أبو تريكة يهدي قميصه إلى “شهداء الجزائر”
جو 24 : بعث نجم النادي الأهلي والمنتخب المصري السابق محمد أبو تريكة بقميصه الذي لعب به أمام فريق شبيله القبائل في دوري أبطال أفريقيا عام 2010 كهدية رمزية للشعب الجزائري بمناسبه إحيائه للذكرى الستين لاندلاع الثورة التحريرية من الاستعمار الفرنسي.
وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أن أبو تريكة بعث بالقميص الذي لعب فيه تلك المباراة في ولاية تيزي وزو الجزائرية ومكتوبا عليه “إهداء إلى شهداء الجزائر- محمد أبو تريكة”.
وتسلم قميص ابوتريكه الذي وصفته الوكالة الرسمية الجزائرية بـ”محبوب الجماهير في العالم العربي”، والي ولاية سطيف.
وتوترت العلاقات بين مصر والجزائر عام 2009 على خلفية أعمال شغب بين جماهير البلدين في نهاية مشوار المنتخبين بالتصفيات المؤهلة لمونديال جنوب أفريقيا 2010. وحسم منتخب “الخضر” بطاقة التأهل بعد مباراة فاصلة بالسودان أمام الفراعنة.
وكان الاهلي قد خسر بهدف نظيف في مباراته على ملعب شبيبة القبائل في دور المجموعات بدوري أبطال أفريقيا عام 2010.
وودع الاهلي وشبيبة القبائل في تلك النسخة البطولة من الدور قبل النهائي.
واندلعت الثورة التحريرية في الجزائر ضد الاستعمار الفرنسي في الاول من نوفمبر/تشرين ثان 1954 والتي كللت بتحقيق الاستقلال واسترجاع السيادة الوطنية في 5 يوليو/تموز 1962.
وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أن أبو تريكة بعث بالقميص الذي لعب فيه تلك المباراة في ولاية تيزي وزو الجزائرية ومكتوبا عليه “إهداء إلى شهداء الجزائر- محمد أبو تريكة”.
وتسلم قميص ابوتريكه الذي وصفته الوكالة الرسمية الجزائرية بـ”محبوب الجماهير في العالم العربي”، والي ولاية سطيف.
وتوترت العلاقات بين مصر والجزائر عام 2009 على خلفية أعمال شغب بين جماهير البلدين في نهاية مشوار المنتخبين بالتصفيات المؤهلة لمونديال جنوب أفريقيا 2010. وحسم منتخب “الخضر” بطاقة التأهل بعد مباراة فاصلة بالسودان أمام الفراعنة.
وكان الاهلي قد خسر بهدف نظيف في مباراته على ملعب شبيبة القبائل في دور المجموعات بدوري أبطال أفريقيا عام 2010.
وودع الاهلي وشبيبة القبائل في تلك النسخة البطولة من الدور قبل النهائي.
واندلعت الثورة التحريرية في الجزائر ضد الاستعمار الفرنسي في الاول من نوفمبر/تشرين ثان 1954 والتي كللت بتحقيق الاستقلال واسترجاع السيادة الوطنية في 5 يوليو/تموز 1962.
تابعو الأردن 24 على 
