الأخ الشقيق لباراك أوباما: أخجل من هذا اللقب
جو 24 : مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية، التي ستجرى في نوفمبر القادم، تساءل «دينيش دسوزا»، كاتب ومخرج فيلم «2016: Obama’s America»، عن قدرة الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالاعتناء بالولايات المتحدة إذا ما كان غير قادر على الاعتناء بشقيقه؟، وإذا ما كان سيستمر لولاية ثانية أم لا؟.
هذا التساؤل ربما ارتبط بظهور الأخ الشقيق لأوباما في حوار حصري أجرته صحيفة «الواشنطن تايمز» وتصريحه لها بخجله من أن يحمل لقب «أوباما»، والذي دفعه لاستعارة لقب «دي سوزا» عوضاً عنه، فوضعه الاجتماعي معدم ولا يعيش إلا على بعض الدولارات شهرياً، كما أنه يسكن أحد الملاجئ التي لا تسمح إلا للفقراء من الناس بأن يقطنوها خاصة وأن لقبه يعبر عن علاقته بالرئيس الأمريكي باراك أوباما.
فهل هذا الحوار أراد إعادة التركيز على تلك النقطة الغامضة في حياة أوباما بهدف شن هجوم غير معلن عليه لصالح الجمهوريين ومرشحهم ميت رومني، أم أن شقيق أوباما هو من يريد الضغط عليه للاهتمام بأحواله في وقت يعده أوباما صعباً ومحورياً له ولمستقبله السياسي؟؟.
gololy
هذا التساؤل ربما ارتبط بظهور الأخ الشقيق لأوباما في حوار حصري أجرته صحيفة «الواشنطن تايمز» وتصريحه لها بخجله من أن يحمل لقب «أوباما»، والذي دفعه لاستعارة لقب «دي سوزا» عوضاً عنه، فوضعه الاجتماعي معدم ولا يعيش إلا على بعض الدولارات شهرياً، كما أنه يسكن أحد الملاجئ التي لا تسمح إلا للفقراء من الناس بأن يقطنوها خاصة وأن لقبه يعبر عن علاقته بالرئيس الأمريكي باراك أوباما.
فهل هذا الحوار أراد إعادة التركيز على تلك النقطة الغامضة في حياة أوباما بهدف شن هجوم غير معلن عليه لصالح الجمهوريين ومرشحهم ميت رومني، أم أن شقيق أوباما هو من يريد الضغط عليه للاهتمام بأحواله في وقت يعده أوباما صعباً ومحورياً له ولمستقبله السياسي؟؟.
gololy