يوفنتوس يتعادل مع كالياري في احتفالية الدوري الايطالي
جو 24 : فشل فريق كالياري في استغلال انشغال مضيفه يوفنتوس، بلقاء ريال مدريد، بطل اوروبا ووصيف الدوري الاسباني الحالي، المهم الاربعاء المقبل، وعدم اهتمامه باللقاء بعد حسمه اللقب رسمياً امام سامبدوريا السبت الماضي، فتعادلا ايجابياً بهدف لكل منهما ليحافظ يوفنتوس على سجله الخالي من الهزائم على ملعبه في بطولة الدوري الايطالي لكرة القدم، فيما حقق فريق كالياري نقطة غير كافية للحفاظ على اّماله في البقاء في الدرجة الأولى.
سجل اللاعب الفرنسي بوجبا هدف اللقاء الأول في اول مشاركة له منذ ما يقرب من شهرين بينما تعادل روستيني قائد فريق كالياري قبل دقائق قليلة من نهاية المباراة.
اللقاء شهد امتلاء مدرجات ملعب يوفنتوس بالكامل بعد تأجيل الاتحاد الايطالي قراره بشأن العقوبات الموقعة على النادي بعد اعمال الشغب الذي شهدها لقاء الديربي قبل اسبوعين مما الغى قرار وجود 9500 طفل في مدرجات الالتراس الذين عادوا للتواجد والاحتفال بالفريق الذي توج الجولة الماضية رسمياً بطلاً لايطاليا للموسم الرابع على التوالي.
المدرب اليجري قرر اراحة جميع لاعبيه قبل لقاء ريال مدريد الهام يوم الاربعاء المقبل في اياب الدور قبل النهائي لدوري ابطال اوروبا فاخرج جميع لاعبيه الاساسيين من التشكيلة باستثناء كلاوديو ماركيزيو كما دفع بالفرنسي بوجبا للمرة الأولى منذ شهر مارس الماضي بعد شفائه من الاصابة التي المت به في لقاء دورتموند في دوري ابطال اوروبا.
لاعبو يوفنتوس حاولوا استغلال الفرصة في اثبات جدارتهم في دخول تشكيلة الفريق الاساسية بينما حاول لاعبو كالياري استغلال غياب عناصر يوفنتوس الاساسية وانشغال الجميع بموقعة مدريد في تحقيق انتصار ثمين يساعدهم على الاحتفاظ باّمالهم في البقاء في الدرجة الاولى فانطلق الجميع للامام وكان اللعب سريعاً.
بالرغم من ذلك فان اللمسة قبل الأخيرة لكلا الفريقين لم تكن دقيقة فغابت الخطورة على المرميين ولكن اللعب ظل قريباً من حارسي المرمى.
لاعبو يوفنتوس وعلى رأسهم بوجبا وكومان حاولوا الوصول لمرمى الحارس بركيتش عبر التسديد من خارج المنطقة ، فسددوا كثيراً كلما سنحت الفرصة ولكن الدقة ظلت غائبة عن التسديد ليستمر التعادل السلبي قائماً.
مرت الدقائق المتبقية دون جديد ، محاولات غير مكتملة من كلا الفريقين وسيطرة للاعبي يوفنتوس على الكرة في وسط الملعب معظم الفترات حتى جاء الفرج عبر الفرنسي بوجبا من خلال احد التسديدات قبل نهاية الشوط بثواني حيث سدد اللاعب الشاب بقوة لتصطدم الكرة باحد مدافعي كالياري وتغير اتجاها وتسكن الشباك ليطلق بعدها الحكم صافرته معلناً نهاية الشوط بتقدم يوفنتوس بهدف سجله العائد بعد غياب قارب الشهرين بول بوجبا.
الشوط الثاني بدأ دون اي تغيير في تشكيلة الفريقين بعدما فضل كلا المدربين تأجيل التبديلات بعض الوقت حتى تتضح الرؤية بشكل اكبر لشكل اللعب وطريقته.
وبعد مرور ربع ساعة تقريباً استمر خلالها اللعب بنفس الطريقة التي كان عليها الشوط الأول يدفع المدرب اليجري باولى تبديلاته باخراج قائد الفريق ماركيزيو من اجل منحه بعض الراحة قبل موقعة مدريد الاربعاء المقبل ويدفع بدلاً منه بزميله ستورارو.
بعدها بدقائق قليلة يخرج اليجري نجمه الفرنسي بوجبا مكتفياً بالفترة التي شارك بها بعد فترة غياب طويلة فيدفع باللاعب باولو دي تشيليو الذي يحتل الرواق الايسر فيما يترك بادوين مركزه وينضم للاعبي الوسط بعد خروج اللاعب الفرنسي.
هدأ اللعب كثيراً بعد ذلك وقلت محاولات كلا الفريقين في شن هجمات على مرمى الاخر وخاصة من جانب لاعبي يوفنتوس الذين تراجعوا للخلف دون مبرر وبقيت تحركات كومان الفردية مصدر الخطورة الوحيد ليوفنتوس.
وقبل النهاية بخمس دقائق ينجح روسيتيني قائد فريق كالياري في استغلال حالة التوهان وعدم التركيز من لاعبي يوفنتوس جميعاً بادراك التعادل وذلك بعدما ارتقى عالياً برأسه محولاً الضربة الحرة الغير مباشرة نحو مرمى يوفنتوس ولكنها اصطدمت بالقائم ليتابعها بنفسه في مرمى الحارس ستوراري لتصبح النتيجة 1-1.
