أحدث النكات السورية على بشار الأسد
جو 24 : بالرغم مما يرونه كل يوم من أهوال وأشكال القذائف والنيران والقتل، ووسط كم الحزن والاكتئاب الذي يعيشه الشعب السوري في ظل الثورة المطالبة بتنحي بشار الأسد إلا أن البعض استقبل هذه المرارة بالضحك والفكاهة وإطلاق النكات .
فقد انطلقت على صفحات التواصل الاجتماعي على الانترنت، النكات على بشار الأسد وبعض الأحداث المأساوية التي مروا بها ومنها.
- أن مواطن من مدينة حمص كان يلهو بقذيفة أطلقتها القوات النظامية على المدينة ولم تنفجر، ولما حذره صديقه من أنها قد تنفجر، قال له “لا تقلق لدينا الكثير منها”.
- ويوم كانت حمص في مواجهة الأحداث، ومدينة حلب في الشمال في منأى نسبيا عن حركة الاحتجاج ضد نظام الرئيس بشار الأسد قبل أن تنفجر فيها المعارك أخيرا، يروي أهالي حلب أن مواطناً من حمص وزوجته المحجبة دخلا حلب هربا من القصف على حمص، وبعد مرور ساعات على وصولهما، لم يسمعا أصوات إطلاق رصاص أو قذائف أو اشتباكات كتلك التي تدمي منطقتهم، فقال لزوجته أن تنزع حجابها لأنه يبدو أن “لا أحد في حلب”.
- ويروي السوريون أن أحدهم عاد إلى منزله ومعه دجاجة، وطلب من زوجته أن تذبحها وتطهوها، فذكرته زوجته بأنهما اضطرا إلى بيع كل أدوات المطبخ بسبب الحاجة إلى المال، وليس لديهما غاز للطهي، فهتفت الدجاجة “يعيش بشار، يعيش بشار”.
- وبالتزامن مع دورة الألعاب الاوليمبية التي أقيمت مؤخراً في لندن، احتلت الأخبار الرياضية الساخرة صفحات الناشطين المعارضين على “فيسبوك” لتعكس الواقع المعيشي في سوريا، ومنها “المنتخب السوري يفوز بالميدالية الذهبية في حمل جرات الغاز وصعود السلالم”.
- انشقاقات المسئولين في نظام بشار الأسد لم تسلم هي الأخرى من النكات وقد كانت للانشقاقات حصة كبيرة من النكات.
- فعد انشقاق عدد من الشخصيات على مستوى عال، والشائعات المتكررة عن انشقاق نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، باتت النكتة الأكثر شيوعا تقول إن بشار الأسد يجبر نائبه على النوم إلى جانبه في فراش واحد في الليل خوفا من هروبه، فيما تنام أسماء الأسد على الكنبة.
- وبعد انشقاق رئيس الحكومة رياض حجاب، ضجت صفحات الناشطين السوريين المعارضين بصور لمسئولين جدد يقسمون اليمين أمام الرئيس قائلين: “أقسم بالله أن لا أنشق وأن أبقى طرطورا كما عهدتني”.gololy
فقد انطلقت على صفحات التواصل الاجتماعي على الانترنت، النكات على بشار الأسد وبعض الأحداث المأساوية التي مروا بها ومنها.
- أن مواطن من مدينة حمص كان يلهو بقذيفة أطلقتها القوات النظامية على المدينة ولم تنفجر، ولما حذره صديقه من أنها قد تنفجر، قال له “لا تقلق لدينا الكثير منها”.
- ويوم كانت حمص في مواجهة الأحداث، ومدينة حلب في الشمال في منأى نسبيا عن حركة الاحتجاج ضد نظام الرئيس بشار الأسد قبل أن تنفجر فيها المعارك أخيرا، يروي أهالي حلب أن مواطناً من حمص وزوجته المحجبة دخلا حلب هربا من القصف على حمص، وبعد مرور ساعات على وصولهما، لم يسمعا أصوات إطلاق رصاص أو قذائف أو اشتباكات كتلك التي تدمي منطقتهم، فقال لزوجته أن تنزع حجابها لأنه يبدو أن “لا أحد في حلب”.
- ويروي السوريون أن أحدهم عاد إلى منزله ومعه دجاجة، وطلب من زوجته أن تذبحها وتطهوها، فذكرته زوجته بأنهما اضطرا إلى بيع كل أدوات المطبخ بسبب الحاجة إلى المال، وليس لديهما غاز للطهي، فهتفت الدجاجة “يعيش بشار، يعيش بشار”.
- وبالتزامن مع دورة الألعاب الاوليمبية التي أقيمت مؤخراً في لندن، احتلت الأخبار الرياضية الساخرة صفحات الناشطين المعارضين على “فيسبوك” لتعكس الواقع المعيشي في سوريا، ومنها “المنتخب السوري يفوز بالميدالية الذهبية في حمل جرات الغاز وصعود السلالم”.
- انشقاقات المسئولين في نظام بشار الأسد لم تسلم هي الأخرى من النكات وقد كانت للانشقاقات حصة كبيرة من النكات.
- فعد انشقاق عدد من الشخصيات على مستوى عال، والشائعات المتكررة عن انشقاق نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، باتت النكتة الأكثر شيوعا تقول إن بشار الأسد يجبر نائبه على النوم إلى جانبه في فراش واحد في الليل خوفا من هروبه، فيما تنام أسماء الأسد على الكنبة.
- وبعد انشقاق رئيس الحكومة رياض حجاب، ضجت صفحات الناشطين السوريين المعارضين بصور لمسئولين جدد يقسمون اليمين أمام الرئيس قائلين: “أقسم بالله أن لا أنشق وأن أبقى طرطورا كما عهدتني”.gololy