سيناريو : رونالدو أكل الكعكة وبيل دفع الحساب!
جو 24 : مشهد رقم 1 : كعكة حضرتها الأم وأكلها الإبن ودفع ثمنها اليتيم!
قررت الأم أن تعد كعكة كبيرة للغاية تخطف أنظار العشاق من أجل عوائد بيعها وما إلى ذلك في المستقبل أخذ الأمر منها طويلا حتى أتمتها منذ عام مضى.
وكان لها عددا من الأبناء، منهم ابن جشع يرغب في كل شئ لنفسه لا يؤمن بقيمة العمل الجماعي، عكس بنو امومته، للأسف اهتمت الأم بالعائد ونست أشياء أخرى أهم بكثير من مجرد بيع تلك الكعكة الجميلة فكان الثمن غاليا.
أكل الكعكة طفل وحيد، وعانى طفل آخر من اليتم على الرغم من انه ليس بيتيم، وأخطئ الجميع في حق اليتيم، فاهتموا بآكل الكعكة ووضعوا مقصلة لإعدام اليتيم.
مشهد رقم 2 : بيل يتحدث مع رونالدو وأربيلوا وكارلو حول مستقبلهم :
بيل : رونالدو أنت السبب في كل شئ، لو لم تكترث لتسجيلك الأهداف أكثر من أي شئ آخر لكنا الآن في وضع مختلف!
رونالدو : وأنت لو اهتممت أكثر بالتسجيل عوضا عن أن تخذل فريقك لكنا الآن في وضع مختلف!
أربيلوا : رونالدو لازلت أسألك لماذا غضبت حينما سجلت أنا الهدف بدلا منك؟
رونالدو: نحن نتحدث عن مباراة يوفنتوس يا أخرق! الآن فهمت لماذا غضبت؟
أربيلوا : بالطبع لا!
بيل : لا يهم لا أحد يكترث لي لا أحد يمرر لي لماذا أسجل لفريق لا يهتم سوى برونالدو؟ من جلب كأس الملك؟ من حسم العاشرة؟ لا أحد يهتم لسواه فالكرة الذهبية في هذا العصر أصبحت أهم من البطولات واهم من الفريق.
رونالدو : كم كرة ذهبية أحرزت؟ كم هدفا سجلت؟ كم كاميرا صوبت نحوك؟ أترى؟
أنشيلوتي : صمتا يا اغبياء وانتظروا ..ألو ؟ اه اخيرا ! مانشستر سيتي؟ نعم مدرب وستة لاعبين .. ماذا لا تريدون رونالدو! لا يهم فليذهب لليوناتيد، وأربيلوا؟ لا يهم فخيتافي موجود .. ماذا أنا فقط؟ ومشروع جديد؟ أنا موافق كليا فليذهب الجميع للجحيم.
مشهد 3 فليذهب كل شئ للجحيم أنا أهم
يجلس طاووس ريال مدريد على كرسي داخل النادي يستند بطريقة نجوم هوليود لتصوب الكاميرات نحوه، في النهاية كل شئ ضاع، قد يخرج الفريق من دون بطولات وهو لا يكترث لشئ مظهره والبيزنس وجوائزه الفردية أهم من ألقاب فريقه تلك هي معادلته.
يدخل بيريز في ممر البيرنابيو في مؤتمر دعا إليه فيسأله صحفي قائلا : هل ربح ريال مدريد من شراء بيل أكثر مما خسر ببيع دي ماريا؟ فيرد بيريز : هل عرفت كم بعنا من قمصان الفريق؟ والعوائد؟
ويقرر بيريز بمهمة جديد في الصيف المقبل .. سيصنع كعكة جديدة !
* هذا السيناريو خيالي 100% وأي تشابه بينه وبين الواقع هو صدفة شبه مقصودة!
قررت الأم أن تعد كعكة كبيرة للغاية تخطف أنظار العشاق من أجل عوائد بيعها وما إلى ذلك في المستقبل أخذ الأمر منها طويلا حتى أتمتها منذ عام مضى.
وكان لها عددا من الأبناء، منهم ابن جشع يرغب في كل شئ لنفسه لا يؤمن بقيمة العمل الجماعي، عكس بنو امومته، للأسف اهتمت الأم بالعائد ونست أشياء أخرى أهم بكثير من مجرد بيع تلك الكعكة الجميلة فكان الثمن غاليا.
أكل الكعكة طفل وحيد، وعانى طفل آخر من اليتم على الرغم من انه ليس بيتيم، وأخطئ الجميع في حق اليتيم، فاهتموا بآكل الكعكة ووضعوا مقصلة لإعدام اليتيم.
مشهد رقم 2 : بيل يتحدث مع رونالدو وأربيلوا وكارلو حول مستقبلهم :
بيل : رونالدو أنت السبب في كل شئ، لو لم تكترث لتسجيلك الأهداف أكثر من أي شئ آخر لكنا الآن في وضع مختلف!
رونالدو : وأنت لو اهتممت أكثر بالتسجيل عوضا عن أن تخذل فريقك لكنا الآن في وضع مختلف!
أربيلوا : رونالدو لازلت أسألك لماذا غضبت حينما سجلت أنا الهدف بدلا منك؟
رونالدو: نحن نتحدث عن مباراة يوفنتوس يا أخرق! الآن فهمت لماذا غضبت؟
أربيلوا : بالطبع لا!
بيل : لا يهم لا أحد يكترث لي لا أحد يمرر لي لماذا أسجل لفريق لا يهتم سوى برونالدو؟ من جلب كأس الملك؟ من حسم العاشرة؟ لا أحد يهتم لسواه فالكرة الذهبية في هذا العصر أصبحت أهم من البطولات واهم من الفريق.
رونالدو : كم كرة ذهبية أحرزت؟ كم هدفا سجلت؟ كم كاميرا صوبت نحوك؟ أترى؟
أنشيلوتي : صمتا يا اغبياء وانتظروا ..ألو ؟ اه اخيرا ! مانشستر سيتي؟ نعم مدرب وستة لاعبين .. ماذا لا تريدون رونالدو! لا يهم فليذهب لليوناتيد، وأربيلوا؟ لا يهم فخيتافي موجود .. ماذا أنا فقط؟ ومشروع جديد؟ أنا موافق كليا فليذهب الجميع للجحيم.
مشهد 3 فليذهب كل شئ للجحيم أنا أهم
يجلس طاووس ريال مدريد على كرسي داخل النادي يستند بطريقة نجوم هوليود لتصوب الكاميرات نحوه، في النهاية كل شئ ضاع، قد يخرج الفريق من دون بطولات وهو لا يكترث لشئ مظهره والبيزنس وجوائزه الفردية أهم من ألقاب فريقه تلك هي معادلته.
يدخل بيريز في ممر البيرنابيو في مؤتمر دعا إليه فيسأله صحفي قائلا : هل ربح ريال مدريد من شراء بيل أكثر مما خسر ببيع دي ماريا؟ فيرد بيريز : هل عرفت كم بعنا من قمصان الفريق؟ والعوائد؟
ويقرر بيريز بمهمة جديد في الصيف المقبل .. سيصنع كعكة جديدة !
* هذا السيناريو خيالي 100% وأي تشابه بينه وبين الواقع هو صدفة شبه مقصودة!