من سيهبط في الدوري الاردني .. سؤال بلا جواب ؟!
جو 24 : من سيهبط في الدوري الأردني لمحترفي كرة القدم؟ هذا السؤال ما يزال يتردد على شفاه عشاق كرة القدم الأردنية وتحديداً محبي الفرق المهددة بالهبوط.
الفرق المهددة بالهبوط خاضت لقاءاتها في الأسبوع 21 وقبل الأخير، لكن الجواب على السؤال ما يزال مبهماً وصعباً، فجميع الإحتمالات ما تزال واردة وإن اختلفت نسبياً حظوظ البقاء بين فريق وآخر.
ولم يتعرض أي فريق من الفرق المهددة بالهبوط للخسارة، حيث تعادل المنشية مع الحسين إربد لينجح الأخير في حسم مقعد الثبات رسمياً، وليبقى حديث الهروب من شبح الهبوط لغة الحوار بين فرق الفيصلي والبقعة وشباب الأردن والمنشية.
الفيصلي حقق فوزاً غالياً على الصريح فقلب تأخره 2-1 إلى الفوز بالوقت القاتل بنتيجة 3-2، ليستعيد المركز الثامن ويرفع رصيده إلى 24 نقطة، والبقعة سجل فوزاً مهماً على الأهلي 1-صفر، ورفع رصيده إلى 24 نقطة، وشباب الأردن قلب تأخره أمام إتحاد الرمثا صفر-1 إلى فوز بنتيجة 2-1 ليرفع رصيده إلى 23 نقطة، فيما اكتفى المنشية بالتعادل مع الحسين ليرفع رصيده إلى 22 نقطة.
تلك الحسابات ماذا تعني؟، تعني بأن المنشية الخاسر الأكبر من جولة الأسبوع 21 فهو لم يحصد سوى نقطة واحدة بعكس الفرق التي تنافسه للهروب من شبح الهبوط والتي حصد كل منها 3 نقاط.
وسيكون المنشية في وضعية صعبة نوعا ما فهو مطالب بتحقيق الفوز على ذات راس في المباراة المقبلة وإنتظار نتائج الآخرين من الفرق المهددة بالهبوط، بعكس فرق الفيصلي والبقعة وشباب الأردن التي تمتلك بيدها خيار تحديد مصيرها من خلال تحقيق الفوز في الجولة الأخيرة من عمر بطولة الدوري.
ولن تكون اللقاءات سهلة على الفرق المهددة بالهبوط مما يجعل كافة الإحتمالات واردة، وإن كانت الحظوظ النسبية مختلفة، فخسارة المنشية أمام ذات راس في لقائه المقبل تعني هبوطه وثبات بقية الفرق المهددة بغض النظر عن نتائجها في الجولة الأخيرة، وفوز المنشية سيفرض على الفرق المهددة بالهبوط البحث عن الفوز لتنأى بنفسها الدخول في حسابات معقدة تضعها في موقف حرج.
وستلعب كافة الفرق المهددة بالهبوط بموعد وتوقيت محدد، حيث سيكون الأربعاء يوم تحديد المصير، الفيصلي (24 نقطة) سيواجه الأهلي صاحب المركز الخامس برصيد (30 نقطة) على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة، وشباب الأردن (23 نقطة) سيحل ضيفاً على الحسين إربد صاحب المركز السابع برصيد (26 نقطة) في مباراة تقام على استاد الحسن، والمنشية (22 نقطة) سيحل هو الآخر ضيفاً على ذات راس صاحب المركز الرابع برصيد (32 نقطة) في لقاء يقام على استاد الأمير فيصل بالكرك، والبقعة (24 نقطة) يحل ضيفاً على اتحاد الرمثا وهو أول الهابطين لمصاف أندية الدرجة الأولى بعدما تجمد رصيده عند (6 نقاط) وتقام المباراة على ملعب الأمير هاشم بالرمثا.
وبالتأمل لجدول المباريات الأخيرة للفرق المهددة بالهبوط، نجد بأن المنشية أيضاً سيخوض اللقاء الأصعب من بين الفرق المهددة بالهبوط فهو سيلتقي ذات راس صاحب المركز الرابع في أرضه وبين جماهيره، وسيكون اللقاء الأسهل على الورق لقاء البقعة مع اتحاد الرمثا كون الأخير هبط رسمياً وافتقد للطموح، كما أن مواجهة الفيصلي مع الأهلي تبدو صعبة ولقاء شباب الأردن مع الحسين إربد أيضاً لن يكون هيناً، ما يجعل كافة الإحتمالات واردة ومع الأخذ بعين الإعتبار بأن الحظوظ المتوفرة للبقاء متفاوتة بين فريق وآخر، والأقل حظاً هو المنشية بكل تأكيد.
