متاجر الأثاث أسوأ كابوس لعلاقتك الرومنسية!
جو 24 : التسوق لابتياع الأثاث يضرّ علاقتك الرومنسية، وِفق علم النفس! إذ أكّد أحد الخبراء أن متاجر الأثاث هي أسوأ كابوس للرومنسية، وإذا أردتَ أن تكتشف ما إذا كان الشخص الذي تواعده هو شريك حياتك، توجّه وإياه إلى أحد متاجر الأثاث.
هذا ما نقلَته الصحيفة الأميركية اليومية "الوول ستريت جورنال" في عدد 22 نيسان الجاري عن المعالِجة النفسية راماني دورفاسولا، التي وافقها الرأي زائرو هذه المتاجر بانتظام. إذ أشاروا إلى أنّه حتى الأشخاص المرتبطين والسعيدين مع شريكهم يخرجون من متجر الأثاث في حالة شجار.
أخبرت دورفاسولا "الوول ستريت جورنال" أن "المتجر يصبح فعلاً خريطةً للكابوس الذي يصيب العلاقة". فالتجوّل في صالة العرض المليئة بالمطابخ وغرف الأطفال المنظّمة وغيرها يؤدي إلى النقاش في مواضيع شديدة الحساسية، مِثل من هو الذي يطبخ في العلاقة، ومن ينظّف، ومن يهتم بالأطفال أكثر من الآخر. وتُسبّب مَهمّة تجميع الأثاث المعقّدة الغضبَ والانفعالَ والإحباط.
فإذا زرتَ وشريكك متجراً للأثاث وخرجتما من دون حصول أيّ شجار، اعلم أن علاقتكما صلبة وأنكما متناسبَين!
هذا ما نقلَته الصحيفة الأميركية اليومية "الوول ستريت جورنال" في عدد 22 نيسان الجاري عن المعالِجة النفسية راماني دورفاسولا، التي وافقها الرأي زائرو هذه المتاجر بانتظام. إذ أشاروا إلى أنّه حتى الأشخاص المرتبطين والسعيدين مع شريكهم يخرجون من متجر الأثاث في حالة شجار.
أخبرت دورفاسولا "الوول ستريت جورنال" أن "المتجر يصبح فعلاً خريطةً للكابوس الذي يصيب العلاقة". فالتجوّل في صالة العرض المليئة بالمطابخ وغرف الأطفال المنظّمة وغيرها يؤدي إلى النقاش في مواضيع شديدة الحساسية، مِثل من هو الذي يطبخ في العلاقة، ومن ينظّف، ومن يهتم بالأطفال أكثر من الآخر. وتُسبّب مَهمّة تجميع الأثاث المعقّدة الغضبَ والانفعالَ والإحباط.
فإذا زرتَ وشريكك متجراً للأثاث وخرجتما من دون حصول أيّ شجار، اعلم أن علاقتكما صلبة وأنكما متناسبَين!