هيفاء حسين: وافقت أن أكون زوجة ثانية لرجل يستحق التضحية
جو 24 : قالت الفنانة البحرينية هيفاء حسين أنه لم يخطر في بالها مطلقاً أن تتزوج من الوسط الفني.
وأوضحت أنها بدأت التمثيل في وقت مبكر، واشتركت في مسلسل وحيد، ثم تزوجت بشخص بحريني من خارج الوسط الفني، ولم يستمر زواجنها سوى عام واحد، رُزقت خلاله بـ«سعد» الذي يبلغ الآن عامه الـ13، وحينما ظهر حبيب في حياتها، كانت هناك معضلة أساسية، لكن لا تتعلق بانتمائه إلى الوسط الفني من عدمه، بل لكونه متزوجاً ولديه أسرة مكونة من زوجة و4 أبناء.
وبينت أنه كان شرطها الأساسي منذ البداية أن يظل بيته الأول قائماً، وألا يكون زواجها على أنقاض بيت آخر. واستمرت علاقته بأبنائه طبيعية وقوية، لكنها علمت بعدها أن هناك خلافات أخرى قائمة في الأساس، ولا علاقة لها بها.
وأشارت في مقالة لها مع مجلة لها بأن حبيبها قد التزم بكل ما اتفقا عليه، للبدء بحياة جديدة ارتضيت فيها تكون «زوجة ثانية» لرجل يستحق أن تضحّي من أجله، وأحرص على ألا تخسره على حد قولها.
وتاعبت “وهذه المعادلة جعلت زواجنا يستمر بنجاح، وضد التيار، في وقت سادت فيه ظاهرة الزيجات الفنية الفاشلة، خصوصاً حينما يكون طرفاها فنانين، وهو أمر يعود إلى خصال حبيب نفسه الذي يبقى دعم المرأة عموماً من القضايا الملحّة لديه، ويقدّر الحياة الزوجية إلى أقصى درجة، وهو دوماً محل تقدير واحترام وثقة لكل من حوله”.
وأوضحت أنها بدأت التمثيل في وقت مبكر، واشتركت في مسلسل وحيد، ثم تزوجت بشخص بحريني من خارج الوسط الفني، ولم يستمر زواجنها سوى عام واحد، رُزقت خلاله بـ«سعد» الذي يبلغ الآن عامه الـ13، وحينما ظهر حبيب في حياتها، كانت هناك معضلة أساسية، لكن لا تتعلق بانتمائه إلى الوسط الفني من عدمه، بل لكونه متزوجاً ولديه أسرة مكونة من زوجة و4 أبناء.
وبينت أنه كان شرطها الأساسي منذ البداية أن يظل بيته الأول قائماً، وألا يكون زواجها على أنقاض بيت آخر. واستمرت علاقته بأبنائه طبيعية وقوية، لكنها علمت بعدها أن هناك خلافات أخرى قائمة في الأساس، ولا علاقة لها بها.
وأشارت في مقالة لها مع مجلة لها بأن حبيبها قد التزم بكل ما اتفقا عليه، للبدء بحياة جديدة ارتضيت فيها تكون «زوجة ثانية» لرجل يستحق أن تضحّي من أجله، وأحرص على ألا تخسره على حد قولها.
وتاعبت “وهذه المعادلة جعلت زواجنا يستمر بنجاح، وضد التيار، في وقت سادت فيه ظاهرة الزيجات الفنية الفاشلة، خصوصاً حينما يكون طرفاها فنانين، وهو أمر يعود إلى خصال حبيب نفسه الذي يبقى دعم المرأة عموماً من القضايا الملحّة لديه، ويقدّر الحياة الزوجية إلى أقصى درجة، وهو دوماً محل تقدير واحترام وثقة لكل من حوله”.