هجوم نيابي على بلتاجي
جو 24 : محرر الشؤون البرلمانية - بدأ مجلس النواب اليوم بمناقشة تردي الخدمات في أمانة عمان، بناء على مذكرة نيابية، في جلسة ترأسها رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة، بحضور رئيس الوزراء وهيئة الوزارة، وغياب أمين عمان عقل بلتاجي.
وقال النائب أحمد الهميسات إن تركيب الكاميرات في عمان ينظر إليها أبناء العاصمة أنهنا جباية جديدة، وكان على الأمانة تخطيط الشوارع قبل وضع الكاميرات، لافتا ان الأمين أصبح مجرد جابي، وقد قام باستدانة مبلغ 265 مليون من إحدى البنوك.
وقال إن الأمين يعتقد أن الأمنة مثل الساحة الهاشمية، لافتا أن جولات الأمين لم تحقق شئيا، وقد هرب المستثمرون.
وقال النائب نضال الحياري إن اتخاذ القرار الفردي يعيد الأمانة إلى والوراء مئات السنيين، داعياً إلى المشاركة بين الأمين ومن حوله باتخاذ القرار.
من جهتها قالت النائب خلود الخطاطبة إننا شبعنا تنظير، ولا بد أن نصلح الشوارع اولاً، لافتة أن الامين يعتبر نفسه أكبر من السلطتين التشريعية والتنفيذية، مطالبة بتوضيح الخدمات التي قدمها للأردن.
وقال النائب محمد فريحات إن إقامة الكاميرات هو مشروع جباية جديد، لافتا إلى أن هناك بسطات عشوائية منتشرة في شوارع العاصمة، مطالباً الأمانة بإعادة النظر في الأسواق المتنقلة.
من جهته قال النائب محمد القطاطشة موجها حديثه لرئيس الوزراء، إنك تعين دون سيرة ذاتية وهو ما انطبق على أمين عمان، لافتا أن الأمين ترك الأغنياء يتركون سياراتهم في الشوارع، فيما بدأ للذهاب إلى معرشات البطيخ.
وقالت النائب مريم اللوزي إن مشكلة الامانة جديدة قديمة، لافتة ان الانتخاب في الامانة شكلي، واعتبرت أن من يعين لا يكثرث بالمواطنين، واعتبرت أن خدمات الامانة فقط تصريحات.
وقال النائب محمد الحاج يجب أن يكون الهدف من الجلسة تقديم الاقتراحات الإيجابية وتلافي السلبيات، وليست القضية من هو الأمين وما مؤهلاته سيما أن الأمين لم تسجل عليه قضايا أو شبهات فساد، مطالبا بأن بكون مجلس الأمانة والأمين بالكامل منتخباً في المرات القادمة.
وقال النائب قاسم بني هاني إن العاصمة من أنظف العواصم العربية، ومن حق أهالي عمان بالنقد، لمعرفتهم بالأمانة وما تقدمه.
من جهته قال النائب هايل ودعان الدعجة نقر بوجود مشاكل وصعوبات تعاني منها الأمانة، ولكن لا نستطيع أن نحمل ذلك لأمين بعينه، ولفت أن هناك ضبط الآن في الأمور الإدارية في الأمانة الآن.
وقال النائب قصي الدميسي لا يعقل أن يبقى أمين عمان بلا حسيب ولا رقيب ويتخذ قرارات فردية دون أدنى مسؤولية، فالوطن فوق فالجميع ومصلحة الوطن فوق كل مصلحة، لافتا أن الامين يقوم باتخاذ قرارات فئوية يشوبها الفساد والمحسوبية.
وقال النائب مصطفى ياغي إن المواطن الأردني حين يسافر يسمع عبارات المدح، مطالبا بتعظيم الإيجابيات، وأكد إن لعمان دور حضاري وتنموي وحضري، ويجب أن يكون هناك دعم للعاصمة من خلال قانون يتم بموجبه رئيس ومجلس الأمانة.
