ليفربول خالي الوفاض
جو 24 : فريق الفيلا بارك يفجر مفاجأة من العيار الثقيل و يصعد لملاقاة أرسنال في المباراة النهائية...
تمكن فريق أستون فيلا من تحقيق الفوز على العملاق ليفربول اليوم الأحد على ملعب ويمبلي بـ2-1، ليصعد الأول لملاقاة حامل اللقب أرسنال في المباراة النهائية لكأس الإتحاد الإنجليزي.
افتتح الليفر التسجيل عن طريق كوتينيو قـ30، قبل أن يعدل بينتيكي النتيجة بعدها بـ6 دقائقٍ فقط، ثم يتقمص ديلف دور البطولة ويحرز هدف الفوز لفريقه قـ54 من المباراة.
ضغط الريدز مبكراً بنية تسجيل هدفٍ مبكرٍ يريح أعصاب كتيبة المدرب بريندان رودجرز في باقي اللقاء، وتمكن الفنان البرازيلي فيليبي كوتينيو من مراوغة جناح الفيلانز باكونا، قبل أن يمرر الكرة لزميله جو ألين على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يطيح بها الويلزي خارج مرمى الحارس الأيرلندي المخضرم شاي جيفن.
وحاول رجال المدرب تيم شيروود الرد، حينما أطلق الجناح الفرنسي تشارلز نزوبيا قذيفةً قويةً بيسراه، تمكن الحارس البلجيكي الدولي سيمون مينيوليه من إبعادها بأطراف أصابعه أعلى العارضة.
لكن رفاق جيرارد استعادوا زمام الأمور سريعاً، وشنوا العديد من الهجمات انتهت بتسجيلهم لأول أهداف اللقاء، حينما فشل كلاً من مدافعي أستون فيلا، يوريس أوكوري و فابيان ديلف في إبعاد الخطورة على حدود منطقة جزاء فريقهما، لتصل الكرة إلى الخطير ستيرلينج، الذي يمررها بسرعةٍ إلى المنطلق من الخلف للأمام كوتينيو، قبل أن يمر الأخير سريعاً وسط حراسة المدافعين، ويسدد كرة ساقطة بارتفاعٍ طفيف على يسار الحارس جيفن، اصطدمت بأوكوري الذي دخل بديلاً اضطرارياً لقلب الدفاع بيكر قبلها بدقائقٍ قليلةٍ ليقدم أداءاً كارثياً متسبباً بهدفٍ في مرمى فريقه. قـ30.
على أي حالٍ، فقد تمكن الفيلا من الرد سريعاً، حيث قام لاعب الوسط ديلف بإصلاح خطأه، حينما ركض على الناحية اليسرى، ثم تبادل الكرة مع الأيرلندي جاك جريليش، قبل أن يمررها الإنجليزي الدولي عند نقطة الجزاء للمهاجم البلجليكي العملاق بينتيكي، الذي لم يتوانَ عن إيداعها مباشرةً بحاسة الهداف على يسار مواطنه مينيوليه، معلنا تعديل النتيجة لفريق الأسود قـ36، لتمر الدقائق المتبقية سريعاً، لكي ينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي 1-1 بين الفريقين.
في الشوط الثاني أشرك رودجرز المهاجم بالوتيللي بدلاً من الجناح الصربي ماركوفيتش، لكن أبناء شيروود باغتوا فريق الليفر بهدفٍ مبكرٍ بعد مرور 9 دقائقٍ فقط من بدايته، حينما توغل الثلاثي بينتيكي، جريليش وديلف من الجهة اليسري الضعيفة للريدز، ليمرر الأول الكرة للثاني على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يممرها الثاني بينية للمنطلق من الخلف للأمام ديلف، الذي توغل للداخل قبل أن يسدد كرة أرضية مخادعة بيمناه أسفل أقدام الدفاع و الحارس مينيوليه، مسجلاً هدف الفوز للفيلانز قـ54 من عمر اللقاء.
صعد جميع لاعبي ليفربول للهجوم، في محاولةٍ لإدراك التعادل، مما أسفر عن هجمات مرتدة لفريق الأسود، أنقد ألبرتو مورينو فريقه من إحداها، حينما تدخل في الوقت المناسب لإبعاد تمريرة باكونا قبل وصولها للمهاجم المنفرد بينتيكي الذي كاد يسجل الهدف الثالث لفريقه.
وكشر فريق الميرسيسايد عن أنيابه الهجومية في الربع الأخير من عمر اللقاء، حيث لاحت له أكثر من فرصة، بدأت بضربة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء نتيجة عرقلة ديلف لكوتينيو، سددها جيرارد من فوق الحائط سهلة في أحضان الحارس المتألق جيفن.
و ألغى الحكم هدفاً صحيحاً للسوبر ماريو بداعي التسلل، الذي لم يكن موجوداً على الإطلاق قـ88، تلتها العديد من الرأسيات، أولاها من المدافع الكرواتي لوفرين فوق المرمى، والثانية من ركنية وضعها جيرارج برأسه في أعلى الزاوية اليمنى البعيدة، لتنشق الأرض عن ريتشاردسون الذي يبعدها ببسالة من على خط المرمى، قبل أن يختتم بالوتيللي اللقاء برأسية فوق عارضة جيفن بملليمتراتٍ قليلةٍ، ليفجر أستون فيلا المفاجأة ويصعد لملاقاة أرسنال في نهائي البطولة.
