الرئيس اليمني يسحب سفير بلاده لدى إيران
جو 24 : قال مصدر في الرئاسة اليمنية، إن الرئيس عبدربه منصور هادي، وجّه، اليوم الخميس، بسحب سفير بلاده لدى طهران "على وجه السرعة".
وفي تصريح خاص لوكالة الأناضول، قال المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، إن "الرئيس هادي الذي يقيم بالرياض، وجه بسحب سفيره لدى طهران على وجه السرعة".
وحتى الساعة 13.30 ت.غ، لم يصدر أي بيان رسمي عن السلطات الرسمية اليمنية بشأن ذلك، كما لم يتسن للأناضول الحصول على تعقيب فروي من السلطات في طهران، حول الموضوع ذاته.
ويتهم هادي، إيران بدعم جماعة "أنصار الله" المعروفة بـ"الحوثي" والانقلاب على شرعيته في البلاد.
وفي تصريحات نشرتها له وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) التابعة للحكومة الشرعية اليمنية، اليوم الخميس، قال وزير الخارجية اليمني، رياض منصور، إن حكومته "تدرس قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران".
وفي 26 مارس/ آذار الماضي، وتحت اسم "عاصفة الحزم"، بدأت طائرات تابعة للتحالف العربي غارات على ما يقول التحالف إنها أهداف عسكرية لجماعة الحوثي والقوات الموالية للرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، المتحالف مع الحوثيين (يتبعون المذهب الزيدي ويعتبرهم البعض شيعة).
ويوم 21 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن التحالف انتهاء عملية "عاصفة الحزم"، وبدء عملية "إعادة الأمل" في اليوم التالي، موضحا أن هدفها هو استئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي بالغارات الجوية للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة.
وفي تصريح خاص لوكالة الأناضول، قال المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، إن "الرئيس هادي الذي يقيم بالرياض، وجه بسحب سفيره لدى طهران على وجه السرعة".
وحتى الساعة 13.30 ت.غ، لم يصدر أي بيان رسمي عن السلطات الرسمية اليمنية بشأن ذلك، كما لم يتسن للأناضول الحصول على تعقيب فروي من السلطات في طهران، حول الموضوع ذاته.
ويتهم هادي، إيران بدعم جماعة "أنصار الله" المعروفة بـ"الحوثي" والانقلاب على شرعيته في البلاد.
وفي تصريحات نشرتها له وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) التابعة للحكومة الشرعية اليمنية، اليوم الخميس، قال وزير الخارجية اليمني، رياض منصور، إن حكومته "تدرس قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران".
وفي 26 مارس/ آذار الماضي، وتحت اسم "عاصفة الحزم"، بدأت طائرات تابعة للتحالف العربي غارات على ما يقول التحالف إنها أهداف عسكرية لجماعة الحوثي والقوات الموالية للرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، المتحالف مع الحوثيين (يتبعون المذهب الزيدي ويعتبرهم البعض شيعة).
ويوم 21 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن التحالف انتهاء عملية "عاصفة الحزم"، وبدء عملية "إعادة الأمل" في اليوم التالي، موضحا أن هدفها هو استئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي بالغارات الجوية للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة.
تابعو الأردن 24 على 
