التربية تعلن اجراءات وتعليمات التوجيهي.. و 10 دقائق لكل امتحان
جو 24 : أكد نائب رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات حرص الوزارة على عقد امتحان الثانوية العامة (التوجيهي) في دورته الصيفية 2015 بأعلى مستويات الجاهزية ؛ ما يعزز النجاح الذي حققته الوزارة في ادارة الامتحان في دوراته الأخيرة.
وأشار الدكتور الذنيبات خلال ترؤسه ، اليوم الأحد ، اجتماع لجنة التخطيط الذي عقد في الوزارة إلى أن الامتحان سيعقد لهذه الدورة وفق التعليمات والإجراءات المتبعة في الدورة السابقة مع مزيد من الاهتمام والضبط من قبل القائمين عليه ،في المركز والميدان ،لاسيما وأن كوادر الوزارة امتلكت خلال الدورات السابقة ، الخبرة الواسعة والقدرة على عقد امتحان حاز على ثقة الأردنيين في مصداقيته ونزاهته.
وأوعز إلى مديري الإدارات المعنية ومديري التربية والتعليم بالانتهاء من تهيئة القاعات لعقد الامتحان وتزويدها بجميع المتطلبات اللازمة والتي تضمن سير الامتحان بكل سهولة ويسر.
وطلب من مديري التربية والتعليم تكثيف الزيارات والجولات الميدانية اليومية لقاعات الامتحان ، واختيار رؤساء القاعات والمراقبين وفق الأسس المعتمدة لدى الوزارة والمنهجية المؤسسيَة التي اعتمدتها ، مؤكداً عدم تكليف معلمي التعليم الإضافي وموظفي الفئة الثالثة بأعمال المراقبة.
ودعا مديري التربية والتعليم إلى ضرورة إبلاغ الطلبة بعدم احضار أي نوع من أقلام الحبر إلى قاعات الامتحان ، مبيناً أن الوزارة ستقوم بتوزيع أقلام حبر على نفقتها للطلبة لاستخدامها في الإجابة سعيا منها للحد من أدوات الغش وتجنيب أبنائنا الطلبة العقوبات المترتبة على ذلك.
وبين وزير التربية والتعليم ان الوزارة تولي الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة المتقدمين لامتحان التوجيهي اهتماما كبيرا من خلال توفير البيئة الامتحانية المناسبة لهم من تجهيزات ومستلزمات وكوادر مؤهلة تتناسب وطبيعة إعاقاتهم.
وقال ان الوزارة ستمنح الطلبة 10 دقائق إضافية لكل جلسة من جلسات الامتحان على أن تضاف على الزمن الأصلي للجلسة ، مؤكداً أن برنامج امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة الحالي الذي تم الإعلان عنه قد تم اعتماده بشكل نهائي.
وجدد الذنيبات تأكيده على استمرارية عمل الوزارة بتكليف لجان الإشراف على الامتحان بعد ان سجلت هذه اللجان نجاحا كبيرا في قدرتها على مساندة القائمين على الامتحان في الميدان التربوي من رؤساء قاعات ومراقبين وفرق ميدانية.
كما دعا إلى إبراز التعليمات المتعلقة بالامتحان في أماكن تمكن الطلبة من الاطلاع عليها وتوعيتهم بالمحاذير والتجاوزات التي من شأنها تعريضهم لأي عقوبة خلال تقديم الامتحان ، مشدداً على ضرورة الالتزام التام بتنفيذ إجراءات الامتحان والتعليمات المتعلقة به.
واستمع الدكتور الذنيبات خلال الاجتماع لعرض قدمه مديرو التربية والتعليم حول استعدادات مديرياتهم و جاهزيتها لعقد امتحان الثانوية العامة في دورته الصيفية المقبلة.
يشار إلى أن امتحان الثانوية العامة للدورة الصيفية القادمة تبدأ أولى جلساته في في الخامس عشر من حزيران المقبل وتنتهي في الثامن والعشرين من الشهر ذاته حيث تبدأ الجلسة الأولى في الساعة الحادية عشرة صباحاً ، فيما تبدأ الجلسة الثانية الساعة الواحدة والنصف بعد الظهر.
