هل يقف العرب بجانب الأمير علي لتحقيق وعوده الانتخابية؟
جو 24 : يتصور البعض أن ما قام به الأمير علي بن الحسين المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم " فيفا" حتى الآن هو أمر طبيعي لأي مرشح ينافس على هذا المنصب، لكن المتابع الجيد للأمر سيعرف مدى التطورات الكبيرة والعمل الجاد الذي أنجزه الأمير الشاب وفريقه في سباق المقعد الأهم في كرة القدم.
وبعيداً عن أي وعود انتخابية أو إتفاقات سابقة، فإن على العرب مسئولية كبيرة للغاية في الوقوف بجانب الأمير العربي الشاب في سباقه التاريخي أمام سيب بلاتر، على رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم.
هناك أسباب منطقية وطبيعية للغاية تجعل فكرة مساندة الأمير أمر قابل للحدوث، من خلال جولاته التي زار فيها أسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والكاريبي، كان هناك إعجابا كبيرا بالبرنامج الانتخابي للأمير العربي الشاب، خاصة فيما يتعلق بتطوير الفيفا وتقديم المزيد من الدعم للمنتخبات الوطنية وزيادة المردود المادي للاتحادات الدولية.
وبكل تأكيد يأتي ملف قطر 2022 على رأس أولويات الأمير علي، خصوصاً بعد الحملة الإعلامية الكبيرة ضد فكرة إقامة الكأس على أرض عربية، وسيقف الأمير علي بن الحسين بجوار الملف القطري حتى آخر لحظة ممكنة.
وصرح الأمير علي في حوار قديم بأنه سعيد جداً بمدى التطور في قطر لتحسين ظروف العمال هناك، وبالتالي كل الأمور طبيعية لاستضافة المونديال .
وكشف الأمير علي بن الحسين الاستراتيجية التي وضعها في برنامجه الانتخابي حينما والتي أكد فيها حرصه خلال السنوات الأربعة القادمة على حصول كل اتحاد من الاتحادات الوطنية في العالم على ما يحتاجه لممارسة هذه اللعبة، بما في ذلك البنى التحتية والتجهيزات الأساسية.
لذلك سيكون الأمير العربي الشاب أفضل بديل ممكن بعيداً عن سياسات بلاتر التخويفية، وابتعاده عن الديمقراطية لدرجة وصف لويس فيجو له بالديكتاتور، بعد انسحابه الرسمي من سباق "فيفا".
وبعيداً عن أي وعود انتخابية أو إتفاقات سابقة، فإن على العرب مسئولية كبيرة للغاية في الوقوف بجانب الأمير العربي الشاب في سباقه التاريخي أمام سيب بلاتر، على رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم.
هناك أسباب منطقية وطبيعية للغاية تجعل فكرة مساندة الأمير أمر قابل للحدوث، من خلال جولاته التي زار فيها أسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والكاريبي، كان هناك إعجابا كبيرا بالبرنامج الانتخابي للأمير العربي الشاب، خاصة فيما يتعلق بتطوير الفيفا وتقديم المزيد من الدعم للمنتخبات الوطنية وزيادة المردود المادي للاتحادات الدولية.
وبكل تأكيد يأتي ملف قطر 2022 على رأس أولويات الأمير علي، خصوصاً بعد الحملة الإعلامية الكبيرة ضد فكرة إقامة الكأس على أرض عربية، وسيقف الأمير علي بن الحسين بجوار الملف القطري حتى آخر لحظة ممكنة.
وصرح الأمير علي في حوار قديم بأنه سعيد جداً بمدى التطور في قطر لتحسين ظروف العمال هناك، وبالتالي كل الأمور طبيعية لاستضافة المونديال .
وكشف الأمير علي بن الحسين الاستراتيجية التي وضعها في برنامجه الانتخابي حينما والتي أكد فيها حرصه خلال السنوات الأربعة القادمة على حصول كل اتحاد من الاتحادات الوطنية في العالم على ما يحتاجه لممارسة هذه اللعبة، بما في ذلك البنى التحتية والتجهيزات الأساسية.
لذلك سيكون الأمير العربي الشاب أفضل بديل ممكن بعيداً عن سياسات بلاتر التخويفية، وابتعاده عن الديمقراطية لدرجة وصف لويس فيجو له بالديكتاتور، بعد انسحابه الرسمي من سباق "فيفا".