مرت الدقائق المتبقية دون جديد ليطلق بعدها الحكم صافرته معلناً تعادل الفريقين بهدف لكل منهما.
سجل اللاعب الفرنسي بوجبا هدف اللقاء الأول في اول مشاركة له منذ ما يقرب من شهرين بينما تعادل روستيني قائد فريق كالياري قبل دقائق قليلة من نهاية المباراة.
اللقاء شهد امتلاء مدرجات ملعب يوفنتوس بالكامل بعد تأجيل الاتحاد الايطالي قراره بشأن العقوبات الموقعة على النادي بعد اعمال الشغب الذي شهدها لقاء الديربي قبل اسبوعين مما الغى قرار وجود 9500 طفل في مدرجات الالتراس الذين عادوا للتواجد والاحتفال بالفريق الذي توج الجولة الماضية رسمياً بطلاً لايطاليا للموسم الرابع على التوالي.
المدرب اليجري قرر اراحة جميع لاعبيه قبل لقاء ريال مدريد الهام يوم الاربعاء المقبل في اياب الدور قبل النهائي لدوري ابطال اوروبا فاخرج جميع لاعبيه الاساسيين من التشكيلة باستثناء كلاوديو ماركيزيو كما دفع بالفرنسي بوجبا للمرة الأولى منذ شهر مارس الماضي بعد شفائه من الاصابة التي المت به في لقاء دورتموند في دوري ابطال اوروبا.
لاعبو يوفنتوس حاولوا استغلال الفرصة في اثبات جدارتهم في دخول تشكيلة الفريق الاساسية بينما حاول لاعبو كالياري استغلال غياب عناصر يوفنتوس الاساسية وانشغال الجميع بموقعة مدريد في تحقيق انتصار ثمين يساعدهم على الاحتفاظ باّمالهم في البقاء في الدرجة الاولى فانطلق الجميع للامام وكان اللعب سريعاً.
بالرغم من ذلك فان اللمسة قبل الأخيرة لكلا الفريقين لم تكن دقيقة فغابت الخطورة على المرميين ولكن اللعب ظل قريباً من حارسي المرمى.
لاعبو يوفنتوس وعلى رأسهم بوجبا وكومان حاولوا الوصول لمرمى الحارس بركيتش عبر التسديد من خارج المنطقة ، فسددوا كثيراً كلما سنحت الفرصة ولكن الدقة ظلت غائبة عن التسديد ليستمر التعادل السلبي قائماً.
مرت الدقائق المتبقية دون جديد ، محاولات غير مكتملة من كلا الفريقين وسيطرة للاعبي يوفنتوس على الكرة في وسط الملعب معظم الفترات حتى جاء الفرج عبر الفرنسي بوجبا من خلال احد التسديدات قبل نهاية الشوط بثواني حيث سدد اللاعب الشاب بقوة لتصطدم الكرة باحد مدافعي كالياري وتغير اتجاها وتسكن الشباك ليطلق بعدها الحكم صافرته معلناً نهاية الشوط بتقدم يوفنتوس بهدف سجله العائد بعد غياب قارب الشهرين بول بوجبا.
الشوط الثاني بدأ دون اي تغيير في تشكيلة الفريقين بعدما فضل كلا المدربين تأجيل التبديلات بعض الوقت حتى تتضح الرؤية بشكل اكبر لشكل اللعب وطريقته.
وبعد مرور ربع ساعة تقريباً استمر خلالها اللعب بنفس الطريقة التي كان عليها الشوط الأول يدفع المدرب اليجري باولى تبديلاته باخراج قائد الفريق ماركيزيو من اجل منحه بعض الراحة قبل موقعة مدريد الاربعاء المقبل ويدفع بدلاً منه بزميله ستورارو.
بعدها بدقائق قليلة يخرج اليجري نجمه الفرنسي بوجبا مكتفياً بالفترة التي شارك بها بعد فترة غياب طويلة فيدفع باللاعب باولو دي تشيليو الذي يحتل الرواق الايسر فيما يترك بادوين مركزه وينضم للاعبي الوسط بعد خروج اللاعب الفرنسي.
هدأ اللعب كثيراً بعد ذلك وقلت محاولات كلا الفريقين في شن هجمات على مرمى الاخر وخاصة من جانب لاعبي يوفنتوس الذين تراجعوا للخلف دون مبرر وبقيت تحركات كومان الفردية مصدر الخطورة الوحيد ليوفنتوس.
وقبل النهاية بخمس دقائق ينجح روسيتيني قائد فريق كالياري في استغلال حالة التوهان وعدم التركيز من لاعبي يوفنتوس جميعاً بادراك التعادل وذلك بعدما ارتقى عالياً برأسه محولاً الضربة الحرة الغير مباشرة نحو مرمى يوفنتوس ولكنها اصطدمت بالقائم ليتابعها بنفسه في مرمى الحارس ستوراري لتصبح النتيجة 1-1.
مرت الدقائق المتبقية دون جديد ليطلق بعدها الحكم صافرته معلناً تعادل الفريقين بهدف لكل منهما.