الأردنيون يحققون نتائج متميزة في مسابقة إنتل العالمية
جو 24 : حقق الطلبة الأردنيون المشاركون في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة (Intel ISEF) والذي أقيم خلال الفترة من 10-16/5/2015 في مدينة بيتسبيرغ بولاية بنسلفانيا الأمريكية ؛ نتائج متميزة ،بعد أن نافسوا في المعرض ما يزيد عن 2500 طالب يمثلون 1700 مشروع من أكثر من 76 دولة حول العالم .
وأكد نائب رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات حرص الوزارة على رعاية الإبداع والتميز من خلال توفير بيئة مدرسية حاضنة ،ترجمة لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في تبني العلماء ( الصغار) ، مشيرا إلى أن هذه المشاركة الأردنية بمشاريع من ابتكار أبنائنا الطلبة وبمساندة مدارسهم ومعلميهم تأتي في هذا الإطار.
جاء ذلك خلال اطلاع الدكتور الذنيبات اليوم على تقرير حول مشاركة الطلبة الأردنيين في المسابقة التي حققوا خلالها ثلاثة جوائز كبرى عالمياً ،مهنئا لهم ولمدارسهم وذويهم والكوادر التي سهلت مهمتهم في تحقيق هذه الإنجاز الذي يضيف لبنة جديدة في بناء العطاء والتميز الأردني.
وأشار الدكتور الذنيبات إلى أن خطط الوزارة في مجال رعاية التميز والإبداع بدأت تؤتي ثمارها من خلال رصد العديد من قصص النجاح التي يسجلها المعلمون والطلبة في المجالين التربوي والتعليمي ، مؤكدا أن هذه القصص تعتبر مؤشرا واضحا على تبني المدارس لفكر رعاية التميز والإبداع والكشف عن المواهب وفق نهج مؤسسي يدعم إطلاقها وتعزيزها.
وأعرب الدكتور الذنيبات عن اعتزازه بالنتائج المتميزة التي حققها الطلبة الأردنيون في هذه المسابقة داعيا إلى بث روح المنافسة بين المدارس في مجال الكشف عن المواهب وإطلاق الطاقات والإبداعات و تحفيز قصص النجاح في التميز والإبداع وتعميمها للاستفادة منها.
وأشار إلى أن ما حققه طلبتنا في هذه التظاهرة العلمية العالمية ، يعتبر مبعث فخر واعتزاز لكل الأردنيين ، معرباً عن شكر الوزارة لشركائها من مؤسسات القطاعين العام و الخاص لدورهم الكبير في الإعداد لتحقيق هذا التفوق العلمي العالمي لطلبتنا.
ولفت إلى أن فوز الطلبة الأردنيين هذا العام في هذه المسابقة العالمية يتيح لهم الاستفادة من التفوق العلمي في الجامعات الاردنية ، مؤكداً عزم الوزارة على تعزيز هذه الشراكة بما يحقق أهدافنا التربوية في بناء الأردن الحبيب تحت ظل القيادة الهاشمية ، موعزا بتكريم الطلبة الفائزين بالشكل الذي يليق بهم.
وأثنى الدكتور الذنيبات على جهود الإدارات المدرسية والمعلمين في المدارس التي شارك طلبتها في هذه المسابقة مؤكدا على أهمية الدور الذي تضطلع به الإدارة المدرسية في بث روح الإبداع والتميز بين الطلبة و المعلمين وقدرتها على الكشف عن المواهب ورعايتها بما يكفل تنميتها وصقلها بشكل يؤهلها لولوج مدارج المنافسة المحلية والإقليمية والعالمية .
وجاءت نتائج الطلبة الأردنيين لهذا العام ،متميزة حيث حققت الطالبة شيماء لطفي الشريف من مدرسة الدر المنثور جائزة المركز الثاني من الجوائز الكبرى في مجال العلوم الاجتماعية و السلوكية عن مشروعها ( قياس نسبة تأثر الاطفال بالتدخين السلبي ) وقامت فيه بقياس نسبة مادة الكوتينين ؛وهي مستقلب مادة سامة موجودة في السجائر يدل وجودها على نسبة التأثر بالتدخين.
ويهدف المشروع إلى توعية الأهل بمخاطر التدخين و بيان مدى تأثر اجسام الاطفال به لتشجيعهم على ترك التدخين او على الاقل التوقف عن التدخين في الاماكن التي يتواجد فيها اطفال صغار.
وحقق الطالبان محمد أحمد العزة و باسل عمر القيسي من مدرسة المنتسوري جائزة المركز الثالث من الجوائز الكبرى في مجال الهندسة البيئية عن مشروعهما " تصميم جديد لجهاز تكييف الهواء بدون ضاغطة هواء ( كمبريسر ) و غاز تبريد وباستهلاك قليل من الكهرباء " .
