النسور يدافع عن بلتاجي: أنا اقترحت اسمه
جو 24 : قال رئيس الوزراء عبد الله النسور إنه مسؤول عما يحدث في أمانة العاصمة، وإن الحديث عن أخذ الامين ديونا 265 مليون مغلوط، فالحقيقة بحسب النسور أن الامين استأذن مجلس الوزراء لتكون الديون في بنك واحد وبشروط أفضل.
وأضاف في رده على مداخلات النواب المتعلقة بتردي أوضاع وخدمات أمانة عمان، إن الموازنة العام الماضي وهذا العام بخلاف من سبقها من سنوات، لا يوجد فيها عجز، وتمت مراجعتها قبل تحويلها لدائرة الموازنة، ووجدت عجز 10-15 مليون.
وقال النسور إن الحكومة ضبطت تعيين الوظائف واسندته لديوان الخدمة ووجهت أمين العاصمة خطيا وشفوياً إلى حجم الوظائف في الموازنة ما يعني أنه لن تكون هناك تعيينات جديدة.
ولفت النسور أنه حوّل لمكافحة الفساد عدة قضايا من بينها التعيينات وفيها متنفذون يفرضون وظائف على الأمانة، وقال لدينا كشف بمن كان وراء التعيينات.
واشار النسور أنه تم بحث الوظائف الأخيرة مع الامين "168 تعييناً" وقلت له أني لست مرتاحاً لها، ولكنها أقل عددا من سابقتها، وقد مرت "وإن شاء الله المرة الجاي نضبطها".
وحول موضوع استحقاقات الأمانة على الحكومة، قال النسور "كان هناك خلاف على المستحقات قبل مجيئي للحكومة" ولفت أنه وجه وزير المالية لمعالجة ذلك.
وقال النسور "إن الباص السريع جرى تجميده قبل هذه الحكومة واختيرت شركة بريطانية أثناء حكومة دولة معروف البخيت وأظهرت أن المشروع مجدٍ، وتم دراسة الموضوع واتفقنا على المضي بالمشروع، إلا أن المشكلة كانت بقرض فرنسي قيمته 112 مليون دينار، والآن العطاء أحيل وسيتم البدء بتنفيذ المشروع".
وحول مشروع الباص السريع بين عمان-الزرقاء قال إنه "تم البدء فيه فعلياً".
وحول أزمة السير في العاصمة، لفت النسور "أنه وبمعية جلالة الملك أثناء زيارة الأمانة تم التطرق لهذا الموضوع، وأشاد النسور بالدور الثقافي للامانة".
ولفت أن الكاميرات منتشرة في مختلف دول العالم، وأن هناك جدل حول الخصوصية وأخرى تتعلق بالسلامة والاجتماع، مشيرا الى أن هناك شبهات في اعتدائها على الحريات العامة.
وحول تعيين أمين عمان قال النسور "إن قانون البلديات بين إيديكم، والرأي لكم، والحكومة تقترح الأمين وإن كان رأي المجلس غير ذلك فالقانون بين أيديكم".
وحول احتماء الأمين بجلالة الملك، أكد النسور "أقول بكل صدق وشرف أن اقتراح اسم الأمين لم يأتي إلا مني أنا شخصيا ولم أوجه ولم أسأل ولم يقترح جلالة الملك ذلك، ولم يكن لجلالة الملك إلا أن استمع للاقتراحات وكان خياري الاول عقل بلتاجي لأني زاملته وهو إنسان وطني وكفؤ ومتعدد الثقافة والخبرات وهو نزيه نظيف الكف ولم اسمع ولا شككت بنزاهته".
وقال إن كانت بريطانيا تقبل رئيسها وزرائها جون ميجر ومعه ثانوية عامة، فهذا الرد على الحديث عن عدم حمل بلتاجي لشهادة جامعية.
وأضاف في رده على مداخلات النواب المتعلقة بتردي أوضاع وخدمات أمانة عمان، إن الموازنة العام الماضي وهذا العام بخلاف من سبقها من سنوات، لا يوجد فيها عجز، وتمت مراجعتها قبل تحويلها لدائرة الموازنة، ووجدت عجز 10-15 مليون.
وقال النسور إن الحكومة ضبطت تعيين الوظائف واسندته لديوان الخدمة ووجهت أمين العاصمة خطيا وشفوياً إلى حجم الوظائف في الموازنة ما يعني أنه لن تكون هناك تعيينات جديدة.
ولفت النسور أنه حوّل لمكافحة الفساد عدة قضايا من بينها التعيينات وفيها متنفذون يفرضون وظائف على الأمانة، وقال لدينا كشف بمن كان وراء التعيينات.
واشار النسور أنه تم بحث الوظائف الأخيرة مع الامين "168 تعييناً" وقلت له أني لست مرتاحاً لها، ولكنها أقل عددا من سابقتها، وقد مرت "وإن شاء الله المرة الجاي نضبطها".
وحول موضوع استحقاقات الأمانة على الحكومة، قال النسور "كان هناك خلاف على المستحقات قبل مجيئي للحكومة" ولفت أنه وجه وزير المالية لمعالجة ذلك.
وقال النسور "إن الباص السريع جرى تجميده قبل هذه الحكومة واختيرت شركة بريطانية أثناء حكومة دولة معروف البخيت وأظهرت أن المشروع مجدٍ، وتم دراسة الموضوع واتفقنا على المضي بالمشروع، إلا أن المشكلة كانت بقرض فرنسي قيمته 112 مليون دينار، والآن العطاء أحيل وسيتم البدء بتنفيذ المشروع".
وحول مشروع الباص السريع بين عمان-الزرقاء قال إنه "تم البدء فيه فعلياً".
وحول أزمة السير في العاصمة، لفت النسور "أنه وبمعية جلالة الملك أثناء زيارة الأمانة تم التطرق لهذا الموضوع، وأشاد النسور بالدور الثقافي للامانة".
ولفت أن الكاميرات منتشرة في مختلف دول العالم، وأن هناك جدل حول الخصوصية وأخرى تتعلق بالسلامة والاجتماع، مشيرا الى أن هناك شبهات في اعتدائها على الحريات العامة.
وحول تعيين أمين عمان قال النسور "إن قانون البلديات بين إيديكم، والرأي لكم، والحكومة تقترح الأمين وإن كان رأي المجلس غير ذلك فالقانون بين أيديكم".
وحول احتماء الأمين بجلالة الملك، أكد النسور "أقول بكل صدق وشرف أن اقتراح اسم الأمين لم يأتي إلا مني أنا شخصيا ولم أوجه ولم أسأل ولم يقترح جلالة الملك ذلك، ولم يكن لجلالة الملك إلا أن استمع للاقتراحات وكان خياري الاول عقل بلتاجي لأني زاملته وهو إنسان وطني وكفؤ ومتعدد الثقافة والخبرات وهو نزيه نظيف الكف ولم اسمع ولا شككت بنزاهته".
وقال إن كانت بريطانيا تقبل رئيسها وزرائها جون ميجر ومعه ثانوية عامة، فهذا الرد على الحديث عن عدم حمل بلتاجي لشهادة جامعية.