#طلاب_الجامعات_الاردنيه .. دعوات لتغليظ العقوبات وسخرية من المتورطين في المشاجرات
جو 24 : رصد - عشرة مشاجرات شهدتها الجامعات الأردنية خلال أسبوع واحد مضى، كانت كفيلة بإثارة الرأي العام الأردني على مواقع التواصل الاجتماعي للمطالبة بوقف مظاهر العنف الجامعي.
على تويتر، دخل وسم " #طلاب_الجامعات_الاردنيه" قائمة الأكثر تداولا خلال أقل من 24 ساعة على اندلاع 3 مشاجرات شهدتها جامعات "مؤتة، الزيتونة، الهاشمية"، حيث عبّر نشطاء الموقع عن استهجانهم لتلك الظاهرة، موجهين رسائل لكل من الطلبة والمسؤولين على حد سواء..
واحدة من أكثر التغريدات نيلا للاعجاب والمشاركة كانت تلك التي نشرها @MASK_JO ووجه خلالها رسالة للطلبة قال فيها "عزيزي، انت ووالداك بانتظار هذه اللحظة وليس تلك اللحظة"، مرفقا معها صورة لطلبة في حفل تخرجهم وأخرى لشخص يقبع خلف قضبان السجن.
كما غرّد @aliQatawneh للطلبة بتذكيرهم بعواقب العنف الجامعي، فقال لـ #طلاب_الجامعات_الاردنيه "لا تخلي ابوك او امك تروح تترجا مشان تطلعك من سجن انت يا اللي بتعمل مشاكل". وتمنى @hussam591 من المشرعين "سن قوانين شديدة لكل من يسيء ادبه او يتشاجر او يحمل سلاح داخل الجامعة تصل للسجن"، وهو ما نال الاستحسان أيضا.
الساخطون على بعض تصرفات طلبة الجامعات كانوا كثر، وغرّد هؤلاء ساخرين من بعض الحقائق والمشاهد التي ربما رصدوها في جامعاتهم، @lkmha1313 قالت ان #طلاب_الجامعات_الاردنيه "بيجوا على الجامعه حاملين الموبايل والايباد والنظاره الشمسيه ومفتاح السياره وما معهم لا قلم ودفتر"، بينما قالت @seso_belieber إن بعضهم "كائنات جاي تزبط بنات".
وبينما ذهب البعض نحو تسليط الضوء على الممارسات والمشاهد السلبية لطلبة الجامعات، رأى آخرون أن الأولوية في مثل هذه القضايا تكون لدراسة أسبابها ومعالجتها، وهو ما أكده @ZaidRababaa بقوله إن "التويتر والهاشتاج لن يغير الواقع، غريب ان ننقل الواقع لعالم الوهم الرقمي وننسى المشاكل الاساسية مثل الواسطة".
@RaidAlqasim أيد جزءا مما ذهب إليه الربابعة، فقال "إن مشاكل الجامعات مسؤولية الأهل اولا ثم مسؤولية ادارات الجامعات، منع الواسطات والتشدد في القبول هي من الحلول"، بينما رأت @beshomajali أن "ربط العنف بالجامعات تصرف خاطىء فهي بالاصل تصرف فردي، ركزوا على مفاهيم التربيه والعنف الاسري فهي الاساس".
ربما كان ما ذهب إليه اولئك صحيحا بدرجة كبيرة، لكن @rula2141 رأت أن المشكلة نفسية في الأساس وليست بالقوانين والقيم الاجتماعية فقط، وعزت العنف الجامعي إلى "التقليد الأعمى والسعي لتعويض نقص القيم الذاتية لدى المتشاجرين".
@julianatourjman التي يبدو أنها غير أردنية، فتحت الأعين على واحد من الاثار السلبية لمشكلة العنف الجامعي، وهي عزوف العرب عن الجامعات الأردنية، وقالت: "لا تخلونا نتردد نعلم اولادنا عندكم، الاردن بلد ثقافي وليس عنفواني!"..
على تويتر، دخل وسم " #طلاب_الجامعات_الاردنيه" قائمة الأكثر تداولا خلال أقل من 24 ساعة على اندلاع 3 مشاجرات شهدتها جامعات "مؤتة، الزيتونة، الهاشمية"، حيث عبّر نشطاء الموقع عن استهجانهم لتلك الظاهرة، موجهين رسائل لكل من الطلبة والمسؤولين على حد سواء..
واحدة من أكثر التغريدات نيلا للاعجاب والمشاركة كانت تلك التي نشرها @MASK_JO ووجه خلالها رسالة للطلبة قال فيها "عزيزي، انت ووالداك بانتظار هذه اللحظة وليس تلك اللحظة"، مرفقا معها صورة لطلبة في حفل تخرجهم وأخرى لشخص يقبع خلف قضبان السجن.
كما غرّد @aliQatawneh للطلبة بتذكيرهم بعواقب العنف الجامعي، فقال لـ #طلاب_الجامعات_الاردنيه "لا تخلي ابوك او امك تروح تترجا مشان تطلعك من سجن انت يا اللي بتعمل مشاكل". وتمنى @hussam591 من المشرعين "سن قوانين شديدة لكل من يسيء ادبه او يتشاجر او يحمل سلاح داخل الجامعة تصل للسجن"، وهو ما نال الاستحسان أيضا.
الساخطون على بعض تصرفات طلبة الجامعات كانوا كثر، وغرّد هؤلاء ساخرين من بعض الحقائق والمشاهد التي ربما رصدوها في جامعاتهم، @lkmha1313 قالت ان #طلاب_الجامعات_الاردنيه "بيجوا على الجامعه حاملين الموبايل والايباد والنظاره الشمسيه ومفتاح السياره وما معهم لا قلم ودفتر"، بينما قالت @seso_belieber إن بعضهم "كائنات جاي تزبط بنات".
وبينما ذهب البعض نحو تسليط الضوء على الممارسات والمشاهد السلبية لطلبة الجامعات، رأى آخرون أن الأولوية في مثل هذه القضايا تكون لدراسة أسبابها ومعالجتها، وهو ما أكده @ZaidRababaa بقوله إن "التويتر والهاشتاج لن يغير الواقع، غريب ان ننقل الواقع لعالم الوهم الرقمي وننسى المشاكل الاساسية مثل الواسطة".
@RaidAlqasim أيد جزءا مما ذهب إليه الربابعة، فقال "إن مشاكل الجامعات مسؤولية الأهل اولا ثم مسؤولية ادارات الجامعات، منع الواسطات والتشدد في القبول هي من الحلول"، بينما رأت @beshomajali أن "ربط العنف بالجامعات تصرف خاطىء فهي بالاصل تصرف فردي، ركزوا على مفاهيم التربيه والعنف الاسري فهي الاساس".
ربما كان ما ذهب إليه اولئك صحيحا بدرجة كبيرة، لكن @rula2141 رأت أن المشكلة نفسية في الأساس وليست بالقوانين والقيم الاجتماعية فقط، وعزت العنف الجامعي إلى "التقليد الأعمى والسعي لتعويض نقص القيم الذاتية لدى المتشاجرين".
@julianatourjman التي يبدو أنها غير أردنية، فتحت الأعين على واحد من الاثار السلبية لمشكلة العنف الجامعي، وهي عزوف العرب عن الجامعات الأردنية، وقالت: "لا تخلونا نتردد نعلم اولادنا عندكم، الاردن بلد ثقافي وليس عنفواني!"..
تابعو الأردن 24 على 
