البياري يرشح نفسه لانتخابات الوحدات
جو 24 : أعلن رئيس نادي الوحدات الأسبق، الدكتور فهد البياري، ترشحه لموقع رئيس النادي.
وقال البياري انه تقدّم بأوراق ترشحه بشكل رسمي للنادي، حيث بات البياري رابع المرشحين لموقع الرئيس.
وكان الدكتور البياري قد انتسب للنادي عام 1970 وبدأ في فرقة الجوالة (الكشافة)، وفي بداية عام 1973 شارك في أول انتخابات للهيئة الادارية واصبح رئيسا للجنة الثقافية، وبعدها غادر الأردن للدراسة، حيث قضى 5 سنوات في القاهرة للدراسة الجامعية.
بعدها وتحديدا من بداية عام 1977 ولغاية منتصف الـ1979 عاد البياري عضو مجلس ادارة، ورئيسا للجنة الثقافية واللجنة الاجتماعية، وفي اخر عام 1979 شغل منصب أمين سر النادي، في نهاية الـ1979 أصبح رئيس الهيئة الادارية في الوحدات لغاية عام 1985 ثم ابتعد عن الإدارة.
وفي بداية عام 1986 جرت انتخابات مجلس ادارة ورشح نفسه بها، وفاز رئيسا للهيئة الادارية ومراقبا للمركز، حيث كان اسم النادي في ذلك الوقت 'مركز الشباب الاجتماعي الوحدات'.
بقي البياري بمنصبه هذا لمدة 6 أشهر، ثم حصلت اشكالية في مباراة الفيصلي والوحدات، حيث كان هناك مشكلة توفي على اثرها أحد جماهير النادي الفيصلي، وعلى اثرها تم اغلاق النادي، وجاءت تحفظات امنية على 6 اعضاء من أصل 11 في تلك الفترة وكان أحد الذين تحفظت عليهم الأجهزة الأمنية.
على اثر تلك القضية وبعد التحفظ على اكثر من نصف اعضاء الادارة، تم حل الهيئة الادارية واستبدالها بهيئة جديدة وتحت مسمى جديد كان 'نادي الضفتين'.
في 'الضفتين' لم يكن البياري ضمن الأعضاء، حيث أنه ومن 1986 – 1989 أصبح خارج النادي بسبب التحفظ الأمني في ذلك الوقت.
ومع بداية عام 1990 جرت انتخابات الهيئة الادارية، حيث قام بترشيح نفسه لمنصب الرئيس، وفاز، وفي أول اجتماع حول اسم النادي من الضفتين الى نادي الوحدات ثانية.
خدم البياري النادي أعوام 1990-1992 و 1992- 1994 ، ووضع خلالها نظاما جديدا ينص على انه لا يجوز للرئيس ان يرشح نفسه أكثر من دورتين؛ خوفا من ان يأتي رئيس ويستفرد بالنادي مدى الحياة، خاصة وأن عملية حلّ النادي وتأسيسه تدخلت بها جهات خارجة عن ارادة النادي، واول ما طبق نظام الدورتين كان على فهد البياري. حيث لم يترشح لمنصب الرئيس في دورة '94-96' وترشح كعضو هيئة ادارية، وكان الرئيس آن ذاك بهجت شهاب.
ترك البياري النادي 96 -98 ورشح نفسه عام 1998 لمنصب الرئيس وفاز ورشح نفسه بالـ2000 وفاز ايضا، وبالـ 2001 ترك النادي بحجة انه لم يسدد اشتراكه هو و1200 عضوا في تلك الفترة.
فصل البياري من النادي جاء "لأننا قلنا أننا لن نسدد اشتراكنا الا اذا أتيح للجميع تسديد اشتراكهم بالطريقة التي يرونها مناسبة"، وكشكل من اشكال الرفض والاحتجاج، قام هو والـ1200 عضوا بتسديد اشتراكاته بواسطة البنك العربي، وعلى اثر ذلك تم فصله و3 أعضاء من الهيئة الادارية؛ ليس بقرار من النادي انما بقرار من الجهة صاحبة القرار في تلك الفترة. بعدها ترك النادي إلى أن عاد ورشح نفسه في الدورة الأخيرة، وفاز بالفترة من الـ2011 للـ2013.