تمكن فريق أستون فيلا من تحقيق الفوز على العملاق ليفربول اليوم الأحد على ملعب ويمبلي بـ2-1، ليصعد الأول لملاقاة حامل اللقب أرسنال في المباراة النهائية لكأس الإتحاد الإنجليزي.
افتتح الليفر التسجيل عن طريق كوتينيو قـ30، قبل أن يعدل بينتيكي النتيجة بعدها بـ6 دقائقٍ فقط، ثم يتقمص ديلف دور البطولة ويحرز هدف الفوز لفريقه قـ54 من المباراة.
ضغط الريدز مبكراً بنية تسجيل هدفٍ مبكرٍ يريح أعصاب كتيبة المدرب بريندان رودجرز في باقي اللقاء، وتمكن الفنان البرازيلي فيليبي كوتينيو من مراوغة جناح الفيلانز باكونا، قبل أن يمرر الكرة لزميله جو ألين على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يطيح بها الويلزي خارج مرمى الحارس الأيرلندي المخضرم شاي جيفن.
وحاول رجال المدرب تيم شيروود الرد، حينما أطلق الجناح الفرنسي تشارلز نزوبيا قذيفةً قويةً بيسراه، تمكن الحارس البلجيكي الدولي سيمون مينيوليه من إبعادها بأطراف أصابعه أعلى العارضة.
لكن رفاق جيرارد استعادوا زمام الأمور سريعاً، وشنوا العديد من الهجمات انتهت بتسجيلهم لأول أهداف اللقاء، حينما فشل كلاً من مدافعي أستون فيلا، يوريس أوكوري و فابيان ديلف في إبعاد الخطورة على حدود منطقة جزاء فريقهما، لتصل الكرة إلى الخطير ستيرلينج، الذي يمررها بسرعةٍ إلى المنطلق من الخلف للأمام كوتينيو، قبل أن يمر الأخير سريعاً وسط حراسة المدافعين، ويسدد كرة ساقطة بارتفاعٍ طفيف على يسار الحارس جيفن، اصطدمت بأوكوري الذي دخل بديلاً اضطرارياً لقلب الدفاع بيكر قبلها بدقائقٍ قليلةٍ ليقدم أداءاً كارثياً متسبباً بهدفٍ في مرمى فريقه. قـ30.
على أي حالٍ، فقد تمكن الفيلا من الرد سريعاً، حيث قام لاعب الوسط ديلف بإصلاح خطأه، حينما ركض على الناحية اليسرى، ثم تبادل الكرة مع الأيرلندي جاك جريليش، قبل أن يمررها الإنجليزي الدولي عند نقطة الجزاء للمهاجم البلجليكي العملاق بينتيكي، الذي لم يتوانَ عن إيداعها مباشرةً بحاسة الهداف على يسار مواطنه مينيوليه، معلنا تعديل النتيجة لفريق الأسود قـ36، لتمر الدقائق المتبقية سريعاً، لكي ينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي 1-1 بين الفريقين.
في الشوط الثاني أشرك رودجرز المهاجم بالوتيللي بدلاً من الجناح الصربي ماركوفيتش، لكن أبناء شيروود باغتوا فريق الليفر بهدفٍ مبكرٍ بعد مرور 9 دقائقٍ فقط من بدايته، حينما توغل الثلاثي بينتيكي، جريليش وديلف من الجهة اليسري الضعيفة للريدز، ليمرر الأول الكرة للثاني على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يممرها الثاني بينية للمنطلق من الخلف للأمام ديلف، الذي توغل للداخل قبل أن يسدد كرة أرضية مخادعة بيمناه أسفل أقدام الدفاع و الحارس مينيوليه، مسجلاً هدف الفوز للفيلانز قـ54 من عمر اللقاء.
صعد جميع لاعبي ليفربول للهجوم، في محاولةٍ لإدراك التعادل، مما أسفر عن هجمات مرتدة لفريق الأسود، أنقد ألبرتو مورينو فريقه من إحداها، حينما تدخل في الوقت المناسب لإبعاد تمريرة باكونا قبل وصولها للمهاجم المنفرد بينتيكي الذي كاد يسجل الهدف الثالث لفريقه.
وكشر فريق الميرسيسايد عن أنيابه الهجومية في الربع الأخير من عمر اللقاء، حيث لاحت له أكثر من فرصة، بدأت بضربة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء نتيجة عرقلة ديلف لكوتينيو، سددها جيرارد من فوق الحائط سهلة في أحضان الحارس المتألق جيفن.
و ألغى الحكم هدفاً صحيحاً للسوبر ماريو بداعي التسلل، الذي لم يكن موجوداً على الإطلاق قـ88، تلتها العديد من الرأسيات، أولاها من المدافع الكرواتي لوفرين فوق المرمى، والثانية من ركنية وضعها جيرارج برأسه في أعلى الزاوية اليمنى البعيدة، لتنشق الأرض عن ريتشاردسون الذي يبعدها ببسالة من على خط المرمى، قبل أن يختتم بالوتيللي اللقاء برأسية فوق عارضة جيفن بملليمتراتٍ قليلةٍ، ليفجر أستون فيلا المفاجأة ويصعد لملاقاة أرسنال في نهائي البطولة.