يذكر أن الوزارة وزعت جدول الامتحان ومواعيد جلساته على مديريات التربية والتعليم والمدارس الثانوية ، إضافة إلى نشره على موقعها الالكتروني www.moe.gov.jo ، وتعميم تعليمات الامتحان على المدارس والطلبة وطباعتها على بطاقة الجلوس لكل مشترك.
و ناقشت اللجنة خلال اجتماعها آخر الاستعدادات لعقد الامتحان التحصيلي لطلبة الصفين السادس والتاسع الأساسيين ،والذي سيبدأ في الثالث من شهر حزيران القادم ولجميع طلبة الصفين في مدارس المملكة الحكومية والخاصة ومدارس الثقافة العسكرية ومدارس وكالة الغوث.
وأكد الدكتور الذنيبات خلال المناقشة على ضرورة إجراء هذا الاختبار بنفس الآلية التي تجري فيها الاختبارات المدرسية الأخرى ؛ دون تعقيد أو تكلفة مادية إضافية سواء على الطلبة أو أولياء أمورهم أو على المدارس أو زيادة في أعداد المراقبين أو المصححين .
وأوضح أن الامتحان سيتم بنفس الآلية المتبعة في الامتحانات المدرسية الآخرى باستثناء أن الأسئلة تم وضعها من قبل الوزارة ، فيما ستتم المراقبة والتصحيح من قبل معلمي نفس المدرسة ، حيث سترسل أوراق الإجابة مصححة إلى مديرية التربية والتعليم ومنها إلى مركز الوزارة ليصار إلى تحليلها للوقوف على نقاط القوة والضعف لدى الطلبة لتصويب الضعف وتعزيز القوة منها .
وأضاف أن هذا الامتحان يهدف كذلك إلى تدريب الطلبة على مهارات التقدم للامتحانات العامة ورفع مستوى اهتمامهم وأولياء أمورهم بالدراسة ، وقياس مستوى أدائهم ، لافتا إلى ان الاختبار هو اختبار تحصيلي استدلالي بالدرجة الأولى.
و أشار إلى ثقة الوزارة بمعلميها في قدرتهم وتحملهم لأمانة المسؤولية في إدارة هذا الاختبار بكفاية وتمكين الطلبة من الاستفادة من هذه التجربة بالشكل الأمثل لتحقيق الاهداف المرجوة من عقده.
وبين مديرو التربية والتعليم أن الاختبار حقق جملة من الأهداف قبل عقده ، موضحين أن الطلبة قد رفعوا مستوى استعداهم للاختبار بالقراءة والمراجعة ، فيما بدأ المعلمون بوضع الاختبارات التجريبية لطلبتهم والتواصل بين الإدارات المدرسية وأولياء الأمور وإشاعة روح الدراسة بين الطلبة بشكل عام نتيجة لذلك.
ودار خلال الاجتماع نقاش حول العديد من المواضيع المتعلقة بتطوير الأداء بما ينعكس إيجابا على الغرفة الصفية ، و تمكين المدرسة من آداء رسالتها المتمثلة بالتعليم والتعلم وبناء الأجيال.
وأكد الدكتور الذنيبات خلال الاجتماع ضرورة النأي بالمدارس عن أي تدخل في مجريات المنافسات الانتخابية سواء البلدية أو النيابية أو النقابية منها ، التزاما بدور المدرسة الذي يتمثل بالتعلم والتعليم ، وبناء الأجيال وفق فلسفة التربية والتعليم المنسجمة مع فلسفة الدولة الأردنية التي تعتمد حيادية التعليم المدرسي.