من جهته قال النائب خميس عطية في مناقشتنا لواقع الامانة والخدمات التي تقدمها امانة عمان الكبرى، يمكن لنا ان نناقش اسباب تراجع الخدمات، ويمكن لنا ايضا ان نقول ان المشاريع مثلا المتعلقة بحلول مشاكل السير غائبة، ويمكن لنا ان نقول ايضا ان الطرقات تعاني من مشاكل في بنيتها التحتية فالمشاريع دائما تحتاج الى اموال، والامانة اليوم تعاني من مشاكل في تامين اموال لانشاء هذه المشاريع.
وقال عطية : علينا ان نبحث في كيفية دعم امانة عمان وتوفير اموال لإنشاء مشاريع لحل الازمة المرورية وتحسين مستوى البيئة وغيرها من القضايا التي تهم المواطنين.
وقالت النائب ميسر السردية إنه تم نقل سوق العبدلي وفيها تجار عدة، والمكان الذي نقل اليه لم يفي بالغرض، وتم ترحيل الأزمات فيها، لافتة إن هناك فرق في الخدمات بين عمان الشرقية والغربية.
وقال النائب عدنان الفرجات إن هناك تحفظ لديه على نواب العاصمة على عدم حضور الجلسة، ولفت أن هناك قرار جريء بإزالة البسطات.
وقال النائب بسام البطوش إن هناك تردي في خدمات أمانة عمان والنظافة فيها، وهناك زيادة في ازدحامات المرور، ولفت أن أمين عمان يستقوي على الحكومة والنواب، ويدعى للجان ويأبى ان يحضر.
وأضاف البطوش أن على الامين أن لا يحرج الملك والقصر.
وقال النائب معتز أبو رمان إن منبر النواب للرقابة والتشريع والمحاسبة، ونعتب على امين عمان لعدم حضور جلسات النواب، قائلاً إن دور النواب تشريعي ورقابي ودور الامين خدماتي.
وأضاف أن أمين عمان نسي أم الشهيد الكساسبة وكرم "الراقصة يسرى".
وقال النائب أمجد المسلماني أن يسرى ليست راقصة، بل فنانة وسفيرة نوايا حسنة.
وفي ختام الجلسة صوت النواب على مقترحات لحل أزمة السير في العاصمة وتسهيل عمل المستمثرين، وتطوير الخدمات في الامانة، وان تقوم الحكومة بتسديد المستحقات للامانة.
وقال النائب أحمد الهميسات إن تركيب الكاميرات في عمان ينظر إليها أبناء العاصمة أنهنا جباية جديدة، وكان على الأمانة تخطيط الشوارع قبل وضع الكاميرات، لافتا ان الأمين أصبح مجرد جابي، وقد قام باستدانة مبلغ 265 مليون من إحدى البنوك.
وقال إن الأمين يعتقد أن الأمنة مثل الساحة الهاشمية، لافتا أن جولات الأمين لم تحقق شئيا، وقد هرب المستثمرون.
وقال النائب نضال الحياري إن اتخاذ القرار الفردي يعيد الأمانة إلى والوراء مئات السنيين، داعياً إلى المشاركة بين الأمين ومن حوله باتخاذ القرار.
من جهتها قالت النائب خلود الخطاطبة إننا شبعنا تنظير، ولا بد أن نصلح الشوارع اولاً، لافتة أن الامين يعتبر نفسه أكبر من السلطتين التشريعية والتنفيذية، مطالبة بتوضيح الخدمات التي قدمها للأردن.
وقال النائب محمد فريحات إن إقامة الكاميرات هو مشروع جباية جديد، لافتا إلى أن هناك بسطات عشوائية منتشرة في شوارع العاصمة، مطالباً الأمانة بإعادة النظر في الأسواق المتنقلة.
من جهته قال النائب محمد القطاطشة موجها حديثه لرئيس الوزراء، إنك تعين دون سيرة ذاتية وهو ما انطبق على أمين عمان، لافتا أن الأمين ترك الأغنياء يتركون سياراتهم في الشوارع، فيما بدأ للذهاب إلى معرشات البطيخ.
وقالت النائب مريم اللوزي إن مشكلة الامانة جديدة قديمة، لافتة ان الانتخاب في الامانة شكلي، واعتبرت أن من يعين لا يكثرث بالمواطنين، واعتبرت أن خدمات الامانة فقط تصريحات.
