تحليل.. برشلونة يثبت اليوم أنه الأقوى في العالم
جو 24 : أثبت فريق برشلونة اليوم أنه الفريق الأقوى في أوروبا والعالم بعد تجاوزه واحداً من أصعب الاختبارات خلال موسمه الحالي الذي شهد تحولاً تاريخياً في منتصف الموسم، وخرج من أزماته وحسم لقب الليجا في النهاية، وما زال قريباً من تحقيق الثلاثية.
لم تكن زيارة الفريق الكتالوني إلى فيسينتي كالديرون سهلة، فهو الملعب الذي كان شاهداً على سقوط كبار أوروبا، ومن بينهم ريال مدريد الذي خسر على هذه الأرض 4-0 سابقاً هذا الموسم.
وما زاد من صعوبة المهمة بالنسبة لبرشلونة أن أتلتيكو مدريد كان خارج المنافسة على اللقب ولم يعاني من أية ضغوط نفسية. لوم يكن أتلتيكو حاضراً الليلة للتنزه، بل كان بحاجة لفوز يضمن له المركز الثالث على حساب فالنسيا كي لا يحل رابعاً ويضطر لخوض تصفيات دوري أبطال أوروبا ويخاطر بفرصة التأهل لمرحلة المجموعات.
لم يخرج برشلونة فائزاً في هذه المباراة فحسب، وإنما كان الأفضل وسيطر على المباراة في معظم فتراتها وكاد يخرج بغلة وافرة من الأهداف لولا غياب التوفيق عن مهاجميه، فاكتفى بهدف وحيد سجله ليونيل ميسي في الدقيقة 65.
ولعل تجاوز برشلونة هذا الاختبار الصعب في ملعب يعتبر من بين الأصعب في أوروبا، دليل على قدرة النادي الكتالوني على تجاوز أي اختبار آخر. وتنتظر البلوجرانا مباراتان هامتان جداً للتويج بالثلاثية، عندما يواجه أثلتيك بلباو في نهائي كأس إسبانيا، ثم يختتم الموسم بمواجهة يوفنتوس في نهائي دوري أبطال أوروبا في العاصمة الألمانية برلين.
لم تكن زيارة الفريق الكتالوني إلى فيسينتي كالديرون سهلة، فهو الملعب الذي كان شاهداً على سقوط كبار أوروبا، ومن بينهم ريال مدريد الذي خسر على هذه الأرض 4-0 سابقاً هذا الموسم.
وما زاد من صعوبة المهمة بالنسبة لبرشلونة أن أتلتيكو مدريد كان خارج المنافسة على اللقب ولم يعاني من أية ضغوط نفسية. لوم يكن أتلتيكو حاضراً الليلة للتنزه، بل كان بحاجة لفوز يضمن له المركز الثالث على حساب فالنسيا كي لا يحل رابعاً ويضطر لخوض تصفيات دوري أبطال أوروبا ويخاطر بفرصة التأهل لمرحلة المجموعات.
لم يخرج برشلونة فائزاً في هذه المباراة فحسب، وإنما كان الأفضل وسيطر على المباراة في معظم فتراتها وكاد يخرج بغلة وافرة من الأهداف لولا غياب التوفيق عن مهاجميه، فاكتفى بهدف وحيد سجله ليونيل ميسي في الدقيقة 65.
ولعل تجاوز برشلونة هذا الاختبار الصعب في ملعب يعتبر من بين الأصعب في أوروبا، دليل على قدرة النادي الكتالوني على تجاوز أي اختبار آخر. وتنتظر البلوجرانا مباراتان هامتان جداً للتويج بالثلاثية، عندما يواجه أثلتيك بلباو في نهائي كأس إسبانيا، ثم يختتم الموسم بمواجهة يوفنتوس في نهائي دوري أبطال أوروبا في العاصمة الألمانية برلين.