حلا الترك: هذا هو موقفي من خلاف والدتي وزوجة أبي
جو 24 : استقبلت الفنانة والإعلامية أروى الفنانتين "حلا ترك" و"درة" في حلقة جديدة من برنامجها "خليها علينا"، فتحدّثتا عن مواضيع فنية وشخصيّة مختلفة.
الطفلة حلا ترك، الضائعة بين طفولتها ومراهقتها، غلبت عليها مراهقتها في تلك الحلقة، عندما فضّلت مستحضرات التجميل على "العروسة" في عيد ميلادها، وتمنّت في هذه المناسبة أن تعيش حياة سعيدة مع أهلها وأصدقائها.
حلا أعلنت أنها ستتوقف عن الغناء عندما تكبر، لأنها قرّرت أن تُصبح طبيبة أسنان. وتابعت: "لكنني سوف أشتاق للكليبات والمعجبين".
وعمّا إذا كانت أغنية "عش اللحظة" قد شكّلت نقلة نوعية في مسيرتها الفنية، ردّت حلا: "لم يتغيّر شيء في حياتي. أنا حلا ولا أزال "بنّوتة صغيرة".
عن موقفها من المشاكل التي حصلت بين والدتها وزوجة والدها دنيا بطمة، قالت حلا: "أنا في الوسط"، مشدّدة على علاقتها الحلوة مع دنيا بطمة ومع والدتها".
عن مشكلة الصور التي رافقت صورها على "إنستغرام"، أوضحت حلا: "أنا لم أكن أعرف أنها ستسبّب بمشكل. ولذلك أغلقت صفحتي على هذا الموقع. وربما أنشئ حساباً جديدا ً بعد الانتهاء من الدراسة والامتحان، خصوصاً وأنني أصبحت أعرف ما هي الصور التي تُعجب جمهوري".
حلا تحدّثت عن "الديتوهات" التي جمعتها بـ دنيا بطمة ومشاعل وأسيل عمران، وقالت: "دويتو" "آه يا قمر" يُعبّر عن علاقة الحبّ الموجودة بيني وبينها. أما "دويتو" "نامي جاء القمر" مع أسيل عمران فيتناول موضوع الطفولة.
بين أحلام ونوال الكويتية وشمس اختارت حلا الأولى لتقديم دويتو معها، وقالت: "لقد اخترت أحلام لأنها إنسانة قريبة مني وأحبّها وأعزّها من كلّ قلبي".
الفنانة درة، وانطلاقاً من تجربة حلا ترك المبكرة في دخول المجال الفني، قالت: "كنت أفضّل لو أنني دخلت الفن بعمر مبكر. ولكنني في الوقت نفسه كنت أتمنّى لو أنني أعيش طفولتي. مسؤولية الفنّ كبيرة، وهو يتطلب جهداً وتعباً وسفراً، وحياة الفنان ليست سهلة أبداً". فعلقت حلا: "لكنها حياة جميلة".
درة التي تنتمي إلى مواليد برج الجدي، والذين يتوافقون مع مواليد برج السرطان، عرضت عليها أروى صوراً لثلاثة فنانين ينتمون لبرج السرطان، لتختار زوجا لها من بينهم. عن هاني سلامة قالت: "يمكن أن أتزوّج من شخص مثله. هاني صديقي، وهو متزوّج وأنا أعرف زوجته. كـ "كاراكتير"، أيّ امرأة تتمنى هاني سلامة زوجاً لها". أمّا عن أحمد عدوية، فقالت: "هو فنان شعبيّ، وصوته جميل جداً، وأغنياته جميلة، ومصريّ أصيل، ولكنني لا أعرف كيف أعلّق على مسألة زواجي به. هو ابن بلد، ولكنني لا أعرفه بشكل جيّد". وعن أحمد عز قالت: "تعجبني وسامته. ولو تقدّم لي، لا أعرف ماذا سيكون ردّي. ولكن كـ concept لم َ لا".
درة أشارت إلى أنها تشارك في ثلاثة مسلسلات في رمضان 2015، منها اثنان مصريّان هما: "بعد البداية" و"ظرف أسود"، بالإضافة إلى مسلسل تونسيّ بعنوان "ليلة شك". ونفت درة إمكانية أن تتأثر هذه الأعمال ببعضها، وقالت: "عندما أشارك في أكثر من عمل أحرص على الفصل بين الكاراكتيرات. أنا أبحث دائماً عن الدور المختلف. وصحيح أنّ المسلسلين المصريين يُصنّفان كدراما تشويقيّة، ولكن دوري مختلف فيهما".
