"التربية النيابية" تبحث واقع كليات المجتمع الحكومية
جو 24 : اكد رئيس لجنة التربية والتعليم والثقافة النيابية النائب الدكتور بسام البطوش على ضرورة ان تبقى كليات المجتمع تعمل ضمن الهدف الذي تأسست من اجله والقائم على التخصصات التقنية وخدمة المجتمع.
وشدد النائب البطوش خلال الاجتماع الذي عقدته اللجنة لمناقشة واقع كليات المجتمع الحكومية اليوم الثلاثاء بحضور نائب رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور طارق العزب وعدد من عمداء كليات المجتمع على ضرورة البقاء على هذه المؤسسات العلمية بذات المسار الذي جاءت من اجله في اعداد خريجين تقنيين وفنيين لتلبية حاجات سوق العمل ، موضحا بأنها باتت تميل نحو تخريج حملة البكالوريوس لتخصصات راكدة وهذا لا يتوافق مع الغاية انشاء هذه الكليات.
واكد النائب البطوش على ضرورة تحديث خطط عمل الكليات لتواكب التطورات في مجال التخصصات التقنية والهندسية مشددا على ضرورة ربط مخرجاتها بحاجات سوق العمل من خلال اعتماد تخصصات يحتاجها السوق.
بدوره أشار الدكتور العزب الى ان جامعة البقاء التطبيقية تعمل على دعم ومساندة جميع كلياتها في المحافظات وبما يتماشى مع خدمة المجتمع المحلي ورفد سوق العمل بكفاءات متميزة وتلبية حاجاته موضحا بان كليات المجتمع تشكل صروحا علمية له مكانتها وحضورها.
وخلال الاجتماع عرض عمداء الكليات مطالبهم والمتعلقة بضرورة دعم الكليات ماليا وتوفير مختبرات علمية إضافة الى ضرورة تطوير البنية التحتية للكيات خاصة التي مر على تأسيسها عقود طويلة.
كما طالب بعض العمداء بإعادة النظر في مسمى كليات المجتمع في ظل قيامها بتدريس درجة البكالوريوس والماجستير.
وشدد النائب البطوش خلال الاجتماع الذي عقدته اللجنة لمناقشة واقع كليات المجتمع الحكومية اليوم الثلاثاء بحضور نائب رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور طارق العزب وعدد من عمداء كليات المجتمع على ضرورة البقاء على هذه المؤسسات العلمية بذات المسار الذي جاءت من اجله في اعداد خريجين تقنيين وفنيين لتلبية حاجات سوق العمل ، موضحا بأنها باتت تميل نحو تخريج حملة البكالوريوس لتخصصات راكدة وهذا لا يتوافق مع الغاية انشاء هذه الكليات.
واكد النائب البطوش على ضرورة تحديث خطط عمل الكليات لتواكب التطورات في مجال التخصصات التقنية والهندسية مشددا على ضرورة ربط مخرجاتها بحاجات سوق العمل من خلال اعتماد تخصصات يحتاجها السوق.
بدوره أشار الدكتور العزب الى ان جامعة البقاء التطبيقية تعمل على دعم ومساندة جميع كلياتها في المحافظات وبما يتماشى مع خدمة المجتمع المحلي ورفد سوق العمل بكفاءات متميزة وتلبية حاجاته موضحا بان كليات المجتمع تشكل صروحا علمية له مكانتها وحضورها.
وخلال الاجتماع عرض عمداء الكليات مطالبهم والمتعلقة بضرورة دعم الكليات ماليا وتوفير مختبرات علمية إضافة الى ضرورة تطوير البنية التحتية للكيات خاصة التي مر على تأسيسها عقود طويلة.
كما طالب بعض العمداء بإعادة النظر في مسمى كليات المجتمع في ظل قيامها بتدريس درجة البكالوريوس والماجستير.