وقال البياري انه تقدّم بأوراق ترشحه بشكل رسمي للنادي، حيث بات البياري رابع المرشحين لموقع الرئيس.
وكان الدكتور البياري قد انتسب للنادي عام 1970 وبدأ في فرقة الجوالة (الكشافة)، وفي بداية عام 1973 شارك في أول انتخابات للهيئة الادارية واصبح رئيسا للجنة الثقافية، وبعدها غادر الأردن للدراسة، حيث قضى 5 سنوات في القاهرة للدراسة الجامعية.
بعدها وتحديدا من بداية عام 1977 ولغاية منتصف الـ1979 عاد البياري عضو مجلس ادارة، ورئيسا للجنة الثقافية واللجنة الاجتماعية، وفي اخر عام 1979 شغل منصب أمين سر النادي، في نهاية الـ1979 أصبح رئيس الهيئة الادارية في الوحدات لغاية عام 1985 ثم ابتعد عن الإدارة.
وفي بداية عام 1986 جرت انتخابات مجلس ادارة ورشح نفسه بها، وفاز رئيسا للهيئة الادارية ومراقبا للمركز، حيث كان اسم النادي في ذلك الوقت 'مركز الشباب الاجتماعي الوحدات'.
بقي البياري بمنصبه هذا لمدة 6 أشهر، ثم حصلت اشكالية في مباراة الفيصلي والوحدات، حيث كان هناك مشكلة توفي على اثرها أحد جماهير النادي الفيصلي، وعلى اثرها تم اغلاق النادي، وجاءت تحفظات امنية على 6 اعضاء من أصل 11 في تلك الفترة وكان أحد الذين تحفظت عليهم الأجهزة الأمنية.
على اثر تلك القضية وبعد التحفظ على اكثر من نصف اعضاء الادارة، تم حل الهيئة الادارية واستبدالها بهيئة جديدة وتحت مسمى جديد كان 'نادي الضفتين'.
في 'الضفتين' لم يكن البياري ضمن الأعضاء، حيث أنه ومن 1986 – 1989 أصبح خارج النادي بسبب التحفظ الأمني في ذلك الوقت.
ومع بداية عام 1990 جرت انتخابات الهيئة الادارية، حيث قام بترشيح نفسه لمنصب الرئيس، وفاز، وفي أول اجتماع حول اسم النادي من الضفتين الى نادي الوحدات ثانية.
خدم البياري النادي أعوام 1990-1992 و 1992- 1994 ، ووضع خلالها نظاما جديدا ينص على انه لا يجوز للرئيس ان يرشح نفسه أكثر من دورتين؛ خوفا من ان يأتي رئيس ويستفرد بالنادي مدى الحياة، خاصة وأن عملية حلّ النادي وتأسيسه تدخلت بها جهات خارجة عن ارادة النادي، واول ما طبق نظام الدورتين كان على فهد البياري. حيث لم يترشح لمنصب الرئيس في دورة '94-96' وترشح كعضو هيئة ادارية، وكان الرئيس آن ذاك بهجت شهاب.
ترك البياري النادي 96 -98 ورشح نفسه عام 1998 لمنصب الرئيس وفاز ورشح نفسه بالـ2000 وفاز ايضا، وبالـ 2001 ترك النادي بحجة انه لم يسدد اشتراكه هو و1200 عضوا في تلك الفترة.
فصل البياري من النادي جاء "لأننا قلنا أننا لن نسدد اشتراكنا الا اذا أتيح للجميع تسديد اشتراكهم بالطريقة التي يرونها مناسبة"، وكشكل من اشكال الرفض والاحتجاج، قام هو والـ1200 عضوا بتسديد اشتراكاته بواسطة البنك العربي، وعلى اثر ذلك تم فصله و3 أعضاء من الهيئة الادارية؛ ليس بقرار من النادي انما بقرار من الجهة صاحبة القرار في تلك الفترة. بعدها ترك النادي إلى أن عاد ورشح نفسه في الدورة الأخيرة، وفاز بالفترة من الـ2011 للـ2013.