أمّا عند دورها في مسلسل "ليلة شك"، فقالت: "بدايتي الفنية كانت من خلال الدراما التونسيّة. ومن بعدها انتقلت إلى الدراما المصرية. ولكنّ ما يهمّني هو الحضور في الدراما التونسية، وسوف أقدم في "ليلة شك" دور امرأة متزوّجة وأمّ".
من ناحية أخرى، رفضت درة الإفصاح عن عمرها، واعتبرت أنّ السؤال عن العمر "مش حلو للبنات". أمّا عن شهادة الماجستير في العلوم السياسية التي تعرّف عنها على إنستغرام، فقالت: "ربما لو غيري كان خريج جامعة لكان ذكر ذلك على صفحته. أنا حالياً بعيدة عن الدراسة، وأعمل في الفن. ولكن دراستي هي جزء من شخصيّتي".
عن الانتقادات التي حظي بها دورها في مسلسل "مزاج الخير"، في مقابل الأصداء الإيجابية التي حظي بها دورها في مسلسل "سجن النساء"، بالرغم من أنّها تلعب دور راقصة في أحدهما وفتاة ليل في الثاني، قالت درة: "لم أسمع انتقادات سلبية من الجمهور حول شخصيّة "رمّانة" في "مزاج الخير". ولكن بالنسبة إلى مسلسل "سجن النساء"، فهو عمل كامل ومتكامل، ويتميّز بتركيبة متقنة. النص جيّد، كما أنّ للمخرج له دوراً مهمّاً في نجاح العمل. المسلسل فيه الكثير من المشاعر، وهو يُعبّر عن حالة إنسانيّة".
عن ظروف مشاركتها كاظم الساهر في كليب "ناي" قبل أن تُصبح نجمة معروفة، قالت: "حينها كنت أصوّر فيلم "كلاشينكوف" في مصر، وكاظم الساهر كان يُصوّر أغنية "ناي" فيها أيضاً، فرشّح اسمي أحد العاملين في الفيلم للمشاركة في الكليب. هم كانوا بحاجة إلى ممثلة، وليس إلى مجرد عارضة. كاظم الساهر رحّب بالتعامل معي، عندما شاهدني، وأخبرني أنه يريد فتاة تتميّز بشكل طبيعي، ولم تخضع للتجميل، كما طلب مني أن أطلّ من دون مكياج. وأنا بدوري رحّبت بالعرض لأنّه نجم كبير". وأشارت درة إلى أنّه من الصعب أن تكرّر تجربة الكليبات، وأضافت: "تظلّ هناك استثناءات، كأن يكون الفنان اسماً كبيراً وأن تتناول الأغنية الجيدة كلاماً ولحناً".
الطفلة حلا ترك، الضائعة بين طفولتها ومراهقتها، غلبت عليها مراهقتها في تلك الحلقة، عندما فضّلت مستحضرات التجميل على "العروسة" في عيد ميلادها، وتمنّت في هذه المناسبة أن تعيش حياة سعيدة مع أهلها وأصدقائها.
حلا أعلنت أنها ستتوقف عن الغناء عندما تكبر، لأنها قرّرت أن تُصبح طبيبة أسنان. وتابعت: "لكنني سوف أشتاق للكليبات والمعجبين".
وعمّا إذا كانت أغنية "عش اللحظة" قد شكّلت نقلة نوعية في مسيرتها الفنية، ردّت حلا: "لم يتغيّر شيء في حياتي. أنا حلا ولا أزال "بنّوتة صغيرة".
عن موقفها من المشاكل التي حصلت بين والدتها وزوجة والدها دنيا بطمة، قالت حلا: "أنا في الوسط"، مشدّدة على علاقتها الحلوة مع دنيا بطمة ومع والدتها".
عن مشكلة الصور التي رافقت صورها على "إنستغرام"، أوضحت حلا: "أنا لم أكن أعرف أنها ستسبّب بمشكل. ولذلك أغلقت صفحتي على هذا الموقع. وربما أنشئ حساباً جديدا ً بعد الانتهاء من الدراسة والامتحان، خصوصاً وأنني أصبحت أعرف ما هي الصور التي تُعجب جمهوري".
حلا تحدّثت عن "الديتوهات" التي جمعتها بـ دنيا بطمة ومشاعل وأسيل عمران، وقالت: "دويتو" "آه يا قمر" يُعبّر عن علاقة الحبّ الموجودة بيني وبينها. أما "دويتو" "نامي جاء القمر" مع أسيل عمران فيتناول موضوع الطفولة.
بين أحلام ونوال الكويتية وشمس اختارت حلا الأولى لتقديم دويتو معها، وقالت: "لقد اخترت أحلام لأنها إنسانة قريبة مني وأحبّها وأعزّها من كلّ قلبي".
