مؤتة: العزام شاعراً للجامعة والعوضي تحصد لقب القصة
جو 24 : برعاية رئيس الجامعة الدكتور رضا شبلي الخوالدة، أقيم في كلية الآداب المسابقة الثقافية _الموسم الثاني _ والتي تمخض عنها فوز الطالب حذيفة العزام بلقب شاعر الجامعة ،والطالبة بيان العوضي بلقب قاص الجامعة.
"الطالبان" قدما نصوصاً إبداعية تميزت عن بقية النصوص التي قدمت للجنة التحكيم المتخصصة والمكونة من عميد كلية الآداب الدكتور خليل الرفوع، والدكتور ماهر المبيضين، والدكتورة رابعة المجالي.
عميد كلية الآداب الدكتور خليل الرفوع أشار في كلمته إلى أن المسابقة تنافس بين عشاق الادب والوطن في آن معاً، وقد أوجدت هذه المسابقة شاعراً سيكون له مكاناً في الساحة الثقافية هو الشاعر حذيفة العزام ومبدعة تتقن كتابة القصة هي الطالبة بيان العوضي.
وبين الرفوع أن مسابقة شاعر الجامعة وقاصها فعلاً أدبياً بالتشارك مع عمادة شؤون الطلبة التي وفرت مائتين وخمسين ديناراً للفائز الاول عن كل محور، فالكلية وعمادة شؤون الطلبة يقتسمان الحب والعمل حسب تعبيره.
بدورها عبرت الدكتورة رابعة المجالي عن فخرها بالجامعة كحاضنة للابداع وأهله، وهي وقد نهجت نهج رعاية المواهب إنما تحافظُ على هوية الأمة وثوابتها ولغتها باعتبارها مصدر قوتها وتأثيرها الحضاري، لا سيما والأمة تقف أمام تحديات وتغيرات تجعلنا نقبض على جمر الوفاء لثقافتنا وعروبتنا حسب تعبيرها.
وقد أضافت أن كلية الآداب في مؤتة تعتبر الثقافة الخط الاخير في الدفاع عن خصوصية الأمة في زمن لا يعترف الا بالأقوياء.
والجدير ذكره أن كلية الطب قد حصدت جائزة المسابقة الثقافية والتي شاركت فيها كليات الجامعة جميعها.
الخوالدة كرم العزام والعوضي وعمداء الكليات الفائزة بالمراكز الأولى في المسابقة الثقافية سابقة الذكر، وقد شهدت المسابقة حضوراً لطلبة الجامعة ومن كافة التخصصات.
"الطالبان" قدما نصوصاً إبداعية تميزت عن بقية النصوص التي قدمت للجنة التحكيم المتخصصة والمكونة من عميد كلية الآداب الدكتور خليل الرفوع، والدكتور ماهر المبيضين، والدكتورة رابعة المجالي.
عميد كلية الآداب الدكتور خليل الرفوع أشار في كلمته إلى أن المسابقة تنافس بين عشاق الادب والوطن في آن معاً، وقد أوجدت هذه المسابقة شاعراً سيكون له مكاناً في الساحة الثقافية هو الشاعر حذيفة العزام ومبدعة تتقن كتابة القصة هي الطالبة بيان العوضي.
وبين الرفوع أن مسابقة شاعر الجامعة وقاصها فعلاً أدبياً بالتشارك مع عمادة شؤون الطلبة التي وفرت مائتين وخمسين ديناراً للفائز الاول عن كل محور، فالكلية وعمادة شؤون الطلبة يقتسمان الحب والعمل حسب تعبيره.
بدورها عبرت الدكتورة رابعة المجالي عن فخرها بالجامعة كحاضنة للابداع وأهله، وهي وقد نهجت نهج رعاية المواهب إنما تحافظُ على هوية الأمة وثوابتها ولغتها باعتبارها مصدر قوتها وتأثيرها الحضاري، لا سيما والأمة تقف أمام تحديات وتغيرات تجعلنا نقبض على جمر الوفاء لثقافتنا وعروبتنا حسب تعبيرها.
وقد أضافت أن كلية الآداب في مؤتة تعتبر الثقافة الخط الاخير في الدفاع عن خصوصية الأمة في زمن لا يعترف الا بالأقوياء.
والجدير ذكره أن كلية الطب قد حصدت جائزة المسابقة الثقافية والتي شاركت فيها كليات الجامعة جميعها.
الخوالدة كرم العزام والعوضي وعمداء الكليات الفائزة بالمراكز الأولى في المسابقة الثقافية سابقة الذكر، وقد شهدت المسابقة حضوراً لطلبة الجامعة ومن كافة التخصصات.