بورتو يُباغت بايرن ميونخ ويُفجر كبرى مفاجآت البطولة
جو 24 : عمق بورتو جراح بايرن ميونخ، الغائب عنه أعمدته الرئيسية لإصابات مختلفة، بهزيمته بثلاثة أهداف لهدف على ملعب الدراجاو في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا مساء اليوم الاربعاء، ليستعيد التينين الأزرق ذكريات الزمن الجميل حين هزم البايرن بقيادة رابح مادجر في نهائي البطولة عام 1987 في العاصمة النسماوية فيينا.
بورتو، حامل لقب دوري أبطال أوروبا 2004 في ملعب شالكه، باغت كل أوروبا بتسجيله لهدفين متتاليين في شباك مانويل نوير في غضون عشر دقائق من اللقاء، حملا توقيع النجم البرتغالي «ريكاردو كواريشما» في سيناريو غير متوقع أدهش أنصار البايرن وحير المدير الفني الإسباني جوسيب جوارديولا.
الحكم الإسباني «كارلوس فيلاسكو كاربالو» كان رحيمًا ببايرن ميونخ حين تغاضى عن إشهار البطاقة الحمراء المباشرة في وجه الحارس الدولي الألماني «مانويل نوير» الذي تعمد عرقلة المهاجم الكولومبي «جاكسون مارتينيز» داخل منطقة الجزاء بقدمه ويده، مكتفيًا باحتساب ركلة جزاء وبطاقة صفراء.
وكان مارتينيز قد قطع الكرة من الدولي الإسباني «تشابي ألونسو» على خط ال18 لينفرد بنوير الذي لم يجد وسيلة لمنعه من تسجيل الهدف إلا عرقلته بالقدم ثم بعد ذلك بجذب قدمه باليد.
ونفذ ريكاردو كواريشما الذي لم ينجح في رحلاته الاحترافية المختلفة مع الإنتر وبيشكتاش وتشيلسي ركلة الجزاء باقتدار بعد أن موه بجسده قبل تنفيذها ليضع مانويل نوير على الجهة اليسرى قبل أن يضع الكرة عكس الاتجاه، ليشعل مدرجات ملعب الدراجاو المتأهبة للاحتفال.
بورتو، حامل لقب دوري أبطال أوروبا 2004 في ملعب شالكه، باغت كل أوروبا بتسجيله لهدفين متتاليين في شباك مانويل نوير في غضون عشر دقائق من اللقاء، حملا توقيع النجم البرتغالي «ريكاردو كواريشما» في سيناريو غير متوقع أدهش أنصار البايرن وحير المدير الفني الإسباني جوسيب جوارديولا.
الحكم الإسباني «كارلوس فيلاسكو كاربالو» كان رحيمًا ببايرن ميونخ حين تغاضى عن إشهار البطاقة الحمراء المباشرة في وجه الحارس الدولي الألماني «مانويل نوير» الذي تعمد عرقلة المهاجم الكولومبي «جاكسون مارتينيز» داخل منطقة الجزاء بقدمه ويده، مكتفيًا باحتساب ركلة جزاء وبطاقة صفراء.
وكان مارتينيز قد قطع الكرة من الدولي الإسباني «تشابي ألونسو» على خط ال18 لينفرد بنوير الذي لم يجد وسيلة لمنعه من تسجيل الهدف إلا عرقلته بالقدم ثم بعد ذلك بجذب قدمه باليد.
ونفذ ريكاردو كواريشما الذي لم ينجح في رحلاته الاحترافية المختلفة مع الإنتر وبيشكتاش وتشيلسي ركلة الجزاء باقتدار بعد أن موه بجسده قبل تنفيذها ليضع مانويل نوير على الجهة اليسرى قبل أن يضع الكرة عكس الاتجاه، ليشعل مدرجات ملعب الدراجاو المتأهبة للاحتفال.