كما حقق الطالبان رامي عبدا لخالق الشبول وعامر عبد الخالق الشبول من مدرسة اليوبيل جائزة المركز الرابع من الجوائز الكبرى في مجال الهندسة الميكانيكية عن مشروعهما جهاز " Braille cell & keyboard device " ؛وهو جهاز يساعد المكفوفين في تعلم القراءة والكتابة من الكمبيوتر وتعلم الرياضيات والعلوم والموسيقى وبأي لغة من اللغات كانت؛حيث يستطيع المكفوف الاستغناء عن الكتب ذات الأحرف البارزة بحجمها الثقيل ، ومن الاجهزة التقليدية وصعوبة استخدامها.
ويذكر ان الوزارة نفذت العديد من المراحل الفنية استعدادا للمشاركة الفعلية في المعرض الدولي لهذا العام ؛ من تعريف وتوعية بالجائزة وتدريب الكوادر الإشرافية المعنية بها بالتعاون مع مؤسسة عبد الحميد شومان الراعي والداعم للمسابقة ، إضافة إلى إقامة أربعة معارض محلية للطلبة لتقويم المشاريع المشاركة ، حيث تم على إثرها فرز المجموعة التي شاركت على المستوى العالمي بالعدد المخصص للوزارة .
وقام بتحكيم هذه المشاريع نخبة من أساتذة الجامعات الأردنية الذين بذلوا جهداً طيباً في إخراج هذه الابتكارات بالصورة التي هيأتها للمشاركة الدولية.
وكان الوفد الطالبي الاردني المشارك بالمسابقة لعام 2014 ، قد حقق نتائج متميزة بفوزه بالجائزة الكبرى الرابعة حيث حصل الطالبان مصباح عبدالحي مرقة و قصي تيسير عبدالحفيظ حسين من مدارس الرائد العربي / مديرية تربية قصبة عمان على جائزة المرتبة الأولى في المركز الرابع من الجوائز الكبرى في مجال البيئة عن مشروعهما بعنوان " Envorinmental Store " .
كما حقق الطلبة الأردنيونا نتائج متميزة خلال مشاركتهم بمسابقة "إنتل الخامسة للعلوم ، العالم العربي 2014 " التي أقيمت في دولة قطر ، بمشاركة أكثر من 100 طالب وطالبة من 9 بلدان عربية ، قدّموا حوالي 70 مشروعاً ضمن ست فئات علمية مختلفة.
فقد أحرز الطلبة الأردنيون (4) جوائز متميزة في مجالات علمية وبحثية مختلفة ، حيث حصل الطالب أحمد هشام الشرع من مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز مديرية تربية قصبة أربد على جائزة المركز الأول من الجوائز الكبرى و قيمتها 6000 ريال قطري عن مشروعه " نظام آلي لاكتشاف الاخطاء في حركة الانسان System for diagnosing ills in human walking system " في مجال هندسة المواد و الهندسة الحيوية .
كما حصل الطالب محمد أحمد المحاسيس من مدرسة اليوبيل مديرية تربية لواء الجامعة على منحة دراسية كاملة مقدمة من جامعة لندن العالمية عن مشروعه " using chemical cohesion materials CCM to help reduse rockfalls in affected aress " في مجال علوم الأرض .
وحصل الطالب محمد معاذ قسايمة من مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز مديرية تربية قصبة أربد على جائزة مقدمة من المجلس الأعلى للتعليم القطري قيمتها 5000 ريال قطري عن مشروعه " عددادات ذكية لخطوط الماء و الكهرباء " في مجال الهندسة الكهربائية والميكانيكية .
فيما حصلت الطالبة دانيا موسى ابو قلبين من مدرسة الشفاء بنت عوف مديرية تربية قصبة عمان على جائزة خاصة من مؤسسة واحة قطر للتكنولوجبا عن مشروعها "الكأس الذكي لذوي الاعاقات البصرية" في مجال العلوم الهندسية.
يذكر أن معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة ( Intel ISEF) هو معرض العلوم الدولي الوحيد في العالم ، والذي يقدم كل علوم الحياة للطلاب ، ومشاركة الاردن في هذا المعرض هي المشاركة الحادية عشرة التي بدأت في عام 2005.
ويتنافس كل عام ما يزيد عن مليون طالب تتراوح صفوفهم 9-12، في معارض العلوم الإقليمية ، وقرابة 500 معرض للعلوم يُعقد حول العالم برعاية (Intel ISEF) بحيث يتاح لأكثر من 2500 طالب من أكثر من 76 دولة وبالإضافة للولايات المتحدة الامريكية ، فرصة التنافس على ما يزيد على 3 مليون دولار أمريكي في هيئة بعثات دراسية وجوائز في معارض ( Intel ISEF) , وذلك في 17 مجال علمي.
