صحة الأسرة.. حملات بعد عودة انتشاره بالزعتري
جو 24 : اخترق معهد العناية بصحة الأسرة طبقة سميكة من الثقافة الظالمة، التي تضرب طوقاً حول قضايا خطيرة، ومهمة للأسرة والمجتمع.
وناقش بعمق الأثر السلبي للعادات والتقاليد في الزواج المبكر، وتنظيم الأسرة، والفرق بين التحديد والتنظيم، وحقوق كثيرة تجهلها المرأة.
وسعى المعهد من خلال برنامج الحملة إلى كسر حاجزي الخجل والخوف من الحديث في قضايا، باتت نتائجها تشكل عبئاً كبيراً على المجتمعات، اجتماعياً، وأمنياً، واقتصادياً.
خشبة المسرح كانت أداة المعهد في حملته النوعية التي أقامها في مخيم الزعتري بالمفرق شمال شرقي الأردن الأربعاء.
وجاءت حملة الذراع الصحي لمؤسسة نور الحسين بعد إعادة انتشاره، وتمدده داخل المخيم، الذي وضع قدمه فيه منذ إنشائه.
ونشر المعهد خمس عيادات، إضافة إلى سادسة متنقلة، في مواقع مختلفة بالمخيم، إيماناً وتطبيقاً لرسالته الإنسانية، واستجابة لأنين أشقاء أبعدتهم المعارك الضارية، في الجارة الشمالية.
وتضمنت الحملة جلسات توعية حول الفرق بين الجنس والنوع الاجتماعي، وأخرى حول الالتهابات النسائية والنظافة الشخصية.
ويستخدم المعهد كل الوسائل الحديثة المتاحة لتحقيق أهداف الحملات، بدءاً من جلسات التثقيف والتوعيّة على خشبة المسرح، ومروراً بالمسابقات والألعاب الترفيهية، إلى نشاطات الأطفال والهدايا.
ونفذ المعهد حملة الزعتري، بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، ومن خلال فريق عياداته هناك، منسودين بفريق مختص من مركزي المعهد في صويلح والهاشمي.
وتقدم عيادات المعهد المنتشرة في المخيم، خدمات الصحة الإنجابية، وتنظيم الأسرة، والمشورة النفسية، والقانوينية، والاجتماعية، وأنشطة شبابية، وبرامج للمراهقين، وخدمات للأطفال ذوي الإعاقة، إضافة إلى تربية خاصة لصعوبات التعلم.
وناقش بعمق الأثر السلبي للعادات والتقاليد في الزواج المبكر، وتنظيم الأسرة، والفرق بين التحديد والتنظيم، وحقوق كثيرة تجهلها المرأة.
وسعى المعهد من خلال برنامج الحملة إلى كسر حاجزي الخجل والخوف من الحديث في قضايا، باتت نتائجها تشكل عبئاً كبيراً على المجتمعات، اجتماعياً، وأمنياً، واقتصادياً.
خشبة المسرح كانت أداة المعهد في حملته النوعية التي أقامها في مخيم الزعتري بالمفرق شمال شرقي الأردن الأربعاء.
وجاءت حملة الذراع الصحي لمؤسسة نور الحسين بعد إعادة انتشاره، وتمدده داخل المخيم، الذي وضع قدمه فيه منذ إنشائه.
ونشر المعهد خمس عيادات، إضافة إلى سادسة متنقلة، في مواقع مختلفة بالمخيم، إيماناً وتطبيقاً لرسالته الإنسانية، واستجابة لأنين أشقاء أبعدتهم المعارك الضارية، في الجارة الشمالية.
وتضمنت الحملة جلسات توعية حول الفرق بين الجنس والنوع الاجتماعي، وأخرى حول الالتهابات النسائية والنظافة الشخصية.
ويستخدم المعهد كل الوسائل الحديثة المتاحة لتحقيق أهداف الحملات، بدءاً من جلسات التثقيف والتوعيّة على خشبة المسرح، ومروراً بالمسابقات والألعاب الترفيهية، إلى نشاطات الأطفال والهدايا.
ونفذ المعهد حملة الزعتري، بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، ومن خلال فريق عياداته هناك، منسودين بفريق مختص من مركزي المعهد في صويلح والهاشمي.
وتقدم عيادات المعهد المنتشرة في المخيم، خدمات الصحة الإنجابية، وتنظيم الأسرة، والمشورة النفسية، والقانوينية، والاجتماعية، وأنشطة شبابية، وبرامج للمراهقين، وخدمات للأطفال ذوي الإعاقة، إضافة إلى تربية خاصة لصعوبات التعلم.
تابعو الأردن 24 على 
