يوفنتوس يخطف كأس إيطاليا ويتحدى برشلونة على الثلاثية
جو 24 : روما 20 أيار/مايو (د ب أ)- نصب يوفنتوس نفسه ملكا متوجا على عرش كرة القدم الإيطالية هذا الموسم بعدما أحرز الثنائية المحلية (الدوري والكأس) للمرة الرابعة في تاريخه، إثر فوزه الصعب والمثير 2- 1 على لاتسيو بعد التمديد في نهائي بطولة كأس إيطاليا اليوم الأربعاء.
وأضاف يوفنتوس بذلك لقب الكأس إلى بطولة الدوري التي احتفظ بلقبها للموسم الرابع على التوالي هذا العام، قبل أربع مراحل من نهاية المسابقة.
واتسمت بداية المباراة التي أقيمت بالملعب الأولمبي بالعاصمة روما، بالإثارة والمتعة، بعدما باغت لاتسيو منافسه بهدف مبكر حمل توقيع الروماني ستيفان رادو في الدقيقة الرابعة عبر ضربة رأس رائعة، قبل أن يتعادل جورجيو كيليني سريعا ليوفنتوس في الدقيقة .20
وفشل الفريقان في هز الشباك طوال الفترة المتبقية من الوقت الأصلي، ليحتكما للوقت الإضافي، الذي سجل خلاله (البديل) أليساندرو ماتري الهدف الثاني ليوفنتوس في الدقيقة .97
بهذا الانتصار، انفرد يوفنتوس بالرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة بعدما توج بها للمرة العاشرة في تاريخه والأولى منذ 20 عاما، متفوقا على روما صاحب الألقاب التسعة، ليصبح أول فريق يزين قميصه بالنجمة الفضية بدءا من الموسم المقبل.
وكرر يوفنتوس بهذا الفوز، تفوقه على لاتسيو في المباراة الثالثة على التوالي هذا الموسم، بعدما سبق له التغلب على فريق العاصمة الإيطالية 3- صفر و2- صفر في مباراتيهما بالدوري، علما بأن هذا الفوز هو السادس ليوفنتوس على لاتسيو في مبارياتهما السبعة الأخيرة بمختلف البطولات.
وكان يوفنتوس قد سبق له التتويج بالثنائية أعوام 1960 و1983 و.1995.
ويسعى يوفنتوس حاليا لتحقيق حلمه بالتتويج بالثلاثية التاريخية (الدوري وكأس إيطاليا ودوري أبطال أوروبا) للمرة الأولى في تاريخه، حيث تنتظره مواجهة من العيار الثقيل أمام برشلونة الأسباني في نهائي دوري الأبطال يوم السادس من حزيران/يونيو المقبل بالعاصمة الألمانية برلين.
ويطمح يوفنتوس، الذي توج بدوري الأبطال عامي 1985 و1996، في الوقوف على منصة التتويج الأوروبية مجددا، في أول موسم للمدرب ماسيمليانو أليجري مع الفريق.
في المقابل، فشل لاتسيو، الذي يحتل المركز الثالث في ترتيب الدوري حاليا، في التتويج بلقب الكأس للمرة السابعة في تاريخه، والخامسة في الألفية الجديدة.
وتنتظر لاتسيو مواجهة من العيار الثقيل في المرحلة المقبلة بالدوري، حيث يلتقي مع جاره اللدود روما يوم الإثنين المقبل، في ظل سعي الفريقين للحصول على المركز الثاني في ترتيب المسابقة للتأهل مباشرة لمرحلة المجموعات بدوري الأبطال في الموسم المقبل.
وأضاف يوفنتوس بذلك لقب الكأس إلى بطولة الدوري التي احتفظ بلقبها للموسم الرابع على التوالي هذا العام، قبل أربع مراحل من نهاية المسابقة.
واتسمت بداية المباراة التي أقيمت بالملعب الأولمبي بالعاصمة روما، بالإثارة والمتعة، بعدما باغت لاتسيو منافسه بهدف مبكر حمل توقيع الروماني ستيفان رادو في الدقيقة الرابعة عبر ضربة رأس رائعة، قبل أن يتعادل جورجيو كيليني سريعا ليوفنتوس في الدقيقة .20
وفشل الفريقان في هز الشباك طوال الفترة المتبقية من الوقت الأصلي، ليحتكما للوقت الإضافي، الذي سجل خلاله (البديل) أليساندرو ماتري الهدف الثاني ليوفنتوس في الدقيقة .97
بهذا الانتصار، انفرد يوفنتوس بالرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة بعدما توج بها للمرة العاشرة في تاريخه والأولى منذ 20 عاما، متفوقا على روما صاحب الألقاب التسعة، ليصبح أول فريق يزين قميصه بالنجمة الفضية بدءا من الموسم المقبل.
وكرر يوفنتوس بهذا الفوز، تفوقه على لاتسيو في المباراة الثالثة على التوالي هذا الموسم، بعدما سبق له التغلب على فريق العاصمة الإيطالية 3- صفر و2- صفر في مباراتيهما بالدوري، علما بأن هذا الفوز هو السادس ليوفنتوس على لاتسيو في مبارياتهما السبعة الأخيرة بمختلف البطولات.
وكان يوفنتوس قد سبق له التتويج بالثنائية أعوام 1960 و1983 و.1995.
ويسعى يوفنتوس حاليا لتحقيق حلمه بالتتويج بالثلاثية التاريخية (الدوري وكأس إيطاليا ودوري أبطال أوروبا) للمرة الأولى في تاريخه، حيث تنتظره مواجهة من العيار الثقيل أمام برشلونة الأسباني في نهائي دوري الأبطال يوم السادس من حزيران/يونيو المقبل بالعاصمة الألمانية برلين.
ويطمح يوفنتوس، الذي توج بدوري الأبطال عامي 1985 و1996، في الوقوف على منصة التتويج الأوروبية مجددا، في أول موسم للمدرب ماسيمليانو أليجري مع الفريق.
في المقابل، فشل لاتسيو، الذي يحتل المركز الثالث في ترتيب الدوري حاليا، في التتويج بلقب الكأس للمرة السابعة في تاريخه، والخامسة في الألفية الجديدة.
وتنتظر لاتسيو مواجهة من العيار الثقيل في المرحلة المقبلة بالدوري، حيث يلتقي مع جاره اللدود روما يوم الإثنين المقبل، في ظل سعي الفريقين للحصول على المركز الثاني في ترتيب المسابقة للتأهل مباشرة لمرحلة المجموعات بدوري الأبطال في الموسم المقبل.