السودان تسقط طائرة إسرائيلية استهدفت مستودع أسلحة لحماس
جو 24 : قالت صحيفة "الجريدة" الكويتية إن الطائرة الإسرائيلية دون طيار التي أعلن السودان الأربعاء عن إسقاطها فوق أراضيه، استهدفت مستودعا للأسلحة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في البلاد.
وقالت الصحيفة، نقلا عن مصدر لم يكشف هويته، أن الطائرة أطلقت صاروخا واحدا من أصل ستة على مستودع للسلاح خاص بحركة حماس في مدينة أم درمان، قبل رصدها وإسقاطها.
وأضاف المصدر للصحيفة الكويتية أنه تبين للسودانيين، بعد محاكاة مسار الطائرة، وجود مطار لمثل هذه الطائرات في منطقة إفريقية، قد يكون على الأراضي السودانية، على حد قوله.
وكان المتحدث باسم القوات السودانية خالد سعد الصوارمي أعلن الأربعاء إسقاط "جسم متحرك" في المجال الجوي بولاية البحر الأحمر، تبين لاحقا أنها طائرة من دون طيار تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي.
ونفى المكتب الإعلامي التابع للقوات المسلحة السودانية ما وصفها بـ"شائعات" حول ضربة جوية وجهت لسد مروى ومباني إدارة التصنيع الحربي، مؤكدا أن كل ما يتداول حول ذلك عار من الصحة.
وكانت تقارير إعلامية قد أشارت إلى تعرض معسكر خالد بن الوليد، في منطقة وادي سيدنا العسكرية شمال الخرطوم للقصف بسلسلة غارات.
وسبق أن اتهمت الخرطوم إسرائيل العام الماضي بشن هجمات على أراضيها، وهو ما لم تعقب عليه الأخيرة رسميا.
وقالت الصحيفة، نقلا عن مصدر لم يكشف هويته، أن الطائرة أطلقت صاروخا واحدا من أصل ستة على مستودع للسلاح خاص بحركة حماس في مدينة أم درمان، قبل رصدها وإسقاطها.
وأضاف المصدر للصحيفة الكويتية أنه تبين للسودانيين، بعد محاكاة مسار الطائرة، وجود مطار لمثل هذه الطائرات في منطقة إفريقية، قد يكون على الأراضي السودانية، على حد قوله.
وكان المتحدث باسم القوات السودانية خالد سعد الصوارمي أعلن الأربعاء إسقاط "جسم متحرك" في المجال الجوي بولاية البحر الأحمر، تبين لاحقا أنها طائرة من دون طيار تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي.
ونفى المكتب الإعلامي التابع للقوات المسلحة السودانية ما وصفها بـ"شائعات" حول ضربة جوية وجهت لسد مروى ومباني إدارة التصنيع الحربي، مؤكدا أن كل ما يتداول حول ذلك عار من الصحة.
وكانت تقارير إعلامية قد أشارت إلى تعرض معسكر خالد بن الوليد، في منطقة وادي سيدنا العسكرية شمال الخرطوم للقصف بسلسلة غارات.
وسبق أن اتهمت الخرطوم إسرائيل العام الماضي بشن هجمات على أراضيها، وهو ما لم تعقب عليه الأخيرة رسميا.