غوارديولا يسير على خطي عدوه فى السيطرة على قارة أوروبا
جو 24 : بيب غوارديولا مدرب يمتلك عقلية فذة فهو رجل لا يعرف كلمة المستحيل أبداً وكل الطرق بالنسبة له تؤدي لمنصات التتويج ومهما كان خصمه فهو قادر على تحقيق المعجزات وكسر القواعد الثابتة وتحقيق ما لم يمكن يتخيله متابعي كرة القدم في أنحاء العالم.
يمتلك الأسباني بيب غوارديولا سجلاً قوياً مليئًا بالإنجازات والأرقام الشخصية أو للأندية التي قام بالإشراف عليها خلال مسيرته التدريبية.
ويسير الساحر الإسباني بيب جوارديولا مخترع "التيكي تاكا" الكتالونية على خطي عدوه وخصمه اللدود البرتغالي الملقب بـ"سبيشال وان" جوزيه مورينيو فى حصد البطولات فى الدوريات الأوروبية .
مورينيو الذى صنع التاريخ وضرب بجميع الأرقام القياسية عرض الحائط عد تتويجه بالدوريات الأوروبية الكبري ، حيث توج بلقب الدوري البرتغالي مع بورتو ،و حصد لقب البريميرليج مع البلوز تشيلسي ولقب الليجا مع ريال مدريد ، والكالتشيو الإيطالي مع إنتر ميلان .
الأن جوارديولا يسير على هذا النهج فبعد بطولاته الخارقة مع العملاق الكتالوني برشلونة وتتويجه عدة مرات بالليجا ، نجح جوارديولا فى حصد لقب الدوري الألماني مع بايرن ميونيخ ليواصل سيطرته الأوروبية من القلعة البافارية .
348 مباراة لغوارديولا مع برشلونة وبايرن ميونيخ حصد خلالهما على 14 بطولة مع البلوغرانا و5 مع العملاق البافاري أي معدل بطولة كل 18 مباراة.
ولا ننسى انه كان قائداً للسفينة الكتالونية حينما حقق السداسية التاريخية الشهيرة موسم 2009 وأصبح برشلونة أول فريق يحقق 6 بطولات في موسم واحد ، ومنذ ذلك الوقت كتب البلوغرانا عهد جديد في عالم كرة القدم بعد ان قادهم غوارديولا لمنصات التتويج.
كأس ملك أسبانيا كانت أولى بطولات برشلونة تحت قيادة غوارديولا في موسم السداسية ، ومن ثم الليغا وبعد ذلك دوري أبطال أوروبا ، كأس السوبر الأسباني وأصعب البطولات كأس السوبر الأوروبي أيضاً نالها برشلونة مع غوارديولا وكأس العالم للأندية.
غوارديولا لم ولن يمل في مسألة حصد البطولات مع البلوغرانا بل بالعكس أصبحت عادة وضعف خزائنهم بالبطولات في المواسم التي سبقت السداسية الشهيرة ،حيث حصل على الليغا ودوري الأبطال موسمي 2010 و2011.
خرج غوارديولا من بوابة الكامب نو مرفوع الرأس تاركاً بصمةذهبية يتذكرها الكتلان أبد الضهر وشد الرحال للدوري الألماني وتولى مهمة تدريب بايرن ميونيخ.
وبما ان الرجل المناسب في المكان المناسب، مارس غوارديولا هوايته المفضلة في حصد البطولات للعملاق البافاري سواء على المستوى المحلي أو القاري.
فاز غوارديولا في موسمه الأول مع البايرن ببطولة الدوري "البوندسليغا" وكأس المانيا وكأس السوبر الأوروبي بجانب كأس العالم للأندية.
وللموسم الثاني على التوالي حقق البافاري بطولة الدوري قبل نهاية الموسم بـ4 جوالات كاملة منفرداً بصدارة الجدول عن باقي منافسيه.
أبهر غوارديولا عشاق الساحرة المستديرة في شتى بقاع الأرض بعروض بايرن ميونيخ في دوري أبطال أوروبا خاصةً في مباراة بورتو الذي اكتسح الأخير بسداسية بعد ان كان قاب قوسين أو آدنى من الخروج بعد هزيمة مباراة الذهاب بثلاثة أهداف ولكن جاءت هذه النتيجة الصادمة بسبب الغيابات التي ضربت الفريق قبيل هذه المباراة.
