23 ألف فرصة عمل جديدة خلال النصف الأول من 2014
جو 24 : بلغ صافي فرص العمل المستحدثة في المملكة خلال النصف الأول من العام الماضي 2014، حوالي 23 ألف فرصة عمل، والتي جاءت محصلة لعدد الوظائف الجديدة التي بلغت حوالي 36 ألف وظيفة، وعدد الوظائف المفقودة البالغة حوالي 13 ألف وظيفة.
وحسب البيانات الصادرة أمس الاثنين عن دائرة الإحصاءات العامة حول نتائج مسح فرص العمل المستحدثة للنصف الأول من العام 2014، وهو مسح متخصص لتقدير حجم التشغيل وفرص العمل التي يستحدثها الاقتصاد الأردني، مضافاً إليها بيانات المدن الصناعية المؤهلة (QIZ)، فقد حقق شهر أيار أعلى نسبة من إجمالي صافي فرص العمل المستحدثة تلاه شهر كانون ثاني.
وأشارت الإحصاءات الى أن صافي فرص العمل المستحدثة للذكور قد بلغ حوالي 16 ألف فرصة، وحوالي 7 آلاف فرصة عمل للإناث، وكان أكثر من ثلثي صافي الوظائف المستحدثة (حوالي 16 ألف فرصة عمل) قد أوجدها القطاع الخاص المنظم، فيما حوالي 7 آلاف فرصة عمل استحدثها القطاع الحكومي.
ووفقا للإحصاءات فقد ذهب معظم صافي فرص العمل المستحدثة للأردنيين (حوالي 18 ألف فرصة) وبما نسبته 77.9% من صافي فرص العمل المستحدثة.
واستحوذت محافظة العاصمة على النسبة الاكبر من صافي فرص العمل المستحدثة ومحافظة العقبة على النسبة الأقل.
وحصلت محافظة الكرك على ما يقارب 6 فرص عمل لكل ألف نسمة من السكان، تلتها محافظة معان، ومن الملاحظ إنخفاض صافي فرص العمل لكل ألف من السكان في محافظة العقبة.
وحظيت محافظات (العاصمة وإربد والزرقاء) على حوالي 78% من إجمالي صافي الوظائف المستحدثة، وكانت عجلون الأكثر جذباً للعمالة ومحافظة العقبة الأكثر تصديراً للعمالة.
وتركزت الوظائف المستحدثة الصافية في الفئة العمرية (15-39) سنة، وتراجعت للفئة العمرية (40- 49) سنة والفئة 60 سنة فأكثر.
واستحوذ العزاب على غالبية صافي فرص العمل المستحدثة وبنحو 84%، فيما ذهب حوالي 59% من صافي الوظائف المستحدثة للأفراد من حملة المؤهل التعليمي أقل من ثانوي، وحوالي 23% من صافي فرص العمل المستحدثة كانت للأفراد الذين مؤهلهم التعليمي بكالوريوس فأعلى.
وكان حملة التخصصات العلوم الاجتماعية والأعمال التجارية والقانون الأعلى توظيفاً بين حملة الثانوي فأعلى، وتخصص الأدبي الأعلى توظيفاً لحملة الثانوية العامة.
وكانت الأسباب التي تتعلق بظروف العمل وطبيعته هي السبب الرئيسي لترك العمل للذكور والإناث وبنسبة بلغت ما يقارب 30% و33% على التوالي.
وانخفض صافي فرص العمل المستحدثة في القطاع الخاص للنصف الأول من عام 2014 مقارنة بالنصف الأول من عام 2013، فيما لوحظ إرتفاع صافي فرص العمل المستحدثة في القطاع العام للنصف الأول من عام 2014 مقارنة مع نفس الفترة في الأعوام 2013 و2010، في حين حافظ القطاع الخاص على تفوقه في استحداث فرص عمل جديدة مقارنة مع القطاع العام على مدار السنوات السبع الماضية.
