تشيلسي يقترب من لقب البريمرليج بتعادل ثمين أمام ارسنال
جو 24 : اقتنص تشيلسي نقطة ثمينة واقترب خطوة من حسم لقب الدوري الإنجليزي، بعدما خرج بتعادل سلبي أمام أرسنال على ملعب " الإمارات" في إطار الجولة 34 من منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، الأحد.
بهذه النتيجة، ارتفع رصيد تشيلسي إلى 77 نقطة في صدارة "البريمرليج"، وأرسنال في المركز الثالث برصيد 67 نقطة.
بدأ أرسنال المباراة بخطة 4-2-3-1 معتمدا على جيرو في الأمام ومن خلفه الثلاثي رامسي، أوزيل و سانشيز وهي الطريقة نفسها التي لعب بها تشيلسي معتمدًا على أوسكار في الأمام وخلفه هازارد وويليان وراميريس.
حاول أرسنال الضغط الهجومي المبكر عن طريق الاستحواذ على معركة وسط الملعب وتوزيع الكرات لجيرو وسانشيز الذي أطلق تسديدة قوية في الدقيقة 6 خرجت إلى ركنية قبل رأسية خطيرة من الدولي الفرنسي أنقذها حارس تشيلسي كورتوا في الدقيقة 10
بدأ "البلوز" الدخول في أجواء المباراة الهجومية، وقام إيفانوفيتش بتمريرة رائعة لأوسكار الذي يسددها في المرمى من فوق الحارس لكن بيرلين يبعدها في فرصة خطيرة بالدقيقة 16.
أرسنال استطاع في الكثير من الدقائق التفوق من ناحية الاستحواذ والفاعلية الهجومية، وخاصة عن طريق توزيعات أوزيل، ورفض الحكم احتساب ركلة جزاء للجانرز بعدما تصدى إيفانوفيتش لكرة كازورلا في الدقيقة 34.
أرسنال عابة عدم كثرة التمريرات في الوسط الأمن للبلوز وعدم استغلال الكرات الذهبية لأوزيل، وعدم تنويع اللعب، بينما ظهر عيوب عدم وجود رأس حربة للبلوز، على الرغم من القلق الكبير الذي شكله أوسكار وهازارد، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
دخل الإيفواري المخضرم ديديه دروجبا مكان أوسكار لاستغلال الفرص المتاحة، ولم يجد أرسنال أي وسيلة لاختراق التكتل الدفاعي للبلوز، على الرغم من الكرات الخطيرة التي يرسلها أوزيل لجيرو وسانشيز.
وأنقذ تيري مدافع تشيلسي كرة خطيرة من أمام قدم سانشيز في الدقيقة 64، بينما سعى "البلوز" لإحباط تقدم أرسنال المتحفز، ثم الإنقضاض بالمرتدات عن طريق دروجبا وهازارد.
سعى أرسنال لتعزيز هجومه، فدفع بويلبيك مكان كوكولين، كمهاجم ثاني بجوار جيرو ليعود رامسي إلى الوسط، في ظل سيطرة هجومية كبيرة لأصحاب الأرض، لكن بدون جدوى ليفكر فينجر مدرب أرسنال بإشراك والكوت مكان جيرو، على أمل استغلال السيطرة الهجومية.
تشيلسي نجح بشكل كبيرة في فرض اسلوبه الدفاعي المعتادة، حيث تكتل في وسط ملعبه ومنطقة جزاء لسد جميع محاولات الجانرز ، مع بقاء دروجبا وهازارد على خط الوسط على أمل اقتناص المرتدات، قبل أن يخرج فابريجاس ويدفع بمدافع أخر زوما.
واصل أرسنال ضغته الهجومي معتمدًا على توزيعات أوزيل، لكن بدون جدوى في ظل التكتل الكامل للبلوز الذي أشرك كوادرادو مكان ويليان، قبل أن ينتهي اللقاء بالتعادل السلبي.
بهذه النتيجة، ارتفع رصيد تشيلسي إلى 77 نقطة في صدارة "البريمرليج"، وأرسنال في المركز الثالث برصيد 67 نقطة.
بدأ أرسنال المباراة بخطة 4-2-3-1 معتمدا على جيرو في الأمام ومن خلفه الثلاثي رامسي، أوزيل و سانشيز وهي الطريقة نفسها التي لعب بها تشيلسي معتمدًا على أوسكار في الأمام وخلفه هازارد وويليان وراميريس.
حاول أرسنال الضغط الهجومي المبكر عن طريق الاستحواذ على معركة وسط الملعب وتوزيع الكرات لجيرو وسانشيز الذي أطلق تسديدة قوية في الدقيقة 6 خرجت إلى ركنية قبل رأسية خطيرة من الدولي الفرنسي أنقذها حارس تشيلسي كورتوا في الدقيقة 10
بدأ "البلوز" الدخول في أجواء المباراة الهجومية، وقام إيفانوفيتش بتمريرة رائعة لأوسكار الذي يسددها في المرمى من فوق الحارس لكن بيرلين يبعدها في فرصة خطيرة بالدقيقة 16.
أرسنال استطاع في الكثير من الدقائق التفوق من ناحية الاستحواذ والفاعلية الهجومية، وخاصة عن طريق توزيعات أوزيل، ورفض الحكم احتساب ركلة جزاء للجانرز بعدما تصدى إيفانوفيتش لكرة كازورلا في الدقيقة 34.
أرسنال عابة عدم كثرة التمريرات في الوسط الأمن للبلوز وعدم استغلال الكرات الذهبية لأوزيل، وعدم تنويع اللعب، بينما ظهر عيوب عدم وجود رأس حربة للبلوز، على الرغم من القلق الكبير الذي شكله أوسكار وهازارد، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
دخل الإيفواري المخضرم ديديه دروجبا مكان أوسكار لاستغلال الفرص المتاحة، ولم يجد أرسنال أي وسيلة لاختراق التكتل الدفاعي للبلوز، على الرغم من الكرات الخطيرة التي يرسلها أوزيل لجيرو وسانشيز.
وأنقذ تيري مدافع تشيلسي كرة خطيرة من أمام قدم سانشيز في الدقيقة 64، بينما سعى "البلوز" لإحباط تقدم أرسنال المتحفز، ثم الإنقضاض بالمرتدات عن طريق دروجبا وهازارد.
سعى أرسنال لتعزيز هجومه، فدفع بويلبيك مكان كوكولين، كمهاجم ثاني بجوار جيرو ليعود رامسي إلى الوسط، في ظل سيطرة هجومية كبيرة لأصحاب الأرض، لكن بدون جدوى ليفكر فينجر مدرب أرسنال بإشراك والكوت مكان جيرو، على أمل استغلال السيطرة الهجومية.
تشيلسي نجح بشكل كبيرة في فرض اسلوبه الدفاعي المعتادة، حيث تكتل في وسط ملعبه ومنطقة جزاء لسد جميع محاولات الجانرز ، مع بقاء دروجبا وهازارد على خط الوسط على أمل اقتناص المرتدات، قبل أن يخرج فابريجاس ويدفع بمدافع أخر زوما.
واصل أرسنال ضغته الهجومي معتمدًا على توزيعات أوزيل، لكن بدون جدوى في ظل التكتل الكامل للبلوز الذي أشرك كوادرادو مكان ويليان، قبل أن ينتهي اللقاء بالتعادل السلبي.