الفرق المهددة بالهبوط خاضت لقاءاتها في الأسبوع 21 وقبل الأخير، لكن الجواب على السؤال ما يزال مبهماً وصعباً، فجميع الإحتمالات ما تزال واردة وإن اختلفت نسبياً حظوظ البقاء بين فريق وآخر.
ولم يتعرض أي فريق من الفرق المهددة بالهبوط للخسارة، حيث تعادل المنشية مع الحسين إربد لينجح الأخير في حسم مقعد الثبات رسمياً، وليبقى حديث الهروب من شبح الهبوط لغة الحوار بين فرق الفيصلي والبقعة وشباب الأردن والمنشية.
الفيصلي حقق فوزاً غالياً على الصريح فقلب تأخره 2-1 إلى الفوز بالوقت القاتل بنتيجة 3-2، ليستعيد المركز الثامن ويرفع رصيده إلى 24 نقطة، والبقعة سجل فوزاً مهماً على الأهلي 1-صفر، ورفع رصيده إلى 24 نقطة، وشباب الأردن قلب تأخره أمام إتحاد الرمثا صفر-1 إلى فوز بنتيجة 2-1 ليرفع رصيده إلى 23 نقطة، فيما اكتفى المنشية بالتعادل مع الحسين ليرفع رصيده إلى 22 نقطة.
تلك الحسابات ماذا تعني؟، تعني بأن المنشية الخاسر الأكبر من جولة الأسبوع 21 فهو لم يحصد سوى نقطة واحدة بعكس الفرق التي تنافسه للهروب من شبح الهبوط والتي حصد كل منها 3 نقاط.
وسيكون المنشية في وضعية صعبة نوعا ما فهو مطالب بتحقيق الفوز على ذات راس في المباراة المقبلة وإنتظار نتائج الآخرين من الفرق المهددة بالهبوط، بعكس فرق الفيصلي والبقعة وشباب الأردن التي تمتلك بيدها خيار تحديد مصيرها من خلال تحقيق الفوز في الجولة الأخيرة من عمر بطولة الدوري.
ولن تكون اللقاءات سهلة على الفرق المهددة بالهبوط مما يجعل كافة الإحتمالات واردة، وإن كانت الحظوظ النسبية مختلفة، فخسارة المنشية أمام ذات راس في لقائه المقبل تعني هبوطه وثبات بقية الفرق المهددة بغض النظر عن نتائجها في الجولة الأخيرة، وفوز المنشية سيفرض على الفرق المهددة بالهبوط البحث عن الفوز لتنأى بنفسها الدخول في حسابات معقدة تضعها في موقف حرج.
وستلعب كافة الفرق المهددة بالهبوط بموعد وتوقيت محدد، حيث سيكون الأربعاء يوم تحديد المصير، الفيصلي (24 نقطة) سيواجه الأهلي صاحب المركز الخامس برصيد (30 نقطة) على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة، وشباب الأردن (23 نقطة) سيحل ضيفاً على الحسين إربد صاحب المركز السابع برصيد (26 نقطة) في مباراة تقام على استاد الحسن، والمنشية (22 نقطة) سيحل هو الآخر ضيفاً على ذات راس صاحب المركز الرابع برصيد (32 نقطة) في لقاء يقام على استاد الأمير فيصل بالكرك، والبقعة (24 نقطة) يحل ضيفاً على اتحاد الرمثا وهو أول الهابطين لمصاف أندية الدرجة الأولى بعدما تجمد رصيده عند (6 نقاط) وتقام المباراة على ملعب الأمير هاشم بالرمثا.
وبالتأمل لجدول المباريات الأخيرة للفرق المهددة بالهبوط، نجد بأن المنشية أيضاً سيخوض اللقاء الأصعب من بين الفرق المهددة بالهبوط فهو سيلتقي ذات راس صاحب المركز الرابع في أرضه وبين جماهيره، وسيكون اللقاء الأسهل على الورق لقاء البقعة مع اتحاد الرمثا كون الأخير هبط رسمياً وافتقد للطموح، كما أن مواجهة الفيصلي مع الأهلي تبدو صعبة ولقاء شباب الأردن مع الحسين إربد أيضاً لن يكون هيناً، ما يجعل كافة الإحتمالات واردة ومع الأخذ بعين الإعتبار بأن الحظوظ المتوفرة للبقاء متفاوتة بين فريق وآخر، والأقل حظاً هو المنشية بكل تأكيد.