الكبير
مهما قدّم الريال من أداء محلياً فهو في النهاية سيفوز ببطولة الدوري أو الكأس أو كليهما معاً في أفضل الحالات ، لكن في المسابقة الأوروبية خاصة الحالية هو على أعتاب التاريخ إن استطاع تحقيقها للمرة الثانية على التوالي ليكون الفريق الأول منذ الميلان العظيم الذي يقوم بذلك.
الهيبة
يكتسب ريال مدريد الكثير من هيبته عالمياً وأوروبياً من تفوقه في الأبطال ، وهو يريد استمرار هذا التفوق ليضمن استمرار هذه الهيبة التي تعني مزيدا من الأموال والعقود التجارية والاقتصادية .
لاعبون عالميون
يمتلك ريال مدريد واحدة من أفضل التشكيلات على أرضية الملعب قوامها لاعبون عالميون يمتلكو العقلية المطلوبة للسعي وراء المجد ولاشيء سواه، لذلك يقدمون في البطولة الأشهر والأقوى أداء مختلفاً وأعلى .
ما قدمه الريال يثبت أن جينات الأبطال تسير في دمه، وكأن نشيد الأبطال يمدّه بقوة إضافية في حالة رأيناها عند الميلان سابقاً الذي كان يعاني في إيطاليا ويتألق في أوروبا. والريال يعرف أن لا مجد أكبر من مجد الأبطال، وهو فريق يسعى إلى المجد فقط .
تابعو الأردن 24 على 