وحظـي الأردنيـون بالحصـة الأكبر من صـافي فرص العمل المستحدثة للنصف الأول من الأعوام 2008- 2014، فيما انخفض نصيب العمالة غير العربية خلال النصف الأول من العام 2014، لتصل حصتها من صافي فرص العمل إلى حوالي 16%، فيما انخفضت حصة العمالة العربية مقارنة مع نفس الفترة من الأعوام 2008 و2013.
وحسب البيانات الصادرة أمس الاثنين عن دائرة الإحصاءات العامة حول نتائج مسح فرص العمل المستحدثة للنصف الأول من العام 2014، وهو مسح متخصص لتقدير حجم التشغيل وفرص العمل التي يستحدثها الاقتصاد الأردني، مضافاً إليها بيانات المدن الصناعية المؤهلة (QIZ)، فقد حقق شهر أيار أعلى نسبة من إجمالي صافي فرص العمل المستحدثة تلاه شهر كانون ثاني.
وأشارت الإحصاءات الى أن صافي فرص العمل المستحدثة للذكور قد بلغ حوالي 16 ألف فرصة، وحوالي 7 آلاف فرصة عمل للإناث، وكان أكثر من ثلثي صافي الوظائف المستحدثة (حوالي 16 ألف فرصة عمل) قد أوجدها القطاع الخاص المنظم، فيما حوالي 7 آلاف فرصة عمل استحدثها القطاع الحكومي.
ووفقا للإحصاءات فقد ذهب معظم صافي فرص العمل المستحدثة للأردنيين (حوالي 18 ألف فرصة) وبما نسبته 77.9% من صافي فرص العمل المستحدثة.
واستحوذت محافظة العاصمة على النسبة الاكبر من صافي فرص العمل المستحدثة ومحافظة العقبة على النسبة الأقل.
وحصلت محافظة الكرك على ما يقارب 6 فرص عمل لكل ألف نسمة من السكان، تلتها محافظة معان، ومن الملاحظ إنخفاض صافي فرص العمل لكل ألف من السكان في محافظة العقبة.
وحظيت محافظات (العاصمة وإربد والزرقاء) على حوالي 78% من إجمالي صافي الوظائف المستحدثة، وكانت عجلون الأكثر جذباً للعمالة ومحافظة العقبة الأكثر تصديراً للعمالة.
وتركزت الوظائف المستحدثة الصافية في الفئة العمرية (15-39) سنة، وتراجعت للفئة العمرية (40- 49) سنة والفئة 60 سنة فأكثر.
واستحوذ العزاب على غالبية صافي فرص العمل المستحدثة وبنحو 84%، فيما ذهب حوالي 59% من صافي الوظائف المستحدثة للأفراد من حملة المؤهل التعليمي أقل من ثانوي، وحوالي 23% من صافي فرص العمل المستحدثة كانت للأفراد الذين مؤهلهم التعليمي بكالوريوس فأعلى.
وكان حملة التخصصات العلوم الاجتماعية والأعمال التجارية والقانون الأعلى توظيفاً بين حملة الثانوي فأعلى، وتخصص الأدبي الأعلى توظيفاً لحملة الثانوية العامة.
وكانت الأسباب التي تتعلق بظروف العمل وطبيعته هي السبب الرئيسي لترك العمل للذكور والإناث وبنسبة بلغت ما يقارب 30% و33% على التوالي.
وانخفض صافي فرص العمل المستحدثة في القطاع الخاص للنصف الأول من عام 2014 مقارنة بالنصف الأول من عام 2013، فيما لوحظ إرتفاع صافي فرص العمل المستحدثة في القطاع العام للنصف الأول من عام 2014 مقارنة مع نفس الفترة في الأعوام 2013 و2010، في حين حافظ القطاع الخاص على تفوقه في استحداث فرص عمل جديدة مقارنة مع القطاع العام على مدار السنوات السبع الماضية.
وحظـي الأردنيـون بالحصـة الأكبر من صـافي فرص العمل المستحدثة للنصف الأول من الأعوام 2008- 2014، فيما انخفض نصيب العمالة غير العربية خلال النصف الأول من العام 2014، لتصل حصتها من صافي فرص العمل إلى حوالي 16%، فيما انخفضت حصة العمالة العربية مقارنة مع نفس الفترة من الأعوام 2008 و2013.