الفنانة درة، وانطلاقاً من تجربة حلا ترك المبكرة في دخول المجال الفني، قالت: "كنت أفضّل لو أنني دخلت الفن بعمر مبكر. ولكنني في الوقت نفسه كنت أتمنّى لو أنني أعيش طفولتي. مسؤولية الفنّ كبيرة، وهو يتطلب جهداً وتعباً وسفراً، وحياة الفنان ليست سهلة أبداً". فعلقت حلا: "لكنها حياة جميلة".
درة التي تنتمي إلى مواليد برج الجدي، والذين يتوافقون مع مواليد برج السرطان، عرضت عليها أروى صوراً لثلاثة فنانين ينتمون لبرج السرطان، لتختار زوجا لها من بينهم. عن هاني سلامة قالت: "يمكن أن أتزوّج من شخص مثله. هاني صديقي، وهو متزوّج وأنا أعرف زوجته. كـ "كاراكتير"، أيّ امرأة تتمنى هاني سلامة زوجاً لها". أمّا عن أحمد عدوية، فقالت: "هو فنان شعبيّ، وصوته جميل جداً، وأغنياته جميلة، ومصريّ أصيل، ولكنني لا أعرف كيف أعلّق على مسألة زواجي به. هو ابن بلد، ولكنني لا أعرفه بشكل جيّد". وعن أحمد عز قالت: "تعجبني وسامته. ولو تقدّم لي، لا أعرف ماذا سيكون ردّي. ولكن كـ concept لم َ لا".
درة أشارت إلى أنها تشارك في ثلاثة مسلسلات في رمضان 2015، منها اثنان مصريّان هما: "بعد البداية" و"ظرف أسود"، بالإضافة إلى مسلسل تونسيّ بعنوان "ليلة شك". ونفت درة إمكانية أن تتأثر هذه الأعمال ببعضها، وقالت: "عندما أشارك في أكثر من عمل أحرص على الفصل بين الكاراكتيرات. أنا أبحث دائماً عن الدور المختلف. وصحيح أنّ المسلسلين المصريين يُصنّفان كدراما تشويقيّة، ولكن دوري مختلف فيهما".
أمّا عند دورها في مسلسل "ليلة شك"، فقالت: "بدايتي الفنية كانت من خلال الدراما التونسيّة. ومن بعدها انتقلت إلى الدراما المصرية. ولكنّ ما يهمّني هو الحضور في الدراما التونسية، وسوف أقدم في "ليلة شك" دور امرأة متزوّجة وأمّ".
من ناحية أخرى، رفضت درة الإفصاح عن عمرها، واعتبرت أنّ السؤال عن العمر "مش حلو للبنات". أمّا عن شهادة الماجستير في العلوم السياسية التي تعرّف عنها على إنستغرام، فقالت: "ربما لو غيري كان خريج جامعة لكان ذكر ذلك على صفحته. أنا حالياً بعيدة عن الدراسة، وأعمل في الفن. ولكن دراستي هي جزء من شخصيّتي".
عن الانتقادات التي حظي بها دورها في مسلسل "مزاج الخير"، في مقابل الأصداء الإيجابية التي حظي بها دورها في مسلسل "سجن النساء"، بالرغم من أنّها تلعب دور راقصة في أحدهما وفتاة ليل في الثاني، قالت درة: "لم أسمع انتقادات سلبية من الجمهور حول شخصيّة "رمّانة" في "مزاج الخير". ولكن بالنسبة إلى مسلسل "سجن النساء"، فهو عمل كامل ومتكامل، ويتميّز بتركيبة متقنة. النص جيّد، كما أنّ للمخرج له دوراً مهمّاً في نجاح العمل. المسلسل فيه الكثير من المشاعر، وهو يُعبّر عن حالة إنسانيّة".
عن ظروف مشاركتها كاظم الساهر في كليب "ناي" قبل أن تُصبح نجمة معروفة، قالت: "حينها كنت أصوّر فيلم "كلاشينكوف" في مصر، وكاظم الساهر كان يُصوّر أغنية "ناي" فيها أيضاً، فرشّح اسمي أحد العاملين في الفيلم للمشاركة في الكليب. هم كانوا بحاجة إلى ممثلة، وليس إلى مجرد عارضة. كاظم الساهر رحّب بالتعامل معي، عندما شاهدني، وأخبرني أنه يريد فتاة تتميّز بشكل طبيعي، ولم تخضع للتجميل، كما طلب مني أن أطلّ من دون مكياج. وأنا بدوري رحّبت بالعرض لأنّه نجم كبير". وأشارت درة إلى أنّه من الصعب أن تكرّر تجربة الكليبات، وأضافت: "تظلّ هناك استثناءات، كأن يكون الفنان اسماً كبيراً وأن تتناول الأغنية الجيدة كلاماً ولحناً".