وأكد نائب رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات حرص الوزارة على رعاية الإبداع والتميز من خلال توفير بيئة مدرسية حاضنة ،ترجمة لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في تبني العلماء ( الصغار) ، مشيرا إلى أن هذه المشاركة الأردنية بمشاريع من ابتكار أبنائنا الطلبة وبمساندة مدارسهم ومعلميهم تأتي في هذا الإطار.
جاء ذلك خلال اطلاع الدكتور الذنيبات اليوم على تقرير حول مشاركة الطلبة الأردنيين في المسابقة التي حققوا خلالها ثلاثة جوائز كبرى عالمياً ،مهنئا لهم ولمدارسهم وذويهم والكوادر التي سهلت مهمتهم في تحقيق هذه الإنجاز الذي يضيف لبنة جديدة في بناء العطاء والتميز الأردني.
وأشار الدكتور الذنيبات إلى أن خطط الوزارة في مجال رعاية التميز والإبداع بدأت تؤتي ثمارها من خلال رصد العديد من قصص النجاح التي يسجلها المعلمون والطلبة في المجالين التربوي والتعليمي ، مؤكدا أن هذه القصص تعتبر مؤشرا واضحا على تبني المدارس لفكر رعاية التميز والإبداع والكشف عن المواهب وفق نهج مؤسسي يدعم إطلاقها وتعزيزها.
وأعرب الدكتور الذنيبات عن اعتزازه بالنتائج المتميزة التي حققها الطلبة الأردنيون في هذه المسابقة داعيا إلى بث روح المنافسة بين المدارس في مجال الكشف عن المواهب وإطلاق الطاقات والإبداعات و تحفيز قصص النجاح في التميز والإبداع وتعميمها للاستفادة منها.
وأشار إلى أن ما حققه طلبتنا في هذه التظاهرة العلمية العالمية ، يعتبر مبعث فخر واعتزاز لكل الأردنيين ، معرباً عن شكر الوزارة لشركائها من مؤسسات القطاعين العام و الخاص لدورهم الكبير في الإعداد لتحقيق هذا التفوق العلمي العالمي لطلبتنا.
ولفت إلى أن فوز الطلبة الأردنيين هذا العام في هذه المسابقة العالمية يتيح لهم الاستفادة من التفوق العلمي في الجامعات الاردنية ، مؤكداً عزم الوزارة على تعزيز هذه الشراكة بما يحقق أهدافنا التربوية في بناء الأردن الحبيب تحت ظل القيادة الهاشمية ، موعزا بتكريم الطلبة الفائزين بالشكل الذي يليق بهم.
وأثنى الدكتور الذنيبات على جهود الإدارات المدرسية والمعلمين في المدارس التي شارك طلبتها في هذه المسابقة مؤكدا على أهمية الدور الذي تضطلع به الإدارة المدرسية في بث روح الإبداع والتميز بين الطلبة و المعلمين وقدرتها على الكشف عن المواهب ورعايتها بما يكفل تنميتها وصقلها بشكل يؤهلها لولوج مدارج المنافسة المحلية والإقليمية والعالمية .
وجاءت نتائج الطلبة الأردنيين لهذا العام ،متميزة حيث حققت الطالبة شيماء لطفي الشريف من مدرسة الدر المنثور جائزة المركز الثاني من الجوائز الكبرى في مجال العلوم الاجتماعية و السلوكية عن مشروعها ( قياس نسبة تأثر الاطفال بالتدخين السلبي ) وقامت فيه بقياس نسبة مادة الكوتينين ؛وهي مستقلب مادة سامة موجودة في السجائر يدل وجودها على نسبة التأثر بالتدخين.
ويهدف المشروع إلى توعية الأهل بمخاطر التدخين و بيان مدى تأثر اجسام الاطفال به لتشجيعهم على ترك التدخين او على الاقل التوقف عن التدخين في الاماكن التي يتواجد فيها اطفال صغار.
وحقق الطالبان محمد أحمد العزة و باسل عمر القيسي من مدرسة المنتسوري جائزة المركز الثالث من الجوائز الكبرى في مجال الهندسة البيئية عن مشروعهما " تصميم جديد لجهاز تكييف الهواء بدون ضاغطة هواء ( كمبريسر ) و غاز تبريد وباستهلاك قليل من الكهرباء " .