وأشار إلى أن الوزارة ستنفذ خلال العطلة الصيفية برنامجا تدريبيا رياديا لطلبة الصف التاسع الأساسي ، يشتمل على محاضرات في مختلف المواضيع الدينية والوطنية والثقافية والبدنية ، انسجاما مع فلسفة الدولة الأردنية في بناء الشخصية الطالبية ،وفق ثوابتها الوطنية والدينية المستمدة من العقيدة الإسلامية السمحة والقيم الأردنية العربية الأصيلة .
ودعا الدكتور الذنيبات إلى مواصلة العمل الجاد للمضي قدما في عملية التطوير والإصلاح التي تنتهجها الوزارة والبناء على الإيجابيات والإنجازات الكبيرة التي حققتها هذه العملية ، مشيرا إلى نتائج الدراسات الوطنية التي أظهرت تقدما واضحا في تحصيل طلبة المدارس وأداء معلميهم ، ونتائج طلبتنا في المسابقات العالمية وآخرها فوز عدد من طلبة المدارس الحكومية بجوائز عالمية.
كما دعا مديري التربية والتعليم إلى التقيد بتعاميم الوزارة المتعلقة بتذويب الزوائد في الهيئات التعليمية وعدم تكليف موظفي الفئة الثالثة من حراس و أذنة بإعمال إدارية والعدالة في توزيع أنصبة المعلمين ؛ التزاما بنهج الوزارة المبني على الحلم والحكمة والحزم الذي تلتزم به في إدارتها لعملها.
وأكد على ضرورة التزام المشرفين التربويين بالمهام المناطة بهم خلال زياراتهم الِإشرافية للمدارس مشيرا إلى أن الوزارة تعكف على تطوير دليل جديد للإشراف التربوي ، مقدرا الدور الكبير الذي يضطلع به المشرفون التربويون في مساندة المعلمين والإدارات المدرسية في تمكينها من آداء دورها بالشكل الأفضل .
كما دعا إلى التزام المجالس التربوية ومجالس التطوير التربوي إلى العمل وفق التعليمات التي تحكم عملها ، مشيرا إلى أن الوزارة ستعيد النظر بتعليمات وأسس تشكيلها لضمان فرز مجالس من ذوي الخبرة والكفاءة لتحقيق الأهداف التي وجدت من أجلها بمساعدة المدرسة والمديرية في التخطيط والتنفيذ لبرامجها ونشاطاتها .
وأشار الدكتور الذنيبات خلال ترؤسه ، اليوم الأحد ، اجتماع لجنة التخطيط الذي عقد في الوزارة إلى أن الامتحان سيعقد لهذه الدورة وفق التعليمات والإجراءات المتبعة في الدورة السابقة مع مزيد من الاهتمام والضبط من قبل القائمين عليه ،في المركز والميدان ،لاسيما وأن كوادر الوزارة امتلكت خلال الدورات السابقة ، الخبرة الواسعة والقدرة على عقد امتحان حاز على ثقة الأردنيين في مصداقيته ونزاهته.
وأوعز إلى مديري الإدارات المعنية ومديري التربية والتعليم بالانتهاء من تهيئة القاعات لعقد الامتحان وتزويدها بجميع المتطلبات اللازمة والتي تضمن سير الامتحان بكل سهولة ويسر.
وطلب من مديري التربية والتعليم تكثيف الزيارات والجولات الميدانية اليومية لقاعات الامتحان ، واختيار رؤساء القاعات والمراقبين وفق الأسس المعتمدة لدى الوزارة والمنهجية المؤسسيَة التي اعتمدتها ، مؤكداً عدم تكليف معلمي التعليم الإضافي وموظفي الفئة الثالثة بأعمال المراقبة.
ودعا مديري التربية والتعليم إلى ضرورة إبلاغ الطلبة بعدم احضار أي نوع من أقلام الحبر إلى قاعات الامتحان ، مبيناً أن الوزارة ستقوم بتوزيع أقلام حبر على نفقتها للطلبة لاستخدامها في الإجابة سعيا منها للحد من أدوات الغش وتجنيب أبنائنا الطلبة العقوبات المترتبة على ذلك.
