عفواً انه زمن وموسم ميسي
جو 24 : عفواً رونالدو، عفواً عشاق المستديرة انه زمن ميسي، إنه عام ميسي، إنه لقب ميسي، إنه إبداع ميسي، إنه موسم ميسي. عام اسعدنا به النجم الإرجنتيني وهداف البرسا ونجم الاول ليونيل ميسي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، عام صفق له عشاق المستديرة والكرة الجمليلة والمتعة الإثارة كثيراً الى ان جاء موعد الحسم فكان ميسي في الموعد، ومارس هوايته المحببة وسجل وابدع وتوج فريقه برشلونه بلقب الدوري الإسباني للمرة الثالثة والعشرين في تاريخ النادي، بالهدف الجميل الذي سجله في شباك اتلتيكو مدريد في عقر دارة في قلب العاصمة الإسبانية مدريد في ملعب يسينتي كالديرون.
هدف ميسي الذي جاء في الدقيقة 65 من عمر المباراة الجميلة والنهائية كان كافياً لأن يحسم البرسا اللفب في الجولة فيبل الأخير دون الانتظار للجولة الأخير، وبغض النظر عن نتيجة منافسه التقليدي ريال مدريد الذي حقق هو الأخر فوزاً كبيراً على اسبانيول، لتكون الأهداف الاربعة دون طعم ولا رائحة.
ميسي ارادها حاسمة، واردها قاضية في وجه منافسه البرتغالي كريستانو رونالدو الذي كان هذا الموسم الأسوأ على على صعيد نتائج فريقه الذي اكتفى بكأس السوبر الاوروبي، بعد ان خرج خال الوفاض من دوري ابطال اوروبا من الدور قبل النهائي على يد اليوفنتوسن وكذلك خرج من كأس اسبانيا، واخيراً حسم البرسا لقب الليجا، وسيلعب نهائي كأس اسبانيا، ونهائي دوري ابطال اوروبا، اي انه امام فرصة تاريخية للفوز بالثلاثية التاريخية.
وقد استحق البرسا، وميسي اللقب والحسم المبكر بكل جدارة مع كال الإحترام للمنافسين المدريديين، وخاصة الريال الذي ظل يصارع حتى الرمق الأخير لكن مهارة البرغوث الأرجنيتي ومهارته حسم الأمور، وابعدت الريال وتركت له مركز الوصيف.
إن ما ميز البرسا هذه الموسم نجاحه في صفقات نيما وسواريز رغم الحظر والقيل والقال والمشاكل التي حال البعض احداثها حول الفريق، وخاصة في صفقة نيما والتهرب الضريبي والتلاعب المزعوم، ولقضايا التي حركت باد خفية لزعزعت امن واستقرار الفريق بالفريق المقام الأول وصرف انتباته وتشتيه عن التركيز في المستطيل الأخضر، لكن ذلك لم يحدث، بل العكس زادات هذه الزوبعات اصرار الفريق ولاعبيه قوة في مواجهة الظروف الصعبةـ واثبت الجميع انهم على قدر المسؤوليةن ولن تشغلهم امور ثانوية على مهامهم الحقيقية والرئيسية وهي اللعب والأداء في المستطيل الأخضر.
فكانت صفقات نيما وسواريز احد ابرز علامات نجاح البرسا هذا الموسم، ليشكا مع البرغوث الأرجنتيني المبدع ميسي ثلاثياً مرعباً، أهتزت له الملاعب لالإسبانية والأوروبية، كيف لا وهو يرد الدين لاتلتيكو ويهزمه في عقر دارة، وكذلك فعل مع بايرن ميونيخ واقصاه من الدور قبل النهائي لدوري ابطال اوروبا وبالثلاثة في عقر دارة ايضاً، انه بالفعل ثلاثي مرعبن شكل المفتاح السحري للفريق الكتلوني، وقاده للنجاحات التي يتمنى عشاق الفريق لاكتمالها بالفوز بلقب كأس اسبانيا، ودوري ابطال اوروبا.سوبر
هدف ميسي الذي جاء في الدقيقة 65 من عمر المباراة الجميلة والنهائية كان كافياً لأن يحسم البرسا اللفب في الجولة فيبل الأخير دون الانتظار للجولة الأخير، وبغض النظر عن نتيجة منافسه التقليدي ريال مدريد الذي حقق هو الأخر فوزاً كبيراً على اسبانيول، لتكون الأهداف الاربعة دون طعم ولا رائحة.
ميسي ارادها حاسمة، واردها قاضية في وجه منافسه البرتغالي كريستانو رونالدو الذي كان هذا الموسم الأسوأ على على صعيد نتائج فريقه الذي اكتفى بكأس السوبر الاوروبي، بعد ان خرج خال الوفاض من دوري ابطال اوروبا من الدور قبل النهائي على يد اليوفنتوسن وكذلك خرج من كأس اسبانيا، واخيراً حسم البرسا لقب الليجا، وسيلعب نهائي كأس اسبانيا، ونهائي دوري ابطال اوروبا، اي انه امام فرصة تاريخية للفوز بالثلاثية التاريخية.
وقد استحق البرسا، وميسي اللقب والحسم المبكر بكل جدارة مع كال الإحترام للمنافسين المدريديين، وخاصة الريال الذي ظل يصارع حتى الرمق الأخير لكن مهارة البرغوث الأرجنيتي ومهارته حسم الأمور، وابعدت الريال وتركت له مركز الوصيف.
إن ما ميز البرسا هذه الموسم نجاحه في صفقات نيما وسواريز رغم الحظر والقيل والقال والمشاكل التي حال البعض احداثها حول الفريق، وخاصة في صفقة نيما والتهرب الضريبي والتلاعب المزعوم، ولقضايا التي حركت باد خفية لزعزعت امن واستقرار الفريق بالفريق المقام الأول وصرف انتباته وتشتيه عن التركيز في المستطيل الأخضر، لكن ذلك لم يحدث، بل العكس زادات هذه الزوبعات اصرار الفريق ولاعبيه قوة في مواجهة الظروف الصعبةـ واثبت الجميع انهم على قدر المسؤوليةن ولن تشغلهم امور ثانوية على مهامهم الحقيقية والرئيسية وهي اللعب والأداء في المستطيل الأخضر.
فكانت صفقات نيما وسواريز احد ابرز علامات نجاح البرسا هذا الموسم، ليشكا مع البرغوث الأرجنتيني المبدع ميسي ثلاثياً مرعباً، أهتزت له الملاعب لالإسبانية والأوروبية، كيف لا وهو يرد الدين لاتلتيكو ويهزمه في عقر دارة، وكذلك فعل مع بايرن ميونيخ واقصاه من الدور قبل النهائي لدوري ابطال اوروبا وبالثلاثة في عقر دارة ايضاً، انه بالفعل ثلاثي مرعبن شكل المفتاح السحري للفريق الكتلوني، وقاده للنجاحات التي يتمنى عشاق الفريق لاكتمالها بالفوز بلقب كأس اسبانيا، ودوري ابطال اوروبا.سوبر
تابعو الأردن 24 على 