كما حقق الطالبان رامي عبدا لخالق الشبول وعامر عبد الخالق الشبول من مدرسة اليوبيل جائزة المركز الرابع من الجوائز الكبرى في مجال الهندسة الميكانيكية عن مشروعهما جهاز " Braille cell & keyboard device " ؛وهو جهاز يساعد المكفوفين في تعلم القراءة والكتابة من الكمبيوتر وتعلم الرياضيات والعلوم والموسيقى وبأي لغة من اللغات كانت؛حيث يستطيع المكفوف الاستغناء عن الكتب ذات الأحرف البارزة بحجمها الثقيل ، ومن الاجهزة التقليدية وصعوبة استخدامها.
ويذكر ان الوزارة نفذت العديد من المراحل الفنية استعدادا للمشاركة الفعلية في المعرض الدولي لهذا العام ؛ من تعريف وتوعية بالجائزة وتدريب الكوادر الإشرافية المعنية بها بالتعاون مع مؤسسة عبد الحميد شومان الراعي والداعم للمسابقة ، إضافة إلى إقامة أربعة معارض محلية للطلبة لتقويم المشاريع المشاركة ، حيث تم على إثرها فرز المجموعة التي شاركت على المستوى العالمي بالعدد المخصص للوزارة .
وقام بتحكيم هذه المشاريع نخبة من أساتذة الجامعات الأردنية الذين بذلوا جهداً طيباً في إخراج هذه الابتكارات بالصورة التي هيأتها للمشاركة الدولية.
وكان الوفد الطالبي الاردني المشارك بالمسابقة لعام 2014 ، قد حقق نتائج متميزة بفوزه بالجائزة الكبرى الرابعة حيث حصل الطالبان مصباح عبدالحي مرقة و قصي تيسير عبدالحفيظ حسين من مدارس الرائد العربي / مديرية تربية قصبة عمان على جائزة المرتبة الأولى في المركز الرابع من الجوائز الكبرى في مجال البيئة عن مشروعهما بعنوان " Envorinmental Store " .
كما حقق الطلبة الأردنيونا نتائج متميزة خلال مشاركتهم بمسابقة "إنتل الخامسة للعلوم ، العالم العربي 2014 " التي أقيمت في دولة قطر ، بمشاركة أكثر من 100 طالب وطالبة من 9 بلدان عربية ، قدّموا حوالي 70 مشروعاً ضمن ست فئات علمية مختلفة.
فقد أحرز الطلبة الأردنيون (4) جوائز متميزة في مجالات علمية وبحثية مختلفة ، حيث حصل الطالب أحمد هشام الشرع من مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز مديرية تربية قصبة أربد على جائزة المركز الأول من الجوائز الكبرى و قيمتها 6000 ريال قطري عن مشروعه " نظام آلي لاكتشاف الاخطاء في حركة الانسان System for diagnosing ills in human walking system " في مجال هندسة المواد و الهندسة الحيوية .
كما حصل الطالب محمد أحمد المحاسيس من مدرسة اليوبيل مديرية تربية لواء الجامعة على منحة دراسية كاملة مقدمة من جامعة لندن العالمية عن مشروعه " using chemical cohesion materials CCM to help reduse rockfalls in affected aress " في مجال علوم الأرض .
وحصل الطالب محمد معاذ قسايمة من مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز مديرية تربية قصبة أربد على جائزة مقدمة من المجلس الأعلى للتعليم القطري قيمتها 5000 ريال قطري عن مشروعه " عددادات ذكية لخطوط الماء و الكهرباء " في مجال الهندسة الكهربائية والميكانيكية .
فيما حصلت الطالبة دانيا موسى ابو قلبين من مدرسة الشفاء بنت عوف مديرية تربية قصبة عمان على جائزة خاصة من مؤسسة واحة قطر للتكنولوجبا عن مشروعها "الكأس الذكي لذوي الاعاقات البصرية" في مجال العلوم الهندسية.
يذكر أن معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة ( Intel ISEF) هو معرض العلوم الدولي الوحيد في العالم ، والذي يقدم كل علوم الحياة للطلاب ، ومشاركة الاردن في هذا المعرض هي المشاركة الحادية عشرة التي بدأت في عام 2005.
ويتنافس كل عام ما يزيد عن مليون طالب تتراوح صفوفهم 9-12، في معارض العلوم الإقليمية ، وقرابة 500 معرض للعلوم يُعقد حول العالم برعاية (Intel ISEF) بحيث يتاح لأكثر من 2500 طالب من أكثر من 76 دولة وبالإضافة للولايات المتحدة الامريكية ، فرصة التنافس على ما يزيد على 3 مليون دولار أمريكي في هيئة بعثات دراسية وجوائز في معارض ( Intel ISEF) , وذلك في 17 مجال علمي.
تابعو الأردن 24 على 