وأوقعت قرعة دور قبل نهائي لدوري أبطال أوروبا بايرن ميونيخ مع برشلونة مما سيجعل مهمة غوارديولا صعبة وليس مستحيل لتخطي الكتلان والوصول للنهائي ويكون قريباً من التتويج.
يمتلك الأسباني بيب غوارديولا سجلاً قوياً مليئًا بالإنجازات والأرقام الشخصية أو للأندية التي قام بالإشراف عليها خلال مسيرته التدريبية.
ويسير الساحر الإسباني بيب جوارديولا مخترع "التيكي تاكا" الكتالونية على خطي عدوه وخصمه اللدود البرتغالي الملقب بـ"سبيشال وان" جوزيه مورينيو فى حصد البطولات فى الدوريات الأوروبية .
مورينيو الذى صنع التاريخ وضرب بجميع الأرقام القياسية عرض الحائط عد تتويجه بالدوريات الأوروبية الكبري ، حيث توج بلقب الدوري البرتغالي مع بورتو ،و حصد لقب البريميرليج مع البلوز تشيلسي ولقب الليجا مع ريال مدريد ، والكالتشيو الإيطالي مع إنتر ميلان .
الأن جوارديولا يسير على هذا النهج فبعد بطولاته الخارقة مع العملاق الكتالوني برشلونة وتتويجه عدة مرات بالليجا ، نجح جوارديولا فى حصد لقب الدوري الألماني مع بايرن ميونيخ ليواصل سيطرته الأوروبية من القلعة البافارية .
348 مباراة لغوارديولا مع برشلونة وبايرن ميونيخ حصد خلالهما على 14 بطولة مع البلوغرانا و5 مع العملاق البافاري أي معدل بطولة كل 18 مباراة.
ولا ننسى انه كان قائداً للسفينة الكتالونية حينما حقق السداسية التاريخية الشهيرة موسم 2009 وأصبح برشلونة أول فريق يحقق 6 بطولات في موسم واحد ، ومنذ ذلك الوقت كتب البلوغرانا عهد جديد في عالم كرة القدم بعد ان قادهم غوارديولا لمنصات التتويج.
كأس ملك أسبانيا كانت أولى بطولات برشلونة تحت قيادة غوارديولا في موسم السداسية ، ومن ثم الليغا وبعد ذلك دوري أبطال أوروبا ، كأس السوبر الأسباني وأصعب البطولات كأس السوبر الأوروبي أيضاً نالها برشلونة مع غوارديولا وكأس العالم للأندية.
غوارديولا لم ولن يمل في مسألة حصد البطولات مع البلوغرانا بل بالعكس أصبحت عادة وضعف خزائنهم بالبطولات في المواسم التي سبقت السداسية الشهيرة ،حيث حصل على الليغا ودوري الأبطال موسمي 2010 و2011.
خرج غوارديولا من بوابة الكامب نو مرفوع الرأس تاركاً بصمةذهبية يتذكرها الكتلان أبد الضهر وشد الرحال للدوري الألماني وتولى مهمة تدريب بايرن ميونيخ.
وبما ان الرجل المناسب في المكان المناسب، مارس غوارديولا هوايته المفضلة في حصد البطولات للعملاق البافاري سواء على المستوى المحلي أو القاري.
فاز غوارديولا في موسمه الأول مع البايرن ببطولة الدوري "البوندسليغا" وكأس المانيا وكأس السوبر الأوروبي بجانب كأس العالم للأندية.
وللموسم الثاني على التوالي حقق البافاري بطولة الدوري قبل نهاية الموسم بـ4 جوالات كاملة منفرداً بصدارة الجدول عن باقي منافسيه.
أبهر غوارديولا عشاق الساحرة المستديرة في شتى بقاع الأرض بعروض بايرن ميونيخ في دوري أبطال أوروبا خاصةً في مباراة بورتو الذي اكتسح الأخير بسداسية بعد ان كان قاب قوسين أو آدنى من الخروج بعد هزيمة مباراة الذهاب بثلاثة أهداف ولكن جاءت هذه النتيجة الصادمة بسبب الغيابات التي ضربت الفريق قبيل هذه المباراة.
وأوقعت قرعة دور قبل نهائي لدوري أبطال أوروبا بايرن ميونيخ مع برشلونة مما سيجعل مهمة غوارديولا صعبة وليس مستحيل لتخطي الكتلان والوصول للنهائي ويكون قريباً من التتويج.