وبين وزير التربية والتعليم ان الوزارة تولي الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة المتقدمين لامتحان التوجيهي اهتماما كبيرا من خلال توفير البيئة الامتحانية المناسبة لهم من تجهيزات ومستلزمات وكوادر مؤهلة تتناسب وطبيعة إعاقاتهم.
وقال ان الوزارة ستمنح الطلبة 10 دقائق إضافية لكل جلسة من جلسات الامتحان على أن تضاف على الزمن الأصلي للجلسة ، مؤكداً أن برنامج امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة الحالي الذي تم الإعلان عنه قد تم اعتماده بشكل نهائي.
وجدد الذنيبات تأكيده على استمرارية عمل الوزارة بتكليف لجان الإشراف على الامتحان بعد ان سجلت هذه اللجان نجاحا كبيرا في قدرتها على مساندة القائمين على الامتحان في الميدان التربوي من رؤساء قاعات ومراقبين وفرق ميدانية.
كما دعا إلى إبراز التعليمات المتعلقة بالامتحان في أماكن تمكن الطلبة من الاطلاع عليها وتوعيتهم بالمحاذير والتجاوزات التي من شأنها تعريضهم لأي عقوبة خلال تقديم الامتحان ، مشدداً على ضرورة الالتزام التام بتنفيذ إجراءات الامتحان والتعليمات المتعلقة به.
واستمع الدكتور الذنيبات خلال الاجتماع لعرض قدمه مديرو التربية والتعليم حول استعدادات مديرياتهم و جاهزيتها لعقد امتحان الثانوية العامة في دورته الصيفية المقبلة.
يشار إلى أن امتحان الثانوية العامة للدورة الصيفية القادمة تبدأ أولى جلساته في في الخامس عشر من حزيران المقبل وتنتهي في الثامن والعشرين من الشهر ذاته حيث تبدأ الجلسة الأولى في الساعة الحادية عشرة صباحاً ، فيما تبدأ الجلسة الثانية الساعة الواحدة والنصف بعد الظهر.
يذكر أن الوزارة وزعت جدول الامتحان ومواعيد جلساته على مديريات التربية والتعليم والمدارس الثانوية ، إضافة إلى نشره على موقعها الالكتروني www.moe.gov.jo ، وتعميم تعليمات الامتحان على المدارس والطلبة وطباعتها على بطاقة الجلوس لكل مشترك.
و ناقشت اللجنة خلال اجتماعها آخر الاستعدادات لعقد الامتحان التحصيلي لطلبة الصفين السادس والتاسع الأساسيين ،والذي سيبدأ في الثالث من شهر حزيران القادم ولجميع طلبة الصفين في مدارس المملكة الحكومية والخاصة ومدارس الثقافة العسكرية ومدارس وكالة الغوث.
وأكد الدكتور الذنيبات خلال المناقشة على ضرورة إجراء هذا الاختبار بنفس الآلية التي تجري فيها الاختبارات المدرسية الأخرى ؛ دون تعقيد أو تكلفة مادية إضافية سواء على الطلبة أو أولياء أمورهم أو على المدارس أو زيادة في أعداد المراقبين أو المصححين .
وأوضح أن الامتحان سيتم بنفس الآلية المتبعة في الامتحانات المدرسية الآخرى باستثناء أن الأسئلة تم وضعها من قبل الوزارة ، فيما ستتم المراقبة والتصحيح من قبل معلمي نفس المدرسة ، حيث سترسل أوراق الإجابة مصححة إلى مديرية التربية والتعليم ومنها إلى مركز الوزارة ليصار إلى تحليلها للوقوف على نقاط القوة والضعف لدى الطلبة لتصويب الضعف وتعزيز القوة منها .
وأضاف أن هذا الامتحان يهدف كذلك إلى تدريب الطلبة على مهارات التقدم للامتحانات العامة ورفع مستوى اهتمامهم وأولياء أمورهم بالدراسة ، وقياس مستوى أدائهم ، لافتا إلى ان الاختبار هو اختبار تحصيلي استدلالي بالدرجة الأولى.
