تشغيل مدرستين بالطاقة الشمسية في السعودية
جو 24 : باتت الطاقة الشمسية بديلاً نظيفاً وآمناً للطاقة الكهربائية، لذلك أصبحت الدول المتقدمة تعتمدها في الكثير من المجالات الحيوية، وقد بدأت المملكة العربية السعودية بخطوة جديدة لاستخدامها في تشغيل المدارس، حيث قامت بتطبيقها على أول مدرستين في الرياض اعتماداً على سياسة مشاريع "الطاقة البديلة" في المملكة لتوفير الوقود والمحافظة على البيئة.
وقام على إنجاز هذه الخطوة الجديدة كل من: الشركة السعودية للكهرباء، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، حيث قامتا بتركيب خلايا كهروضوئية تعتمد على الطاقة الشمسية في توليد الطاقة في المدرستين المختارتين، وهما: "جبر بن عتيك"، ومدرسة "الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز" للبنين في مدينة الرياض.
ومن الجدير بالذكر أن المشروع يتكون من 132 لوحاً شمسياً، ويمكن تشغيله ومراقبة الأداء عن طريق تقنيات التحكم عن بعد، وذلك من خلال مركز مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية باستخدام تقنيات لقياس كفاءة الطاقة وتحسين كفاءة الألواح الشمسية.
وقام على إنجاز هذه الخطوة الجديدة كل من: الشركة السعودية للكهرباء، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، حيث قامتا بتركيب خلايا كهروضوئية تعتمد على الطاقة الشمسية في توليد الطاقة في المدرستين المختارتين، وهما: "جبر بن عتيك"، ومدرسة "الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز" للبنين في مدينة الرياض.
ومن الجدير بالذكر أن المشروع يتكون من 132 لوحاً شمسياً، ويمكن تشغيله ومراقبة الأداء عن طريق تقنيات التحكم عن بعد، وذلك من خلال مركز مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية باستخدام تقنيات لقياس كفاءة الطاقة وتحسين كفاءة الألواح الشمسية.