من هو عزة الدوري؟
جو 24 : عزة إبراهيم الدوري، (مواليد 1 تموز 1942)، كان الرجل الثاني إبان حكم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين حيث شغل مركز نائب رئيس مجلس قيادة الثورة وقبلها عدة مناصب من بينها منصب وزير الداخلية ووزير الزراعة.
وبعد الغزو الأميركي للعراق اختفى عزة الدوري وأعلن حزب البعث العربي الاشتراكي (قطر العراق) أنه تسلم منصب الأمين العام للحزب خلفًا لصدام حسين بعد إعدامه.
نسبت إليه تسجيلات صوتية في فترات مختلفة منذ ذلك الحين. ظهر في تسجيل مرئي يوم 7 نيسان 2012 بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لتأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي.
وفي الرابع من نيسان الحالي، ظهر في تسجيل صوتي آخر يشكر الأردن لموقفه من حزب البعث ورجال الطريقة النقشبندية لتوجيه الدعوة لحضور المؤتمر الذي عقد بعمان مستنكرا حرق الطيار الأردني الكساسبة”.
ورحب الدوري حينها "بالتحالف العربي ضمن "عاصفة الحزم”، معتبرا أنه عودة قوية للقومية العربية، وطالبه بالتدخل لوقف المد الإيراني في العراق والمنطقة".
نشأ الدوري في قضاء الدور في محافظة صلاح الدين. تربى تربية دينية ذات نزعة صوفية، وكان تلميذا في ثانوية الأعظمية، وانخرط في صفوف حزب البعث، وسرعان ما اشتهر وبرز في الحزب حتى أصبح عضوًا في القيادة القطرية للحزب.
تزوج عزة الدوري من خمس نساء، وله من الأبناء 11 ابنًا و13 بنتا. البكر أحمد، إبراهيم، علي، ومن النساء، الكبيرة هوازن، عبلة، حمراء، واشتهر باسم أبو أحمد وأبو حمرة.
كان يشغل منصب نائب رئيس مجلس قيادة الثورة إبان حكم الرئيس صدام حسين وأنيطت به رتبة النائب العام لقائد القوات المسلحة بعد غزو الكويت وكان وزيرًا الزراعة ووزيرًا للداخلية.
وقد كان ملازماً لصدام مثل ظله منذ اندلاع ثورة 17 تموز 1968 وحتى يوم أسر الرئيس صدام حسين.
بعد عملية الغزو الأميركي للعراق اختفى عزة الدوري وقامت القوات المسلحة الأميركية برصد عشرة ملايين دولار لمن يتقدم بأي معلومات تقود إلى اعتقاله أو قتله.
وبعد الغزو الأميركي للعراق اختفى عزة الدوري وأعلن حزب البعث العربي الاشتراكي (قطر العراق) أنه تسلم منصب الأمين العام للحزب خلفًا لصدام حسين بعد إعدامه.
نسبت إليه تسجيلات صوتية في فترات مختلفة منذ ذلك الحين. ظهر في تسجيل مرئي يوم 7 نيسان 2012 بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لتأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي.
وفي الرابع من نيسان الحالي، ظهر في تسجيل صوتي آخر يشكر الأردن لموقفه من حزب البعث ورجال الطريقة النقشبندية لتوجيه الدعوة لحضور المؤتمر الذي عقد بعمان مستنكرا حرق الطيار الأردني الكساسبة”.
ورحب الدوري حينها "بالتحالف العربي ضمن "عاصفة الحزم”، معتبرا أنه عودة قوية للقومية العربية، وطالبه بالتدخل لوقف المد الإيراني في العراق والمنطقة".
نشأ الدوري في قضاء الدور في محافظة صلاح الدين. تربى تربية دينية ذات نزعة صوفية، وكان تلميذا في ثانوية الأعظمية، وانخرط في صفوف حزب البعث، وسرعان ما اشتهر وبرز في الحزب حتى أصبح عضوًا في القيادة القطرية للحزب.
تزوج عزة الدوري من خمس نساء، وله من الأبناء 11 ابنًا و13 بنتا. البكر أحمد، إبراهيم، علي، ومن النساء، الكبيرة هوازن، عبلة، حمراء، واشتهر باسم أبو أحمد وأبو حمرة.
كان يشغل منصب نائب رئيس مجلس قيادة الثورة إبان حكم الرئيس صدام حسين وأنيطت به رتبة النائب العام لقائد القوات المسلحة بعد غزو الكويت وكان وزيرًا الزراعة ووزيرًا للداخلية.
وقد كان ملازماً لصدام مثل ظله منذ اندلاع ثورة 17 تموز 1968 وحتى يوم أسر الرئيس صدام حسين.
بعد عملية الغزو الأميركي للعراق اختفى عزة الدوري وقامت القوات المسلحة الأميركية برصد عشرة ملايين دولار لمن يتقدم بأي معلومات تقود إلى اعتقاله أو قتله.