و أشار إلى ثقة الوزارة بمعلميها في قدرتهم وتحملهم لأمانة المسؤولية في إدارة هذا الاختبار بكفاية وتمكين الطلبة من الاستفادة من هذه التجربة بالشكل الأمثل لتحقيق الاهداف المرجوة من عقده.
وبين مديرو التربية والتعليم أن الاختبار حقق جملة من الأهداف قبل عقده ، موضحين أن الطلبة قد رفعوا مستوى استعداهم للاختبار بالقراءة والمراجعة ، فيما بدأ المعلمون بوضع الاختبارات التجريبية لطلبتهم والتواصل بين الإدارات المدرسية وأولياء الأمور وإشاعة روح الدراسة بين الطلبة بشكل عام نتيجة لذلك.
ودار خلال الاجتماع نقاش حول العديد من المواضيع المتعلقة بتطوير الأداء بما ينعكس إيجابا على الغرفة الصفية ، و تمكين المدرسة من آداء رسالتها المتمثلة بالتعليم والتعلم وبناء الأجيال.
وأكد الدكتور الذنيبات خلال الاجتماع ضرورة النأي بالمدارس عن أي تدخل في مجريات المنافسات الانتخابية سواء البلدية أو النيابية أو النقابية منها ، التزاما بدور المدرسة الذي يتمثل بالتعلم والتعليم ، وبناء الأجيال وفق فلسفة التربية والتعليم المنسجمة مع فلسفة الدولة الأردنية التي تعتمد حيادية التعليم المدرسي.
وأشار إلى أن الوزارة ستنفذ خلال العطلة الصيفية برنامجا تدريبيا رياديا لطلبة الصف التاسع الأساسي ، يشتمل على محاضرات في مختلف المواضيع الدينية والوطنية والثقافية والبدنية ، انسجاما مع فلسفة الدولة الأردنية في بناء الشخصية الطالبية ،وفق ثوابتها الوطنية والدينية المستمدة من العقيدة الإسلامية السمحة والقيم الأردنية العربية الأصيلة .
ودعا الدكتور الذنيبات إلى مواصلة العمل الجاد للمضي قدما في عملية التطوير والإصلاح التي تنتهجها الوزارة والبناء على الإيجابيات والإنجازات الكبيرة التي حققتها هذه العملية ، مشيرا إلى نتائج الدراسات الوطنية التي أظهرت تقدما واضحا في تحصيل طلبة المدارس وأداء معلميهم ، ونتائج طلبتنا في المسابقات العالمية وآخرها فوز عدد من طلبة المدارس الحكومية بجوائز عالمية.
كما دعا مديري التربية والتعليم إلى التقيد بتعاميم الوزارة المتعلقة بتذويب الزوائد في الهيئات التعليمية وعدم تكليف موظفي الفئة الثالثة من حراس و أذنة بإعمال إدارية والعدالة في توزيع أنصبة المعلمين ؛ التزاما بنهج الوزارة المبني على الحلم والحكمة والحزم الذي تلتزم به في إدارتها لعملها.
وأكد على ضرورة التزام المشرفين التربويين بالمهام المناطة بهم خلال زياراتهم الِإشرافية للمدارس مشيرا إلى أن الوزارة تعكف على تطوير دليل جديد للإشراف التربوي ، مقدرا الدور الكبير الذي يضطلع به المشرفون التربويون في مساندة المعلمين والإدارات المدرسية في تمكينها من آداء دورها بالشكل الأفضل .
كما دعا إلى التزام المجالس التربوية ومجالس التطوير التربوي إلى العمل وفق التعليمات التي تحكم عملها ، مشيرا إلى أن الوزارة ستعيد النظر بتعليمات وأسس تشكيلها لضمان فرز مجالس من ذوي الخبرة والكفاءة لتحقيق الأهداف التي وجدت من أجلها بمساعدة المدرسة والمديرية في التخطيط والتنفيذ لبرامجها ونشاطاتها .