وقال النائب محمد الحاج يجب أن يكون الهدف من الجلسة تقديم الاقتراحات الإيجابية وتلافي السلبيات، وليست القضية من هو الأمين وما مؤهلاته سيما أن الأمين لم تسجل عليه قضايا أو شبهات فساد، مطالبا بأن بكون مجلس الأمانة والأمين بالكامل منتخباً في المرات القادمة.
وقال النائب قاسم بني هاني إن العاصمة من أنظف العواصم العربية، ومن حق أهالي عمان بالنقد، لمعرفتهم بالأمانة وما تقدمه.
من جهته قال النائب هايل ودعان الدعجة نقر بوجود مشاكل وصعوبات تعاني منها الأمانة، ولكن لا نستطيع أن نحمل ذلك لأمين بعينه، ولفت أن هناك ضبط الآن في الأمور الإدارية في الأمانة الآن.
وقال النائب قصي الدميسي لا يعقل أن يبقى أمين عمان بلا حسيب ولا رقيب ويتخذ قرارات فردية دون أدنى مسؤولية، فالوطن فوق فالجميع ومصلحة الوطن فوق كل مصلحة، لافتا أن الامين يقوم باتخاذ قرارات فئوية يشوبها الفساد والمحسوبية.
وقال النائب مصطفى ياغي إن المواطن الأردني حين يسافر يسمع عبارات المدح، مطالبا بتعظيم الإيجابيات، وأكد إن لعمان دور حضاري وتنموي وحضري، ويجب أن يكون هناك دعم للعاصمة من خلال قانون يتم بموجبه رئيس ومجلس الأمانة.
من جهته قال النائب خميس عطية في مناقشتنا لواقع الامانة والخدمات التي تقدمها امانة عمان الكبرى، يمكن لنا ان نناقش اسباب تراجع الخدمات، ويمكن لنا ايضا ان نقول ان المشاريع مثلا المتعلقة بحلول مشاكل السير غائبة، ويمكن لنا ان نقول ايضا ان الطرقات تعاني من مشاكل في بنيتها التحتية فالمشاريع دائما تحتاج الى اموال، والامانة اليوم تعاني من مشاكل في تامين اموال لانشاء هذه المشاريع.
وقال عطية : علينا ان نبحث في كيفية دعم امانة عمان وتوفير اموال لإنشاء مشاريع لحل الازمة المرورية وتحسين مستوى البيئة وغيرها من القضايا التي تهم المواطنين.
وقالت النائب ميسر السردية إنه تم نقل سوق العبدلي وفيها تجار عدة، والمكان الذي نقل اليه لم يفي بالغرض، وتم ترحيل الأزمات فيها، لافتة إن هناك فرق في الخدمات بين عمان الشرقية والغربية.
وقال النائب عدنان الفرجات إن هناك تحفظ لديه على نواب العاصمة على عدم حضور الجلسة، ولفت أن هناك قرار جريء بإزالة البسطات.
وقال النائب بسام البطوش إن هناك تردي في خدمات أمانة عمان والنظافة فيها، وهناك زيادة في ازدحامات المرور، ولفت أن أمين عمان يستقوي على الحكومة والنواب، ويدعى للجان ويأبى ان يحضر.
وأضاف البطوش أن على الامين أن لا يحرج الملك والقصر.
وقال النائب معتز أبو رمان إن منبر النواب للرقابة والتشريع والمحاسبة، ونعتب على امين عمان لعدم حضور جلسات النواب، قائلاً إن دور النواب تشريعي ورقابي ودور الامين خدماتي.
وأضاف أن أمين عمان نسي أم الشهيد الكساسبة وكرم "الراقصة يسرى".
وقال النائب أمجد المسلماني أن يسرى ليست راقصة، بل فنانة وسفيرة نوايا حسنة.
وفي ختام الجلسة صوت النواب على مقترحات لحل أزمة السير في العاصمة وتسهيل عمل المستمثرين، وتطوير الخدمات في الامانة، وان تقوم الحكومة بتسديد المستحقات للامانة.
تابعو الأردن 24 على 
