بلدية معان: بيان الداخلية محض افتراء واستخفاف بالعقول
جو 24 : قالت بلدية معان في بيان صادر عنها رداً على بيان وزارة الداخلية حول الاحداث الأخيرة في المدينة، أن الحكومة مستمرة في افتعال الأحداث والأزمات في المدينة.
وأكد في بيانها أن ما جاء في بيان الداخلية حول استخدام المطلوبين للنساء و الأطفال كدروع بشرية ما هو إلا ادعاء كاذب و افتراء وفيه استخفاف بالعقول.
وتالياً نص البيان..
بيان صادر عن بلدية معان والفعاليات الحزبية والنقابية والشعبية حول تصريحات وزارة الداخلية بشأن أحداث مدينة معان الأخيرة.
لا زالت الحكومة وأجهزتها الأمنية مصرة على افتعال الأحداث والأزمات في مدينة معان، للتغطية على أمور تخص الوطن والإقليم بشكل عام.
إن ما صدر من تصريح لوزارة الداخلية هذا اليوم الخميس الموافق 14/5/2015، حول استخدام النساء والأطفال من قبل البعض في مدينة معان كدروع بشرية، ما هو إلا تبرير لفشل الحملة الأمنية في إلقاء القبض على مطلوبين اثنين، واستخدام العنف والقوة المفرطة وإطلاق النار العشوائي من قبل قوات الدرك، والذي يعتبر عملا خارجا على القانون.
ونؤكد بان ما جاء في بيان وزارة الداخلية حول ما ذكر أعلاه ما هو إلا ادعاء كاذب ومحض افتراء، حيث لم يسجل التاريخ بان رجال معان قد استخدموا الأطفال والنساء دروعا بشرية لحمايتهم، وتاريخنا في ساح الشرف والجهاد يؤكد زيف هذا الادعاء الذي يدل على الاستخفاف بالعقول، وحقد بعض المسؤولين الدفين على أبناء مدينة معان.
وان أبناء معان لو أكلوا رمال الصحراء سيبقون المدافعين عن شرف معان والوطن وامتنا العربية والإسلامية، وان ما نتعرض له من ضغط لن يزيدنا إلا إصرارا على المضي في طريق الحق والدفاع عنه، ولن تنحي هاماتنا إلا لله.
عاش الوطن حرا أبيا عزيزا، ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين.
معان تحريرا في 14/5/2015.
وأكد في بيانها أن ما جاء في بيان الداخلية حول استخدام المطلوبين للنساء و الأطفال كدروع بشرية ما هو إلا ادعاء كاذب و افتراء وفيه استخفاف بالعقول.
وتالياً نص البيان..
بيان صادر عن بلدية معان والفعاليات الحزبية والنقابية والشعبية حول تصريحات وزارة الداخلية بشأن أحداث مدينة معان الأخيرة.
لا زالت الحكومة وأجهزتها الأمنية مصرة على افتعال الأحداث والأزمات في مدينة معان، للتغطية على أمور تخص الوطن والإقليم بشكل عام.
إن ما صدر من تصريح لوزارة الداخلية هذا اليوم الخميس الموافق 14/5/2015، حول استخدام النساء والأطفال من قبل البعض في مدينة معان كدروع بشرية، ما هو إلا تبرير لفشل الحملة الأمنية في إلقاء القبض على مطلوبين اثنين، واستخدام العنف والقوة المفرطة وإطلاق النار العشوائي من قبل قوات الدرك، والذي يعتبر عملا خارجا على القانون.
ونؤكد بان ما جاء في بيان وزارة الداخلية حول ما ذكر أعلاه ما هو إلا ادعاء كاذب ومحض افتراء، حيث لم يسجل التاريخ بان رجال معان قد استخدموا الأطفال والنساء دروعا بشرية لحمايتهم، وتاريخنا في ساح الشرف والجهاد يؤكد زيف هذا الادعاء الذي يدل على الاستخفاف بالعقول، وحقد بعض المسؤولين الدفين على أبناء مدينة معان.
وان أبناء معان لو أكلوا رمال الصحراء سيبقون المدافعين عن شرف معان والوطن وامتنا العربية والإسلامية، وان ما نتعرض له من ضغط لن يزيدنا إلا إصرارا على المضي في طريق الحق والدفاع عنه، ولن تنحي هاماتنا إلا لله.
عاش الوطن حرا أبيا عزيزا، ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين.
معان تحريرا في 14/5/2015.