هيلاري كلينتون وزوجها يحققان دخلاً إضافيا بـ 30 مليون دولار
جو 24 : حققت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كيلنتون، وزوجها الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، دخلاً إضافياً بلغ 30 مليون دولار، على الأقل، خلال الأشهر الـ16 الماضية.
الأموال يعود معظمها من إلقاء الخطب التي تدفعها الشركات والبنوك وغيرها من المنظمات، وفقا لوثيقة إقرار الذمة المالية المودعة لدى مسئولي الانتخابات الاتحادية.
ثروة هيلاري كلينتون أصبحت موضوعا لهجمات سياسية، فيما كانت خلال حملتها لانتخابات الرئاسة تحرص على الظهور كشخصية شعبية.. بالإضافة إلى ذلك تظهر وثيقة إقرار الذمة المالية أن هيلاري ذكرت أن الدخل تجاوز 5 ملايين دولار كعائدات من كتابها «خيارات صعبة»، الذي نشرته في يونيو الماضي.
هيلاري وبيل كلينتون كانا قد واجها انتقادات لوضعهما المادي المميز، ففي العام الماضي قالت هيلاري إنهما كانا دون أموال عندما غادر زوجها البيت الأبيض في عام 2001، ولكنه صنع ملايين الدولارات من إلقاء محاضرات بعد انتهاء فترته الرئاسية، من بينها أكثر من 25 مليون دولار من إلقاء نحو 100 محاضرة وفقا للوثيقة المقدمة إلى الحكومة.
الوثيقة تظهر أن هيلاري منذ أن تركت وزارة الخارجية، لجأت هي الأخرى إلى إلقاء المحاضرات، لكن الرئيس السابق لا يزال يحظى برسوم أعلى من زوجته، إذ يحصل على مبلغ يصل إلى حوالي 250 ألف دولار عن كل محاضرة، فيما نصيب السيدة كلينتون يبلغ 235 ألف دولار.
الأموال يعود معظمها من إلقاء الخطب التي تدفعها الشركات والبنوك وغيرها من المنظمات، وفقا لوثيقة إقرار الذمة المالية المودعة لدى مسئولي الانتخابات الاتحادية.
ثروة هيلاري كلينتون أصبحت موضوعا لهجمات سياسية، فيما كانت خلال حملتها لانتخابات الرئاسة تحرص على الظهور كشخصية شعبية.. بالإضافة إلى ذلك تظهر وثيقة إقرار الذمة المالية أن هيلاري ذكرت أن الدخل تجاوز 5 ملايين دولار كعائدات من كتابها «خيارات صعبة»، الذي نشرته في يونيو الماضي.
هيلاري وبيل كلينتون كانا قد واجها انتقادات لوضعهما المادي المميز، ففي العام الماضي قالت هيلاري إنهما كانا دون أموال عندما غادر زوجها البيت الأبيض في عام 2001، ولكنه صنع ملايين الدولارات من إلقاء محاضرات بعد انتهاء فترته الرئاسية، من بينها أكثر من 25 مليون دولار من إلقاء نحو 100 محاضرة وفقا للوثيقة المقدمة إلى الحكومة.
الوثيقة تظهر أن هيلاري منذ أن تركت وزارة الخارجية، لجأت هي الأخرى إلى إلقاء المحاضرات، لكن الرئيس السابق لا يزال يحظى برسوم أعلى من زوجته، إذ يحصل على مبلغ يصل إلى حوالي 250 ألف دولار عن كل محاضرة، فيما نصيب السيدة كلينتون يبلغ 235 ألف دولار.