بعد الحكم.. زينة سعيدة ومحامية عز ترد "لن يحدث"
جو 24 : تواصلت الاتهامات مجدداً بين الفنانة زينة وفريق دفاع الفنان المصري أحمد عز بعد الحكم الذي أصدرته الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة المصري، والقاضي بإلزام الجهة الإدارية المختصة بقيد نجل سيدة من زواج عرفي في سجلات مصلحة الأحوال المدنية بصفة مؤقتة باسم الأب الذي ذكرته إلى أن تقضي المحكمة المختصة في واقعة ثبوت نسبه إلى والده.
عبرت الفنانة زينة عن سعادتها بالقرار، وتنوي الاستناد إلى هذا الحكم في تسجيل طفليها باسم أحمد عز لحين انتهاء قضيتها ضده، كما نشرت صورة تعبر من خلالها عن سعادتها بهذا الحكم مكتوباً بها: اليوم زينة قادرة على تسجيل توأمها بشهادة ميلادهما والمدارس باسم أحمد عز"، وعلقت على الصورة وكتبت: "دي دعواتكم ليا يا بنات يا مسهل يارب".
ردت سارة درويش، محامية عز، على ذلك بقولها: "خليها تفرح يومين"، وقالت لـ"العربية.نت" إن زينة ومن يساندونها يحاولون إلباس الباطل ثوب الحق، والأفراح الزائفة التي تطالعنا بها يوميا نقلا عن بعض المقربين منها، ويفيد فرحتها وسعادتها بالحكم بإجراء قيد مؤقت لأولادها من الزواج العرفي لحين الفصل في النزاع، وهذا مردود عليه بالقول إن الحكم خاص بالمتزوجات عرفيا فقط، ويشترط أن يكون لدى الزوجة وثيقة رسمية أو عرفية، وهذا لا ينطبق على حالة وسام رضا إسماعيل الشهيرة بزينة وأولادها، حيث إن الفنان أحمد عز لم يتزوجها لا عرفيا ولا رسميا، ولم يعدها بالزواج، وهذا ما أكدته النيابة العامة".
وأضافت قائلة: "كفى مهاترات لا صحة ولا سند لها، ونتحدى أن يذهب أي شخص لمصلحة الأحوال المدنية أو مكتب الصحة لقيد الأولاد، لأنه في هذا الحالة سوف يتهم بارتكات تزوير في أوراق رسمية".
وأشارت إلى أن زينة يمكنها الذهاب إلى مصلحة الأحوال المدنية أو مكتب الصحة لقيد طفليها إذا كان في استطاعتها ذلك، وهو ما نؤكد ونجزم بعدم إمكانية وقوعه، لأنها لا تملك أي مستندات تدعم حقها في قيد طفليها باسم أحمد عز، وفي حالة منحها قيد طفليها باسم عز سنطعن عليها بالتزوير، وسنقاضي الجهة التي منحتها الأوراق الثبوتية، لأنها خالفت صحيح الحكم، وهو ضرورة وجود عقد زواج عرفي.
وردا على ما قاله محامي زينة بأنه يكفي شهادة الزوجة بالزواج شفاهة لقيد الأطفال لحين إثبات صحة النسب والزواج قالت درويش: "إذن من حق أي سيدة أن تنسب أطفالها لأي رجل عابر في الطريق لحين أن يثبت هذا الرجل عدم صحة كلامها"، مضيفة أن المنطق والقانون ليس في صالح زينة، وعليها أن تدرك وتتيقن أن عز لو كان يحمل بذرة من الشك أن الطفلين من صلبه لسارع بالاعتراف بأبوته لهما، فلا يمكن لأب أن يتخلى عن أبنائه مهما كان حجم خلافه مع والدتهما.
عبرت الفنانة زينة عن سعادتها بالقرار، وتنوي الاستناد إلى هذا الحكم في تسجيل طفليها باسم أحمد عز لحين انتهاء قضيتها ضده، كما نشرت صورة تعبر من خلالها عن سعادتها بهذا الحكم مكتوباً بها: اليوم زينة قادرة على تسجيل توأمها بشهادة ميلادهما والمدارس باسم أحمد عز"، وعلقت على الصورة وكتبت: "دي دعواتكم ليا يا بنات يا مسهل يارب".
ردت سارة درويش، محامية عز، على ذلك بقولها: "خليها تفرح يومين"، وقالت لـ"العربية.نت" إن زينة ومن يساندونها يحاولون إلباس الباطل ثوب الحق، والأفراح الزائفة التي تطالعنا بها يوميا نقلا عن بعض المقربين منها، ويفيد فرحتها وسعادتها بالحكم بإجراء قيد مؤقت لأولادها من الزواج العرفي لحين الفصل في النزاع، وهذا مردود عليه بالقول إن الحكم خاص بالمتزوجات عرفيا فقط، ويشترط أن يكون لدى الزوجة وثيقة رسمية أو عرفية، وهذا لا ينطبق على حالة وسام رضا إسماعيل الشهيرة بزينة وأولادها، حيث إن الفنان أحمد عز لم يتزوجها لا عرفيا ولا رسميا، ولم يعدها بالزواج، وهذا ما أكدته النيابة العامة".
وأضافت قائلة: "كفى مهاترات لا صحة ولا سند لها، ونتحدى أن يذهب أي شخص لمصلحة الأحوال المدنية أو مكتب الصحة لقيد الأولاد، لأنه في هذا الحالة سوف يتهم بارتكات تزوير في أوراق رسمية".
وأشارت إلى أن زينة يمكنها الذهاب إلى مصلحة الأحوال المدنية أو مكتب الصحة لقيد طفليها إذا كان في استطاعتها ذلك، وهو ما نؤكد ونجزم بعدم إمكانية وقوعه، لأنها لا تملك أي مستندات تدعم حقها في قيد طفليها باسم أحمد عز، وفي حالة منحها قيد طفليها باسم عز سنطعن عليها بالتزوير، وسنقاضي الجهة التي منحتها الأوراق الثبوتية، لأنها خالفت صحيح الحكم، وهو ضرورة وجود عقد زواج عرفي.
وردا على ما قاله محامي زينة بأنه يكفي شهادة الزوجة بالزواج شفاهة لقيد الأطفال لحين إثبات صحة النسب والزواج قالت درويش: "إذن من حق أي سيدة أن تنسب أطفالها لأي رجل عابر في الطريق لحين أن يثبت هذا الرجل عدم صحة كلامها"، مضيفة أن المنطق والقانون ليس في صالح زينة، وعليها أن تدرك وتتيقن أن عز لو كان يحمل بذرة من الشك أن الطفلين من صلبه لسارع بالاعتراف بأبوته لهما، فلا يمكن لأب أن يتخلى عن أبنائه مهما كان حجم خلافه مع والدتهما.